المُصطافون يتحوّلون إلى مُغامرين وسط مياه الشواطئ
ناظورسيتي:
يُعاني قاصدو الشواطئ، الفارين من درجات الحرارة المُرتفعة التي سُجّلت هذا لموسم، من انتشار مخاطر مُهدّدة للسلامة البدنية للمُصطافين، فُرادى كانوا أو أسراً، وذلك أمام أنظار رجال الأمن وممثلي السلطة التي تُعدّ الشرطة السياحية يدهم الضاربة في مثل هذه المواقع.
وقد وقف الموقع، وفق شكايات مُتوصّل بها، إلى تذمّر عدد كبير من انتشار استعمال آليات "الجيت سكي" والدرّاجات الرملية إضافة إلى تسويق عدد من الوجبات الغذائية بشكل عشوائي غير مراعٍ للسلامة البدنية للمُقدمين على اقتنائها، في الوقت الذي يُمكن فيه ضبط مثل هذه الممارسات بتدبير قبلي مُتبنّي لرؤى رامية إلى التنظيم عبر خلق فضاءات خاصّة بهواة الرياضات البحرية بعيدا عن المُصطافين، زيادة على تشييد أكشاك يتمّ تفويتها لباعة السندويشات قصد تسهيل عملية المُراقبة الصحية وخلق مُناخ مُساير لمُتطلبات مُقتنيها
يُعاني قاصدو الشواطئ، الفارين من درجات الحرارة المُرتفعة التي سُجّلت هذا لموسم، من انتشار مخاطر مُهدّدة للسلامة البدنية للمُصطافين، فُرادى كانوا أو أسراً، وذلك أمام أنظار رجال الأمن وممثلي السلطة التي تُعدّ الشرطة السياحية يدهم الضاربة في مثل هذه المواقع.
وقد وقف الموقع، وفق شكايات مُتوصّل بها، إلى تذمّر عدد كبير من انتشار استعمال آليات "الجيت سكي" والدرّاجات الرملية إضافة إلى تسويق عدد من الوجبات الغذائية بشكل عشوائي غير مراعٍ للسلامة البدنية للمُقدمين على اقتنائها، في الوقت الذي يُمكن فيه ضبط مثل هذه الممارسات بتدبير قبلي مُتبنّي لرؤى رامية إلى التنظيم عبر خلق فضاءات خاصّة بهواة الرياضات البحرية بعيدا عن المُصطافين، زيادة على تشييد أكشاك يتمّ تفويتها لباعة السندويشات قصد تسهيل عملية المُراقبة الصحية وخلق مُناخ مُساير لمُتطلبات مُقتنيها
