المهاجرون الذين نجحوا في العبور إلى مليلية : نشكر المغاربة والملك محمد السادس
ناظورسيتي
عبر المهاجرون الذين نجحوا في المرور إلى مليلية عن شكرهم للشعب المغربي والملك محمد السادس على حسن الضيافة في المغرب واحترامهم خلال المدة التي أقاموا فيها في المغرب
وقال المهاجرون في تصريح لقناة إسبانية أن الشعب المغربي مضياف وكريم، حيث لم تأثر أحداث يوم الجمعة عن نظرتهم للمغرب، فالأمن المغربي كان يقوم بواجبه في مراقبة الحدود ومنع تدفق الهجرة
ويظهر المهاجرون في الدقيقة 12 و 40 ثانية في فيديو يتناول احداث يوم الجمعة وكشف حقيقة ما وقع، خصوصا سقوط السياج الذي أودى بحياة 23 مهاجر غير نظامي
وشكر المهاجرون سيدة مغربية اسمها ماما الحاجة التي كانت تمدهم بالأكل والمشرب، حيث لم ينسوا تعاملها الطيب معهم
عبر المهاجرون الذين نجحوا في المرور إلى مليلية عن شكرهم للشعب المغربي والملك محمد السادس على حسن الضيافة في المغرب واحترامهم خلال المدة التي أقاموا فيها في المغرب
وقال المهاجرون في تصريح لقناة إسبانية أن الشعب المغربي مضياف وكريم، حيث لم تأثر أحداث يوم الجمعة عن نظرتهم للمغرب، فالأمن المغربي كان يقوم بواجبه في مراقبة الحدود ومنع تدفق الهجرة
ويظهر المهاجرون في الدقيقة 12 و 40 ثانية في فيديو يتناول احداث يوم الجمعة وكشف حقيقة ما وقع، خصوصا سقوط السياج الذي أودى بحياة 23 مهاجر غير نظامي
وشكر المهاجرون سيدة مغربية اسمها ماما الحاجة التي كانت تمدهم بالأكل والمشرب، حيث لم ينسوا تعاملها الطيب معهم
خرجت فيديوهات جديدة لتبرأ الجانب المغربي من الاتهامات الباطلة التي تحاول بعض الأطراف غير البريئة إلصاقها بها. ويظهر مقطع الفيديو المفزع الذي توصل به ناظورسيتي تكدس عشرات المهاجرين، الذين علقوا أثناء التدافع، للتسابق على العبور إلى الجانب الآخر.
ويسمع في الفيديو أنين بعض المهاجرين وهم خائري القوى ومنهكين كأنهم يستغيثون طلبا لمساعدة عناصر الأمن المغربي.
وبالفعل حاولت أجهزة الأمن تقديم يد المساعدة للعالقين وإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وبدؤوا في استخراج العالقين لإسعافهم.
وكان المسؤولين بوزارة الخارجية ووزارة الداخلية قد عقدوا لقاءا بمقر وزارة الخارجية مع عدد من السفراء الأفارقة. شرح الجانب المغربي خلال هذا الاجتماع تسلسل الأحداث وعرض تسجيلات بالفيديو للأحداث.
وتبين للسفراء بعد اللقاء حسب التصريحات التي أدلوا بها، أن العنف الكبير للمهاجرين وتدافعهم في مكان ضيق هو ما تسبب في عدد الضحايا الكبير.
ويسمع في الفيديو أنين بعض المهاجرين وهم خائري القوى ومنهكين كأنهم يستغيثون طلبا لمساعدة عناصر الأمن المغربي.
وبالفعل حاولت أجهزة الأمن تقديم يد المساعدة للعالقين وإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وبدؤوا في استخراج العالقين لإسعافهم.
وكان المسؤولين بوزارة الخارجية ووزارة الداخلية قد عقدوا لقاءا بمقر وزارة الخارجية مع عدد من السفراء الأفارقة. شرح الجانب المغربي خلال هذا الاجتماع تسلسل الأحداث وعرض تسجيلات بالفيديو للأحداث.
وتبين للسفراء بعد اللقاء حسب التصريحات التي أدلوا بها، أن العنف الكبير للمهاجرين وتدافعهم في مكان ضيق هو ما تسبب في عدد الضحايا الكبير.
