
ناظور سيتي: متابعة
افتتح المغرب قمة الساحل والصحراء الحادية والعشرين، التي يجتمع فيها سفراء من العديد من البلدان الإفريقية، بالإضافة إلى ممثلين دائمين وخبراء في المغرب.
وسيتم عقد المنتدى الذي تم فيه تسليط الضوء على العديد من نقاط القوة، فضلا عن مستقبل المنظمة، على مدى ثلاثة أيام، إلى غاية 30 من مارس الجاري.
وعرف هذا الحدث مشاركة جميع وزراء خارجية الدول الأعضاء الخمسة والعشرين في تجمع الساحل والصحراء.
افتتح المغرب قمة الساحل والصحراء الحادية والعشرين، التي يجتمع فيها سفراء من العديد من البلدان الإفريقية، بالإضافة إلى ممثلين دائمين وخبراء في المغرب.
وسيتم عقد المنتدى الذي تم فيه تسليط الضوء على العديد من نقاط القوة، فضلا عن مستقبل المنظمة، على مدى ثلاثة أيام، إلى غاية 30 من مارس الجاري.
وعرف هذا الحدث مشاركة جميع وزراء خارجية الدول الأعضاء الخمسة والعشرين في تجمع الساحل والصحراء.
ويكلف هؤلاء المشاركين بتحليل الوضع الحالي لمنطقة الساحل التي تفصل المغرب العربي عن وسط إفريقيا، وكذا معرفة الطرق التي يمكن أن يتم من خلالها تحسين الوضع.
وتم اختيار "موغوماتاي أبولينير"، رئيسا لتنظيم القمة هذه السنة، حيث عبر عن شكره للمملكة على استضافته للحفل، وعلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لعقد الاجتماع بشكل طبيعي مع إجراءات مكافحة جائحة كورونا.
ويتزامن هذا الاجتماع مع فترة من التوترات الإقليمية والعالمية المستمرة، ومع حشد الغزو الروسي لأوكرانيا، كما تتزامن هذه القمة مع زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن للمغرب.
وأكد أبولينير في كلمة له، على أن مساحة مجتمع تجمع الساحل والصحراء تواجه العديد من المشاكل في النزاعات التي تحدث في هذه المناطق، إضافة إلى عيوب أخرى تتعلق بأمن الإقليم والصحة والاقتصاد.
وقال المتحدث ذاته، إذا جعلنا تجمع الساحل والصحراء مؤسسة قوية، فسوف تساعد الدول الأعضاء على مواجهة تحدياتها.
وتم اختيار "موغوماتاي أبولينير"، رئيسا لتنظيم القمة هذه السنة، حيث عبر عن شكره للمملكة على استضافته للحفل، وعلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لعقد الاجتماع بشكل طبيعي مع إجراءات مكافحة جائحة كورونا.
ويتزامن هذا الاجتماع مع فترة من التوترات الإقليمية والعالمية المستمرة، ومع حشد الغزو الروسي لأوكرانيا، كما تتزامن هذه القمة مع زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن للمغرب.
وأكد أبولينير في كلمة له، على أن مساحة مجتمع تجمع الساحل والصحراء تواجه العديد من المشاكل في النزاعات التي تحدث في هذه المناطق، إضافة إلى عيوب أخرى تتعلق بأمن الإقليم والصحة والاقتصاد.
وقال المتحدث ذاته، إذا جعلنا تجمع الساحل والصحراء مؤسسة قوية، فسوف تساعد الدول الأعضاء على مواجهة تحدياتها.




