المغرب يستضيف تدريبات عسكرية مشتركة مع فرنسا
ناظور سيتي: متابعة
يستضيف المغرب في منطقة الراشيدية، التدريبات العسكرية "شرقي 2022" مع فرنسا، حيث يجري التدريب لجميع القوات العسكرية للبلدين في المنطقة المذكورة منذ بداية مارس الجاري.
وقالت إحدى الصحف الأجنبية إن المغرب وفرنسا يعيشان أفضل أوقاتهما كحليفين سياسيين واقتصاديين، كما هو متضح من خلال الأحداث المختلفة التي يقومون بتنظيمها معا.
وأضاف المصدر، أن باريس والرباط يشاركان في هذا الحدث العسكري من أجل تسليط الضوء على تعزيز العلاقات الثنائية لمواجهة تحدياتهما المشتركة.
يستضيف المغرب في منطقة الراشيدية، التدريبات العسكرية "شرقي 2022" مع فرنسا، حيث يجري التدريب لجميع القوات العسكرية للبلدين في المنطقة المذكورة منذ بداية مارس الجاري.
وقالت إحدى الصحف الأجنبية إن المغرب وفرنسا يعيشان أفضل أوقاتهما كحليفين سياسيين واقتصاديين، كما هو متضح من خلال الأحداث المختلفة التي يقومون بتنظيمها معا.
وأضاف المصدر، أن باريس والرباط يشاركان في هذا الحدث العسكري من أجل تسليط الضوء على تعزيز العلاقات الثنائية لمواجهة تحدياتهما المشتركة.
ويأتي هذا التمرين في إطار خطط البلدين لتحسين الدفاع عن وحدة أراضيهما، ناهيك عن هدفهما الرئيسي، والذي يكمن في توطيد أواصر العلاقات بين كل من القوات المسلحة الملكية والجيش الفرنسي.
وأشار المصدر ذاته، إلى أنه قبل انتهاء النشاط العسكري قبل أيام قليلة، يظهر أن العلاقات الثنائية بين باريس والرباط تتعزز، وتتزايد الآمال بهذا الخصوص.
وسجل المصدر السابق، أن التدريبات العسكرية تم التخطيط لها بين الضباط العسكريين في البلدين، منذ سبتمبر من السنة الماضية في فرنسا والمغرب.
ولقي هذا الحدث العسكري متابعة من طرف العديد من المراقبين الدوليين، بحيث يرون بأن هذه التدريبات تنم على تعاون عسكري كبير بين البلدين السالفين، وعلى أهمية أمنية بالغة.
ويعد التدريب العسكري المشترك بين القوات المسلحة الملكية والجيش الفرنسي في المنطقة العسكرية الثالثة بالمغرب، الأول من نوعه منذ أن تم الإعلان عنه.
كما أكد المصدر، على أن هذا التدريب المشترك بين المملكة المغربية وفرنسا، من المحتمل أن يصبح موسميا، بحيث يتوقع أن تكون هذه التمرينات العسكرية بين الدولتين بشكل سنوي وذلك بسبب التحديات العسكرية التي يواجهها البلدين، وبغية إظهار جاهزية قوات البلدين على الصعيد الدولي.
وأشار المصدر ذاته، إلى أنه قبل انتهاء النشاط العسكري قبل أيام قليلة، يظهر أن العلاقات الثنائية بين باريس والرباط تتعزز، وتتزايد الآمال بهذا الخصوص.
وسجل المصدر السابق، أن التدريبات العسكرية تم التخطيط لها بين الضباط العسكريين في البلدين، منذ سبتمبر من السنة الماضية في فرنسا والمغرب.
ولقي هذا الحدث العسكري متابعة من طرف العديد من المراقبين الدوليين، بحيث يرون بأن هذه التدريبات تنم على تعاون عسكري كبير بين البلدين السالفين، وعلى أهمية أمنية بالغة.
ويعد التدريب العسكري المشترك بين القوات المسلحة الملكية والجيش الفرنسي في المنطقة العسكرية الثالثة بالمغرب، الأول من نوعه منذ أن تم الإعلان عنه.
كما أكد المصدر، على أن هذا التدريب المشترك بين المملكة المغربية وفرنسا، من المحتمل أن يصبح موسميا، بحيث يتوقع أن تكون هذه التمرينات العسكرية بين الدولتين بشكل سنوي وذلك بسبب التحديات العسكرية التي يواجهها البلدين، وبغية إظهار جاهزية قوات البلدين على الصعيد الدولي.
