ناظورسيتي: محمد العبوسي
احتضنت المديرية الإقليمية لقطاع الشباب بالناظور، في أجواء احتفالية مفعمة بالحيوية والإبداع، حفل افتتاح البرنامج الوطني “كان يا ما can”، وهو برنامج وطني يندرج في إطار تنزيل الرؤية الجديدة لقطاع الشباب، الرامية إلى تنمية قدرات الأطفال واليافعين، وصقل مواهبهم، وتعزيز قيم المواطنة والانتماء عبر أنشطة تربوية، ثقافية، رياضية وفنية متنوعة، ويتزامن هذا البرنامج مع احتضان المملكة المغربية لكأس أمم إفريقيا برسم سنة 2025، بما يحمله ذلك من رمزية وطنية وفرصة تربوية لترسيخ قيم الانتماء والروح الرياضية لدى الناشئة.
وشهد حفل الافتتاح حضور أطر قطاع الشباب، وممثلي الجمعيات الشريكة، وفعاليات تربوية ومدنية، إلى جانب أطفال وشباب المؤسسات المستفيدة، حيث استُهلت الفعاليات باستقبال الضيوف وزيارة الورشات المنظمة بالمناسبة، والتي عكست غنى وتنوع العرض التربوي المقدم، من ألعاب إلكترونية هادفة، وفنون تشكيلية، ورياضة الشطرنج، إضافة إلى مباراة استعراضية في كرة القدم المصغرة.
وتضمن برنامج الحفل تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، أعقبتها تحية العلم الوطني، ثم كلمات افتتاحية لكل من السيد المدير الإقليمي لقطاع الشباب بالناظور، والسيدة المديرة الجهوية لقطاع الشباب بجهة الشرق، حيث أكد المتدخلون على الأهمية الاستراتيجية لبرنامج “كان يا ما can” في تمكين الأطفال والشباب من فضاءات آمنة للإبداع والتعبير، وترسيخ التعلم عبر اللعب والأنشطة التفاعلية، مع تثمين دور الشراكة مع النسيج الجمعوي المحلي.
احتضنت المديرية الإقليمية لقطاع الشباب بالناظور، في أجواء احتفالية مفعمة بالحيوية والإبداع، حفل افتتاح البرنامج الوطني “كان يا ما can”، وهو برنامج وطني يندرج في إطار تنزيل الرؤية الجديدة لقطاع الشباب، الرامية إلى تنمية قدرات الأطفال واليافعين، وصقل مواهبهم، وتعزيز قيم المواطنة والانتماء عبر أنشطة تربوية، ثقافية، رياضية وفنية متنوعة، ويتزامن هذا البرنامج مع احتضان المملكة المغربية لكأس أمم إفريقيا برسم سنة 2025، بما يحمله ذلك من رمزية وطنية وفرصة تربوية لترسيخ قيم الانتماء والروح الرياضية لدى الناشئة.
وشهد حفل الافتتاح حضور أطر قطاع الشباب، وممثلي الجمعيات الشريكة، وفعاليات تربوية ومدنية، إلى جانب أطفال وشباب المؤسسات المستفيدة، حيث استُهلت الفعاليات باستقبال الضيوف وزيارة الورشات المنظمة بالمناسبة، والتي عكست غنى وتنوع العرض التربوي المقدم، من ألعاب إلكترونية هادفة، وفنون تشكيلية، ورياضة الشطرنج، إضافة إلى مباراة استعراضية في كرة القدم المصغرة.
وتضمن برنامج الحفل تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، أعقبتها تحية العلم الوطني، ثم كلمات افتتاحية لكل من السيد المدير الإقليمي لقطاع الشباب بالناظور، والسيدة المديرة الجهوية لقطاع الشباب بجهة الشرق، حيث أكد المتدخلون على الأهمية الاستراتيجية لبرنامج “كان يا ما can” في تمكين الأطفال والشباب من فضاءات آمنة للإبداع والتعبير، وترسيخ التعلم عبر اللعب والأنشطة التفاعلية، مع تثمين دور الشراكة مع النسيج الجمعوي المحلي.
كما تميز الحفل بتقديم فقرات فنية وتربوية متنوعة، شملت رقصات جماعية، ولوحات تعبيرية وطنية، وقصائد شعرية احتفت بالإنجازات الرياضية للمنتخب الوطني المغربي، خاصة خلال كأس إفريقيا، إضافة إلى عروض فنية أبدع في تقديمها أطفال الجمعيات والأندية التربوية المشاركة، في صورة عكست مستوى التأطير وحجم العمل المنجز داخل مؤسسات قطاع الشباب.
وعُرض خلال الحفل شريط فيديو يوثق لأنشطة قطاع الشباب، إلى جانب فيديو خاص بالمنتخب الوطني المغربي، ما أضفى على التظاهرة بعدًا تحفيزيًا ورمزيًا، يعزز قيم العمل الجماعي والطموح والنجاح لدى الناشئة، خصوصًا في سياق الاستعداد الوطني لاحتضان التظاهرات القارية الكبرى.
واختُتمت فعاليات حفل الافتتاح بالإعلان عن تنظيم مسابقات إقليمية في مجالات الألعاب الإلكترونية، والفنون التشكيلية، ورياضة الشطرنج، ودوري كرة القدم المصغرة، قبل الإعلان عن توقيت مباراة الافتتاح، في إشارة إلى الانطلاق الفعلي لبرنامج “كان يا ما can” على مستوى الإقليم.
ويأتي هذا البرنامج ليؤكد مرة أخرى انخراط قطاع الشباب بالناظور في دينامية وطنية هادفة، تجعل من الطفل والشباب محورًا أساسيًا للتنمية، وتراهن على الثقافة، الفن والرياضة كآليات فعالة لبناء شخصية متوازنة، قادرة على الإبداع والمشاركة الإيجابية في المجتمع، في انسجام تام مع الزخم الوطني الذي تعيشه المملكة استعدادًا لكأس أمم إفريقيا 2025.
وعُرض خلال الحفل شريط فيديو يوثق لأنشطة قطاع الشباب، إلى جانب فيديو خاص بالمنتخب الوطني المغربي، ما أضفى على التظاهرة بعدًا تحفيزيًا ورمزيًا، يعزز قيم العمل الجماعي والطموح والنجاح لدى الناشئة، خصوصًا في سياق الاستعداد الوطني لاحتضان التظاهرات القارية الكبرى.
واختُتمت فعاليات حفل الافتتاح بالإعلان عن تنظيم مسابقات إقليمية في مجالات الألعاب الإلكترونية، والفنون التشكيلية، ورياضة الشطرنج، ودوري كرة القدم المصغرة، قبل الإعلان عن توقيت مباراة الافتتاح، في إشارة إلى الانطلاق الفعلي لبرنامج “كان يا ما can” على مستوى الإقليم.
ويأتي هذا البرنامج ليؤكد مرة أخرى انخراط قطاع الشباب بالناظور في دينامية وطنية هادفة، تجعل من الطفل والشباب محورًا أساسيًا للتنمية، وتراهن على الثقافة، الفن والرياضة كآليات فعالة لبناء شخصية متوازنة، قادرة على الإبداع والمشاركة الإيجابية في المجتمع، في انسجام تام مع الزخم الوطني الذي تعيشه المملكة استعدادًا لكأس أمم إفريقيا 2025.

المديرية الإقليمية لقطاع الشباب بالناظور تحتضن حفل افتتاح البرنامج الوطني “كان يا ما can”





















































