
ناظورسيتي: محمد العبوسي
في إطار خطة تسديد التبليغ، والعناية بالمساجد، أشرف المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية بتنسيق مع اللجنة المكلفة بإعادة بناء المسجد يوم السبت 5 ذو القعدة 1446ه الموافق ل 3 ماي 2025م على تنظيم حفل مبارك بمناسبة افتتاح مسجد الرويسي بأزغنغان.
افتتح الحفل بتلاوة جماعية لما تيسر من سورة الفتح ثم قام بتسيير الحفل خطيب المسجد الأستاذ عادل رشدي الذي رحب بالحضور الكرام ثم أفصح عن برنامج هذا الحفل البهيج ليحيل الكلمة بعد ذلك إلى الأستاذ الحسين العزوزي الذي قدم تقريرا ماليا دقيقا ومفصلا حول ورش المسجد باسم اللجنة المكلفة بإعادة بنائه، وذلك من بدايته إلى نهايته.
ثم كانت الكلمة للأستاذ عبد المالك المرابط حيث تحدث عما تتميز به مدينة أزغنغان من كثرة المساجد مع بيان بعض وظائف المسجد.
ثم كانت الكلمة للأستاذ عبد السلام المرابط الذي تحدث عن أهمية المسجد وعمارته ماديا ومعنويا.
ثم كانت الكلمة للأستاذ عمر أفقير عضو المجلس العلمي الذي تحدث عن المسجد باعتباره قلبا ونواة للمجتمع، وأعطى مثالا لعناية المغاربة بالمساجد منذ زمن الإمام مالك رحمه الله حيث استفتوه في نوازل تتعلق بالمساجد.
ثم كانت الكلمة للإمام المرشد سعيد الوهابي الذي تطرق إلى بعض مقاصد بناء المساجد وأدوارها في المجتمع.
بعد هذه المداخلات التي تفضل بها السادة الأساتذة الأجلاء، تناول الحضور الكرام وجبة عشاء في جو روحاني وأخوي بين مختلف الفئات العمرية من الأطفال والشباب والكبار.
تولى أحد الفقهاء ختم المجلس بالدعاء الصالح لمولانا أمير المؤمنين نصره الله ولسائر المحسنين والحاضرين.
في إطار خطة تسديد التبليغ، والعناية بالمساجد، أشرف المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية بتنسيق مع اللجنة المكلفة بإعادة بناء المسجد يوم السبت 5 ذو القعدة 1446ه الموافق ل 3 ماي 2025م على تنظيم حفل مبارك بمناسبة افتتاح مسجد الرويسي بأزغنغان.
افتتح الحفل بتلاوة جماعية لما تيسر من سورة الفتح ثم قام بتسيير الحفل خطيب المسجد الأستاذ عادل رشدي الذي رحب بالحضور الكرام ثم أفصح عن برنامج هذا الحفل البهيج ليحيل الكلمة بعد ذلك إلى الأستاذ الحسين العزوزي الذي قدم تقريرا ماليا دقيقا ومفصلا حول ورش المسجد باسم اللجنة المكلفة بإعادة بنائه، وذلك من بدايته إلى نهايته.
ثم كانت الكلمة للأستاذ عبد المالك المرابط حيث تحدث عما تتميز به مدينة أزغنغان من كثرة المساجد مع بيان بعض وظائف المسجد.
ثم كانت الكلمة للأستاذ عبد السلام المرابط الذي تحدث عن أهمية المسجد وعمارته ماديا ومعنويا.
ثم كانت الكلمة للأستاذ عمر أفقير عضو المجلس العلمي الذي تحدث عن المسجد باعتباره قلبا ونواة للمجتمع، وأعطى مثالا لعناية المغاربة بالمساجد منذ زمن الإمام مالك رحمه الله حيث استفتوه في نوازل تتعلق بالمساجد.
ثم كانت الكلمة للإمام المرشد سعيد الوهابي الذي تطرق إلى بعض مقاصد بناء المساجد وأدوارها في المجتمع.
بعد هذه المداخلات التي تفضل بها السادة الأساتذة الأجلاء، تناول الحضور الكرام وجبة عشاء في جو روحاني وأخوي بين مختلف الفئات العمرية من الأطفال والشباب والكبار.
تولى أحد الفقهاء ختم المجلس بالدعاء الصالح لمولانا أمير المؤمنين نصره الله ولسائر المحسنين والحاضرين.