المجلس العلمي المحلي بالناظور يحتفي بطلبة التعليم العتيق
ناظور سيتي: محمد العبوسي
إحتفى المجلس العملي المحلي بالناظور، أمس الأربعاء،22 يونيو الجاري، بطلبة مدرسة براقة للتعليم العتيق، بمسجد بنعيساتي ببراقة، وذلك بمناسبة اختتام الموسم الدراسي.
وتم تنظيم الحفل بتنسيق بين مدرسة براقة الخاصة بالتعليم العتيق والمجلس العلمي المحلي، ومندوبية الشؤون الإسلامية بإقليم الناظور.
وعرف هذا الحفل، حضور رئيس المجلس العملي المحلي بالناظور ومندوب الشؤون الإسلامية، وأعضاء المجلس العلمي، بالإضافة إلى الأطر الإدارية والتربوية للمدرسة المعنية وطلبتها.
إحتفى المجلس العملي المحلي بالناظور، أمس الأربعاء،22 يونيو الجاري، بطلبة مدرسة براقة للتعليم العتيق، بمسجد بنعيساتي ببراقة، وذلك بمناسبة اختتام الموسم الدراسي.
وتم تنظيم الحفل بتنسيق بين مدرسة براقة الخاصة بالتعليم العتيق والمجلس العلمي المحلي، ومندوبية الشؤون الإسلامية بإقليم الناظور.
وعرف هذا الحفل، حضور رئيس المجلس العملي المحلي بالناظور ومندوب الشؤون الإسلامية، وأعضاء المجلس العلمي، بالإضافة إلى الأطر الإدارية والتربوية للمدرسة المعنية وطلبتها.
وتم خلال الحفل تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، ثم ألقى العديد من الحضور كلمتهم بالمناسبة.
كما تخلل الحفل مجموعة من الوصلات الإنشادية، تم إلقاؤها من طرف تلاميذ المدرسة.
وأكد الحضور في كلمتهم، على أن مدرسة براقة للتعليم العتيق التي تعد فرعا لمدرسة الإمام مالك للتعليم العتيق، كانت ولا تزال إلى اليوم تخرج حفظة القرآن الكريم، حيث يتخرج منها أفواجا عديدة من طلبة العلوم الشرعية، إناثا وذكورا.
وأشاد الحاضرون، بالمستوى العالي الذي وصلت إليه هذه المدرسة، والتي تخرجت منها نماذج مشرفة.
واعتبر الحاضرون، هذا النوع من التعليم إمتدادا للخير الذي تركه الآباء و الأجداد، من أجل تربية جيل يحب وطنه وينشر الخير داخل مجتمعه.
كما تخلل الحفل مجموعة من الوصلات الإنشادية، تم إلقاؤها من طرف تلاميذ المدرسة.
وأكد الحضور في كلمتهم، على أن مدرسة براقة للتعليم العتيق التي تعد فرعا لمدرسة الإمام مالك للتعليم العتيق، كانت ولا تزال إلى اليوم تخرج حفظة القرآن الكريم، حيث يتخرج منها أفواجا عديدة من طلبة العلوم الشرعية، إناثا وذكورا.
وأشاد الحاضرون، بالمستوى العالي الذي وصلت إليه هذه المدرسة، والتي تخرجت منها نماذج مشرفة.
واعتبر الحاضرون، هذا النوع من التعليم إمتدادا للخير الذي تركه الآباء و الأجداد، من أجل تربية جيل يحب وطنه وينشر الخير داخل مجتمعه.
