المزيد من الأخبار






الفاعل السياسي عصام السوداني يتفاعل مع مطلب رئيس المجلس البلدي بخصوص البيض البلدي


الفاعل السياسي عصام السوداني يتفاعل مع مطلب رئيس المجلس البلدي بخصوص البيض البلدي
متابعة

بعدما تداول نشطاء ناظوريون فيديو لرئيس المجلس البلدي، وهو يوجه نداءا من ألمانيا لأحد أرباب مطاعم الوجبات الخفيفة يطلب منه إعداد البيض البلدي كشرط ليعود للمدينة.

بعده خرج الفاعل السياسي الناظوري، عصام السوداني في مباشر من هولندا يوثق ذات الشخص في تجاوب مع مطلب رئيس المجلس البلدي للناظور، بعدما عثر في جولة كان يقوم بها في أحد المركبات التجارية على بيض داخل أحد الديكورات التي يزين صاحب أحد المحلات بابه بها.




1.أرسلت من قبل الخضر الورياشي في 22/02/2018 15:51
في طفولتنا كنا نقف حائرين أما سؤال من الذي أسبق البيضة أم الدجاجة؟..
ومهما تكُنْ إجابتُنا فلا تكون الجوابَ الفصْلَ، ذلك لأن هذا السؤال له علاقة بماهية الوجود، وكان أغلبُنا يتفتَّقُ ذِهْنُه عن إجابةٍ له قياسٌ بوجود الإنسان ذاتِه، وهي أنَّ الديكَ أسبق بما أن آدم أسبق من حواء في الخلْقِ.
واليومَ، صار البيضُ قضيَّةً عند أبناء الناظور، وصاروا ينشرون حوله (فيديوهات)، من ألمانيا تارةً، ومن هولندا تارة أخرى، ودخل في هذه القضية فاعلون سياسيون، وجعلوا همَّهم أن يبحثوا عن البيض في محلات أوروبا، لأن رئيس المجلس البلدي في لحظة إنسانية عفْوِيَّةٍ طلب من أحد أصحاب مطاعم الوجبات الخفيفة أن يَعُدَّ له البيض البلدي.
ليس الرئيسُ وحده من يأكل البيضَ، ويفضِّلُ البيض البلدي على سواه، فكلنا نفعلُ مثْلَه، وكلنا يستسلمُ للحظات مرحٍ وبساطةٍ مع أصدقائه، ونتصرف بتلقائية وعفوية، ولا نطلب البيض فقط، بل قد نطلب أشياء أخرى أهْوَنَ من البيض، وقد نأتي بحركات صبيانية أو بهلوانية.
لكن، بما أنه رئيسٌ للمجلس البلدي في الناظور، فإنَّه لا يجوز له ما يجوز لغيْرِه. والمفروض أن يكون رئيساً في جميع أحواله، وسياسياً في كل حالاته، وأن لا يطلب بيضاً ولا زيتاً ولا خبزاً..!
ولوْ كان رئيساً آخر أوروبيا مثلاً أو أميركياً لضربنا له التحيةَ وألف سلام، واتخذناه مثلاً في البساطة والتواضع وقمة الإنسانية.
الغريبُ أن هذا الفاعلَ السياسي، الذي أرادَ أن يسْخر من الرئيس، لأنه طلب بيضاً ليس خيْراً من الرئيس؛ فالرئيس طلب البيضَ بصدْقٍ وعفويَّةٍ، بينما الفاعلُ السياسي شغلَ نفسَه بالبيض، وراح يبحثُ عنه في جوْلاته، ولم يهنأ له بالٌ إلا بعد أن عثرَ عليه.
فالرئيسُ طلبَ البيض للفطور ليملأ به بطنَه وهو شيءٌ طبيعيٌّ.. بينما الفاعل السياسي طلبه للسخرية ليملأ به وقتَ الفراغ وهو شيءٌ تافهٌ.

2.أرسلت من قبل الخضر الورياشي في 22/02/2018 16:21




في طفولتنا كنا نقف حائرين أما سؤال من الذي أسبق البيضة أم الدجاجة؟..
ومهما تكُنْ إجابتُنا فلا تكون الجوابَ الفصْلَ، ذلك لأن هذا السؤال له علاقة بأصل النَّوْع، وكان أغلبُنا يتفتَّقُ ذِهْنُه عن إجابةٍ لها قياسٌ بوجود الإنسان ذاتِه، وهي أنَّ الديكَ أسبق بما أن آدم أسبق من حواء في الخلْقِ.
واليومَ، صار البيضُ قضيَّةً عند أبناء الناظور، وصاروا ينشرون حوله (فيديوهات)، من ألمانيا تارةً، ومن هولندا تارة أخرى، ودخل في هذه القضية فاعلون سياسيون، وجعلوا همَّهم أن يبحثوا عن البيض في محلات أوروبا، لأن رئيس المجلس البلدي في لحظة إنسانية عفْوِيَّةٍ طلب من أحد أصحاب مطاعم الوجبات الخفيفة أن يَعُدَّ له البيض البلدي.
ليس الرئيسُ وحده من يأكل البيضَ، ويفضِّلُ البيض البلدي على سواه، فكلنا نفعلُ مثْلَه، وكلنا يستسلمُ للحظات مرحٍ وبساطةٍ مع أصدقائه، ونتصرف بتلقائية وعفوية، ولا نطلب البيض فقط، بل قد نطلب أشياء أخرى أهْوَنَ من البيض، وقد نأتي بحركات صبيانية أو بهلوانية.
لكن، بما أنه رئيسٌ للمجلس البلدي في الناظور، فإنَّه لا يجوز له ما يجوز لغيْرِه. والمفروض أن يكون رئيساً في جميع أحواله، وسياسياً في كل حالاته، وأن لا يطلب بيضاً ولا زيتاً ولا خبزاً..!
ولوْ كان رئيساً آخر أوروبياً مثلاً أو أميركياً لضربنا له التحيةَ وألف سلام، واتخذناه مثلاً في البساطة والتواضع وقمة الإنسانية.
الغريبُ أن هذا الفاعلَ السياسي، الذي أرادَ أن يسْخر من الرئيس، لأنه طلب بيضاً ليس خيْراً من الرئيس نفسِهِ؛ فالرئيس طلب البيضَ بصدْقٍ وعفويَّةٍ، بينما الفاعلُ السياسي شغلَ نفسَه بالبيض، وراح يبحثُ عنه في جوْلاته، ولم يهنأ له بالٌ إلا بعد أن عثرَ عليه.
فالرئيسُ طلبَ البيض للفطور ليملأ به بطنَه وهو شيءٌ طبيعيٌّ.. بينما الفاعل السياسي طلبه للسخرية ليملأ به وقتَ الفراغ وهو شيءٌ تافهٌ.

3.أرسلت من قبل Barcelona في 22/02/2018 17:15 من المحمول
Bch7al dyal at3antiz fikoum
البيض البلدي الذي طلبه او تكلم عنه هو مقصود ثقافي او شعبي اما لكي يرينا الشخص بيض في ديكور زجاجي كانه يريد ان يقول الخير موجود في هولاندا فهدا دليل على غباءكم وتكبركم وفقركم الفكري والثقافي

4.أرسلت من قبل Rachidمن المانيا في 22/02/2018 19:34 من المحمول
ألم نقل لكم أن رئيس المجلس القروي هذا هو شخص تافه أرعن أما
مستواه التعليمي فلا يحتاج المرء الخوض فيه لأنه أمي لا يعرف الكتابة ولا القراءة إلا اماني أما القوانين والأنظمة فهو ما لا يستوعبه عقله الصغير الذي يشبه عقل العصفور

5.أرسلت من قبل mourad antwerp في 22/02/2018 20:30 من المحمول
ومن العيب في ذلك ايها الامي الا تأكل لبيض انت هل سليمان حوليش انسان ام من مخلوقات الفضاء لا يحق له اكل والشرب اي حماقة هذه منكم كبرتم الموضوع ولا يستهل كل هذا كلكم تريدون ان تبينوا وجوهكم في الكاميرات



وسوق خاوي

6.أرسلت من قبل arrif inou في 23/02/2018 06:09
hhh dahaktoni ya NADOR CITY: MIN IMTA HADA WELA SIYASSI: T3ALAM YAL3AB BHAL BABAH: GALIK SEYASSI WA BARAKA MIN ISTEHMAR CH3B FAKO M3AKOM KAYDAWKHONA : GALIK SEYASSI YAMCHI IDER ALAMINE AL3AM DYAL L ONU HHHH A THARRWA N .......................

7.أرسلت من قبل arrif inou في 23/02/2018 11:31
galik seyassi hhhhh, kamlo min 3andkom rakom chekon howa o chekon li 3almo

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح