الغلاء يضعف الإقبال بسوق أولاد ميمون قبيل العيد
ناظور سيتي: شيماء فاطمي _ محمد العبوسي
أكد عدد من التجار بسوق أولاد ميمون، على أنه على الرغم من أن المدة التي تفصلنا عن حلول عيد الأضحى المبارك، ليست سوى أيام قليلة تعد على رؤوس الأصابع، إلا أن هناك إقبال ضعيف من قبل المواطنين على السلع والمستلزمات المتطلبة للعيد.
وأورد التجار في حديثهم لناظور سيتي، أنه على عكس أعياد السنوات الماضية، فإن التجارة بالسوق خلال هذه الأيام الأخيرة المتبقية عرفت ركودا كبيرا.
وتابع المتحدثون، أن هناك عزوف ملحوظ من قبل الزبونات والزبناء على شراء جميع المستلزمات الخاصة بهذه المناسبة، كما كان عليه الأمر في السابق.
أكد عدد من التجار بسوق أولاد ميمون، على أنه على الرغم من أن المدة التي تفصلنا عن حلول عيد الأضحى المبارك، ليست سوى أيام قليلة تعد على رؤوس الأصابع، إلا أن هناك إقبال ضعيف من قبل المواطنين على السلع والمستلزمات المتطلبة للعيد.
وأورد التجار في حديثهم لناظور سيتي، أنه على عكس أعياد السنوات الماضية، فإن التجارة بالسوق خلال هذه الأيام الأخيرة المتبقية عرفت ركودا كبيرا.
وتابع المتحدثون، أن هناك عزوف ملحوظ من قبل الزبونات والزبناء على شراء جميع المستلزمات الخاصة بهذه المناسبة، كما كان عليه الأمر في السابق.
وسجل تجار سوق أولاد ميمون، أنه على الرغم من توفر العرض، إلا أن الطلب على السلع لا يزال إلى حدود هذه الأيام شبه منعدم.
وأرجعت المصادر ذاتها، أن الغلاء وارتفاع الأسعار، تعد من بين الأسباب الأساسية التي جعلت حركة التجارة بالسوق تتراجع إلى مستويات متقدمة.
كما أن ضعف القدرة الشرائية، يضيف التجار، جعلت فئة واسعة من المواطنين يستغنون عن اقتناء العديد من الأشياء التي كانت إلى وقت قريب ضرورية بالنسبة لهم.
وحسب المصادر، فإن الأسعار الخيالية التي وصلت إليها أضاحي العيد، جعلت المواطن البسيط يفكر فقط في ثمن هذه الأضحية.
وأرجعت المصادر ذاتها، أن الغلاء وارتفاع الأسعار، تعد من بين الأسباب الأساسية التي جعلت حركة التجارة بالسوق تتراجع إلى مستويات متقدمة.
كما أن ضعف القدرة الشرائية، يضيف التجار، جعلت فئة واسعة من المواطنين يستغنون عن اقتناء العديد من الأشياء التي كانت إلى وقت قريب ضرورية بالنسبة لهم.
وحسب المصادر، فإن الأسعار الخيالية التي وصلت إليها أضاحي العيد، جعلت المواطن البسيط يفكر فقط في ثمن هذه الأضحية.
