
متابعة
اعتبر نائب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية سليمان العمراني، أنه من الطبيعي أن تثار تفاعلات لدى الرأي بخصوص ترشيح نجيب الوزاني، الأمين العام لحزب العهد الديمقراطي، مؤكدا أن القرار الذي اتخذه الحزب له دلالات سياسية كبيرة، أولها أن الوزاني يعد من الأشخاص المناهضين للتحكم، وكان أيضا من الشخصيات الوطنية الغيورة التي غادرت مشروع الأصالة والمعاصرة بمجرد اكتشاف اللعبة رغم كل التهديدات والتضييقات.
وأبرز العمراني، في تصريح مع أسبوعية "العدالة والتنمية"، في عددها الأخير، أن " الوزاني يريد أن يساهم مع العدالة والتنمية في محاربة التحكم خصوصا في عقر داره من مدخل المشاركة الانتخابية"، وهذه الخطوة يؤكد العمراني " ستعزز يقينا جبهة مناهضة التحكم، وتؤكد أن المستقبل في بلدنا للإصلاح ولتعزيز الانتقال الديمقراطي ومحاربة الفساد".
الرسالة الثانية التي حملتها هذه الخطوة، يضيف العمراني، هي "أن حزب العدالة والتنمية من خلال هذه المبادرة يؤكد أنه منفتح على الشخصيات الوطنية خصوصا من عيار السيد نجيب الوزاني الذي هو أمين عام لحزب وترشيحه وكيلا يحمل رسالة انفتاح قوية، ونعتز أن نضم إلى صفوفنا عموما مثل هذه الطاقات والكفاءات من مدخل الترشيح للانتخابات".
وتابع العمراني، أن الوقائع تؤكد أن العدالة والتنمية يمارس ديمقراطية داخلية مشهودة، تقوم على مبادئ الشفافية والنزاهة وتزكية المستحقين وليس هناك أي اعتبارات أخرى"، مشددا على أنه بهذه النماذج ستعزز ثقة المغاربة في السياسة ويقوي إقبالهم على صناديق الاقتراع".
اعتبر نائب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية سليمان العمراني، أنه من الطبيعي أن تثار تفاعلات لدى الرأي بخصوص ترشيح نجيب الوزاني، الأمين العام لحزب العهد الديمقراطي، مؤكدا أن القرار الذي اتخذه الحزب له دلالات سياسية كبيرة، أولها أن الوزاني يعد من الأشخاص المناهضين للتحكم، وكان أيضا من الشخصيات الوطنية الغيورة التي غادرت مشروع الأصالة والمعاصرة بمجرد اكتشاف اللعبة رغم كل التهديدات والتضييقات.
وأبرز العمراني، في تصريح مع أسبوعية "العدالة والتنمية"، في عددها الأخير، أن " الوزاني يريد أن يساهم مع العدالة والتنمية في محاربة التحكم خصوصا في عقر داره من مدخل المشاركة الانتخابية"، وهذه الخطوة يؤكد العمراني " ستعزز يقينا جبهة مناهضة التحكم، وتؤكد أن المستقبل في بلدنا للإصلاح ولتعزيز الانتقال الديمقراطي ومحاربة الفساد".
الرسالة الثانية التي حملتها هذه الخطوة، يضيف العمراني، هي "أن حزب العدالة والتنمية من خلال هذه المبادرة يؤكد أنه منفتح على الشخصيات الوطنية خصوصا من عيار السيد نجيب الوزاني الذي هو أمين عام لحزب وترشيحه وكيلا يحمل رسالة انفتاح قوية، ونعتز أن نضم إلى صفوفنا عموما مثل هذه الطاقات والكفاءات من مدخل الترشيح للانتخابات".
وتابع العمراني، أن الوقائع تؤكد أن العدالة والتنمية يمارس ديمقراطية داخلية مشهودة، تقوم على مبادئ الشفافية والنزاهة وتزكية المستحقين وليس هناك أي اعتبارات أخرى"، مشددا على أنه بهذه النماذج ستعزز ثقة المغاربة في السياسة ويقوي إقبالهم على صناديق الاقتراع".