
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
بعد سنة من إنتخابه لولاية ثانية على رأس المجلس الإقليمي للناظور، وبعد أن أصبح أمرا بالصرف، تمكن سعيد الرحموني من إعطاء إنطلاقة فعلية لمجموعة من المشاريع كانت الساكنة تنتظرها بشغف، خصوصا في بعض القرى، حيث عمل المجلس الإقليمي على فك العزلة بهذه المناطق عبر تزفيت مجموعة من الطرق بدواوير مختلفة، ما جعل الساكنة تشجع هذه المبادرة وتطالب بإستمرارها.
عمل المجلس الإقليمي لم يقتصر على ذلك فقط بل إنتقل للمساهمة في مشاريع تنموية أخرى، سيكون لها التأثير الإيجابي على مجموعة من المواطنين، كما تم إتخاذ قرارات صائبة من قبيل توفير سكانير للمستشفى، وتوفير مجموعة من وسائل النقل المدرسي للجماعات بغية محاربة الهدر، وعلى المستوى الثقافي ودعم الجمعيات قام المجلس الإقليمي بمجموعة من المبادرات التي تحسب له، ووفر دعما لا بأس به للجمعيات الرياضية والثقافية، كما قرر إضافة مزاينة خاصة للجمعيات في السنوات القادمة.
ويؤكد مقربون من سعيد الرحموني أنه يسعى خلال السنوات القادمة من جعل المجلس الإقليمي يلعب أدوارا رائدة في مجال تنمية المنطقة والمساهمة في المشاريع سواء إقتصادية أو إجتماعية لجعل الناظور يتطور إلى الأفضل.
بعد سنة من إنتخابه لولاية ثانية على رأس المجلس الإقليمي للناظور، وبعد أن أصبح أمرا بالصرف، تمكن سعيد الرحموني من إعطاء إنطلاقة فعلية لمجموعة من المشاريع كانت الساكنة تنتظرها بشغف، خصوصا في بعض القرى، حيث عمل المجلس الإقليمي على فك العزلة بهذه المناطق عبر تزفيت مجموعة من الطرق بدواوير مختلفة، ما جعل الساكنة تشجع هذه المبادرة وتطالب بإستمرارها.
عمل المجلس الإقليمي لم يقتصر على ذلك فقط بل إنتقل للمساهمة في مشاريع تنموية أخرى، سيكون لها التأثير الإيجابي على مجموعة من المواطنين، كما تم إتخاذ قرارات صائبة من قبيل توفير سكانير للمستشفى، وتوفير مجموعة من وسائل النقل المدرسي للجماعات بغية محاربة الهدر، وعلى المستوى الثقافي ودعم الجمعيات قام المجلس الإقليمي بمجموعة من المبادرات التي تحسب له، ووفر دعما لا بأس به للجمعيات الرياضية والثقافية، كما قرر إضافة مزاينة خاصة للجمعيات في السنوات القادمة.
ويؤكد مقربون من سعيد الرحموني أنه يسعى خلال السنوات القادمة من جعل المجلس الإقليمي يلعب أدوارا رائدة في مجال تنمية المنطقة والمساهمة في المشاريع سواء إقتصادية أو إجتماعية لجعل الناظور يتطور إلى الأفضل.