ناظور سيتي ـ متابعة
حددت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولى والرياضة شروطا "مثيرة" اجتياز مباريات أطر التدريس وأطر الدعم التربوي والإداري والاجتماعي، المقررة للسنة المقبلة.
ويتعلق الأمر بتحديد سن المترشح في 30 سنة على الأكثر لاجتياز المباريات التي سيعلن عنها يوم غد السبت 20 نونبر الجاري.
كما أضاف البلاغ الوزاري، شرط مغربية المترشح وكذا تمتعه بكافة الحقوق المدنية وعدم صدور أي مقرر بالإدانة بسبب ارتكاب جنحة أو جناية.
حددت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولى والرياضة شروطا "مثيرة" اجتياز مباريات أطر التدريس وأطر الدعم التربوي والإداري والاجتماعي، المقررة للسنة المقبلة.
ويتعلق الأمر بتحديد سن المترشح في 30 سنة على الأكثر لاجتياز المباريات التي سيعلن عنها يوم غد السبت 20 نونبر الجاري.
كما أضاف البلاغ الوزاري، شرط مغربية المترشح وكذا تمتعه بكافة الحقوق المدنية وعدم صدور أي مقرر بالإدانة بسبب ارتكاب جنحة أو جناية.
كما أردف المصدر ذاته أن المترشح يتطلب منه ألا يرتبط بأية علاقة شغل مع مؤسسة للتعليم المدرسي الخصوصي أو أي مشغل آخر.
وقد قالت مصادر من داخل التربية الوطنية والتعليم الأولى والرياضة لوسائل إعلام مغربية إن اعتماد هذا السن يأتي من أجل ضمان التزام الأساتذة الدائم في خدمة المدرسة العمومية.
وأضافت ذات المصادر أيضا، هذا علاوة على الاستثمار الناجع في تكوين الأساتذة ومساراتهم المهنية.
وحسب ذات المصدر، من المرتقب أن تأخذ معايير الانتقاء بعين الاعتبار الميزة المحصل عليها في الباكالوريا والإجازة وسنة الحصول على هذه الأخيرة.
وأضافت المصادر ذاتها، إلى أن الحاصلين على إجازة في التربية سيعفون من مسطرة الانتقاء الأولي، وسيجتازون الاختبارات الكتابية بشكل مباشر.
ومن جهة أخرى ستعتمد الوزارة، خلال المباراة المقبلة، على رسالة تحفيزية إلزامية يبرز فيها المترشح دوافعه لاختيار مهنة التدريس.
ويشار إلى أن الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين كانت تشترط خلال السنوات الماضية ألا يتجاوز عمر المرشح 45 عاما عند تاريخ التحاقهم بمقرات عملهم.
وقد أثارت هذه الشروط، خاصة شرط تحديد السن في 30 سنة، غضب العديد من المجازين، الذين استنكروا هذا الشرط الغريب حسب تعبيرهم.
وقد قالت مصادر من داخل التربية الوطنية والتعليم الأولى والرياضة لوسائل إعلام مغربية إن اعتماد هذا السن يأتي من أجل ضمان التزام الأساتذة الدائم في خدمة المدرسة العمومية.
وأضافت ذات المصادر أيضا، هذا علاوة على الاستثمار الناجع في تكوين الأساتذة ومساراتهم المهنية.
وحسب ذات المصدر، من المرتقب أن تأخذ معايير الانتقاء بعين الاعتبار الميزة المحصل عليها في الباكالوريا والإجازة وسنة الحصول على هذه الأخيرة.
وأضافت المصادر ذاتها، إلى أن الحاصلين على إجازة في التربية سيعفون من مسطرة الانتقاء الأولي، وسيجتازون الاختبارات الكتابية بشكل مباشر.
ومن جهة أخرى ستعتمد الوزارة، خلال المباراة المقبلة، على رسالة تحفيزية إلزامية يبرز فيها المترشح دوافعه لاختيار مهنة التدريس.
ويشار إلى أن الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين كانت تشترط خلال السنوات الماضية ألا يتجاوز عمر المرشح 45 عاما عند تاريخ التحاقهم بمقرات عملهم.
وقد أثارت هذه الشروط، خاصة شرط تحديد السن في 30 سنة، غضب العديد من المجازين، الذين استنكروا هذا الشرط الغريب حسب تعبيرهم.