
ناظور سيتي ـ متابعة
أكدت وزارة الخارجية الأمريكية اعترافها بمغربية الصحراء، وذلك بنشرها خريطة المملكة كاملة، في العدد الأخير من مجلتها، التي تحتوي على التحديث الأخير لخريطة العالم.
وقد أصدرت المجلة خريطة العالم الجديدة تضمّ مناطق اختصاص ومكاتب تابعة للوزارة، أحدثها مكتب الجغرافيا والقضايا العالمية (GGI)، التابع لجهاز الاستخبارات والبحوث.
وتم نشر خريطة المملكة بكامل ترابها، بما فيه الصّحراء المغربية، وهو ما يعكس استمرار الموقف الأمريكي المتناغم مع خيار الوحدة التّرابية الوطنية.
أكدت وزارة الخارجية الأمريكية اعترافها بمغربية الصحراء، وذلك بنشرها خريطة المملكة كاملة، في العدد الأخير من مجلتها، التي تحتوي على التحديث الأخير لخريطة العالم.
وقد أصدرت المجلة خريطة العالم الجديدة تضمّ مناطق اختصاص ومكاتب تابعة للوزارة، أحدثها مكتب الجغرافيا والقضايا العالمية (GGI)، التابع لجهاز الاستخبارات والبحوث.
وتم نشر خريطة المملكة بكامل ترابها، بما فيه الصّحراء المغربية، وهو ما يعكس استمرار الموقف الأمريكي المتناغم مع خيار الوحدة التّرابية الوطنية.
وتعد خريطة “وظائف الخدمة الخارجية”، التصور الذي يعكس الوجود الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية في جميع أنحاء العالم والهيكل التنظيمي للمكاتب الإقليمية.
ويشار إلى أنه تعتبر الخريطة المنشورة أكثر خرائط العالم شعبية التي أنتجتها الحكومة الفيدرالية الأمريكية، ويبدو أن كل مكتب في الوزارة لديه واحدة على الأقل معلقة على جدرانه في ظروف مختلفة مؤرخة وباهتة.
وتقول مجلة الخارجية الأمريكية إن الخريطة هي أكثر من مجرد لقطة زمنية لوجود الإدارة في جميع أنحاء العالم، إلى جانب سابقاتها، تروي قصة عن العلاقات الدبلوماسية للولايات المتحدة عندما تكشفت عبر مشهد جيو-سياسي ديناميكي على مر القرون.
ويتم تحديث الخريطة خلال كل فترة، وهي عبارة عن إحداثيات يقوم بها مكتب الاستخبارات والبحوث، ويتم تنسيق المعلومات للتأكد من دقتها من خلال المكاتب الإقليمية ومكتب المنظمات الدولية ومكتب الشؤون القنصلية.
ويعمل رسامو الخرائط في “GGI” مع مسؤولي إدارة البريد لتأكيد موقع المنشأة وحالتها، واختصاصات المكتب، وأدلة المكاتب. وتقوم شركة “Global Publishing Solutions (GPS)” في مكتب الإدارة بطباعة الخرائط ونشرها محليا وخارجيا.
وتحل خريطة سنة 2021 محل نسخة عام 2014، وهي أول إعادة تصميم مهمة للخريطة منذ منتصف القرن العشرين، وتتضمن التحديثات والتغييرات في الحدود الدولية (مثل المغرب وإسرائيل).
كما تتضمن أيضا تغييرات الأسماء (إيسواتيني، ومقدونيا الشمالية، ونور سلطان، وما إلى ذلك)، وإزالة أو إضافة منشورات (مثل إضافة القنصلية الأمريكية الجديدة في نوك، غرينلاند).
ويشار إلى أنه تعتبر الخريطة المنشورة أكثر خرائط العالم شعبية التي أنتجتها الحكومة الفيدرالية الأمريكية، ويبدو أن كل مكتب في الوزارة لديه واحدة على الأقل معلقة على جدرانه في ظروف مختلفة مؤرخة وباهتة.
وتقول مجلة الخارجية الأمريكية إن الخريطة هي أكثر من مجرد لقطة زمنية لوجود الإدارة في جميع أنحاء العالم، إلى جانب سابقاتها، تروي قصة عن العلاقات الدبلوماسية للولايات المتحدة عندما تكشفت عبر مشهد جيو-سياسي ديناميكي على مر القرون.
ويتم تحديث الخريطة خلال كل فترة، وهي عبارة عن إحداثيات يقوم بها مكتب الاستخبارات والبحوث، ويتم تنسيق المعلومات للتأكد من دقتها من خلال المكاتب الإقليمية ومكتب المنظمات الدولية ومكتب الشؤون القنصلية.
ويعمل رسامو الخرائط في “GGI” مع مسؤولي إدارة البريد لتأكيد موقع المنشأة وحالتها، واختصاصات المكتب، وأدلة المكاتب. وتقوم شركة “Global Publishing Solutions (GPS)” في مكتب الإدارة بطباعة الخرائط ونشرها محليا وخارجيا.
وتحل خريطة سنة 2021 محل نسخة عام 2014، وهي أول إعادة تصميم مهمة للخريطة منذ منتصف القرن العشرين، وتتضمن التحديثات والتغييرات في الحدود الدولية (مثل المغرب وإسرائيل).
كما تتضمن أيضا تغييرات الأسماء (إيسواتيني، ومقدونيا الشمالية، ونور سلطان، وما إلى ذلك)، وإزالة أو إضافة منشورات (مثل إضافة القنصلية الأمريكية الجديدة في نوك، غرينلاند).
