البحرية الملكية تقدم المساعدة ل"الحراكة" في عرض الأبيض المتوسط
ناظورسيتي – متابعة
قدمت وحدات خفر السواحل التابعة للبحرية الملكة والمشتغلة في البحر الأبيض المتوسط، مابين 16 و 18 أبريل الجاري، المساعدة ل97 مرشحا للهجرة غير الشرعية، ينحدر معظمهم من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.
ووفق ما كشفت عنه مصادر عسكرية، فإن هؤلاء "الحراكة"، كانوا على قوارب تقليدية الصنع، فيما يرجح أنهم كانوا يقصدون تنفيذ عملية الهجرة صوب الضفة الأوربية.
وأفادت أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم، ومن بينهم بنغاليون ويمنيون، تلقوا الإسعافات الأولية اللازمة على متن وحدات البحرية الملكية، قبل أن يتم نقلهم إلى الموانئ الأقرب بالمملكة.
قدمت وحدات خفر السواحل التابعة للبحرية الملكة والمشتغلة في البحر الأبيض المتوسط، مابين 16 و 18 أبريل الجاري، المساعدة ل97 مرشحا للهجرة غير الشرعية، ينحدر معظمهم من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.
ووفق ما كشفت عنه مصادر عسكرية، فإن هؤلاء "الحراكة"، كانوا على قوارب تقليدية الصنع، فيما يرجح أنهم كانوا يقصدون تنفيذ عملية الهجرة صوب الضفة الأوربية.
وأفادت أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم، ومن بينهم بنغاليون ويمنيون، تلقوا الإسعافات الأولية اللازمة على متن وحدات البحرية الملكية، قبل أن يتم نقلهم إلى الموانئ الأقرب بالمملكة.
وكما قامت عناصر البحرية الملكية، بتسليم جميع "الحراكة" الموقوفين، لعناصر الدرك الملكي للقيام بالإجراءات القانونية المعمول بها في هذا الإطار.
ومن جهتها، أوقفت طواقم الخدمة البحرية التابعة للحرس المدني الاسباني، مساء أول أمس السبت 16 ابريل الجاري، قبالة سواحل غرناطة، قاربا كان على متنه 20 مهاجرا سريا مغربيا.
وأفادت مصدر مطلعة، بأن المهاجرين كانوا على متن قارب صغير على بعد 16 ميلا بحريا إلى جنوب غرناطة، وقد تم إنقاذهم من طرف طاقم زورق دورية تابعة للخدمة البحرية، وتم نقلهم فيما بعد الى ميناء موتريل.
وجرى تقديم الرعاية الصحية للمهاجرين من طرف عناصر الصليب الأحمر للمهاجرين، فيما تم إخضاعهم لاختبار الكشف عن فيروس كورونا، قبل إحالتهم على مركز لاستقبال المهاجرين تحت إشراف الشرطة الوطنية.
وكانت قد تحدثت وسائل إعلام إسبانية، عن أن المغرب يعززه تواجده على حدود مدينتي مليلية وسبتة المحتلتين ويتجاهل البحر.
ومن جهتها، أوقفت طواقم الخدمة البحرية التابعة للحرس المدني الاسباني، مساء أول أمس السبت 16 ابريل الجاري، قبالة سواحل غرناطة، قاربا كان على متنه 20 مهاجرا سريا مغربيا.
وأفادت مصدر مطلعة، بأن المهاجرين كانوا على متن قارب صغير على بعد 16 ميلا بحريا إلى جنوب غرناطة، وقد تم إنقاذهم من طرف طاقم زورق دورية تابعة للخدمة البحرية، وتم نقلهم فيما بعد الى ميناء موتريل.
وجرى تقديم الرعاية الصحية للمهاجرين من طرف عناصر الصليب الأحمر للمهاجرين، فيما تم إخضاعهم لاختبار الكشف عن فيروس كورونا، قبل إحالتهم على مركز لاستقبال المهاجرين تحت إشراف الشرطة الوطنية.
وكانت قد تحدثت وسائل إعلام إسبانية، عن أن المغرب يعززه تواجده على حدود مدينتي مليلية وسبتة المحتلتين ويتجاهل البحر.
