
ناظورسيتي: محمد العبوسي
أعطيت، اليوم الثلاثاء، انطلاقة العمل بقسم المستعجلات التابع لمستشفى القرب بالعروي، بعد خضوعه لعمليات إصلاح وتأهيل شاملة لكافة مرافقه، بالإضافة إلى تأهيل الفضاء الخارجي وبناء مراحيض ومسجد صغير بالبهو الخارجي وتجهيز قسم الولادة بأسرّة، بالإضافة إلى توزيع العديد من الكراسي المتحركة.
وحضر إعطاء انطلاقة القسم وتوقيع تسليمه والمعدات المقدمة من طرف جمعية رحاب لإدارة المستشفى كل من السيدة مديرة المستشفى الحسني بالناظور والمندوبة الاقليمية لصحة بالناظور ومدير التعاون الوطني بالناظور وباشا المدينة وقائد الملحقة الادارية الاولى وممثل عن جماعة العروي بالإضافة إلى أعضاء المكتب المسير لجمعية رحاب والاطر الصحية بالمستشفى.
ونوه المسؤولون بعمل الجمعية على مدى أكثر من شهرين من عملية الإصلاح والتأهيل والتجهيز الشاملة للقسم والفضاء الخارجي والمرافق الخارجية، فيما صرح رئيس جمعية رحاب بالعروي فؤاد الميري أن تأهيل قسم المستعجلات، الذي عرف إصلاح جميع مرافقه وتجهيزه بوسائل وآليات حديثة، يندرج في إطار تعزيز الخدمات الصحية بالمستشفى وتوسيع العرض الصحي في أفق الاستجابة لحاجيات المواطنين بجودة عالية.
أعطيت، اليوم الثلاثاء، انطلاقة العمل بقسم المستعجلات التابع لمستشفى القرب بالعروي، بعد خضوعه لعمليات إصلاح وتأهيل شاملة لكافة مرافقه، بالإضافة إلى تأهيل الفضاء الخارجي وبناء مراحيض ومسجد صغير بالبهو الخارجي وتجهيز قسم الولادة بأسرّة، بالإضافة إلى توزيع العديد من الكراسي المتحركة.
وحضر إعطاء انطلاقة القسم وتوقيع تسليمه والمعدات المقدمة من طرف جمعية رحاب لإدارة المستشفى كل من السيدة مديرة المستشفى الحسني بالناظور والمندوبة الاقليمية لصحة بالناظور ومدير التعاون الوطني بالناظور وباشا المدينة وقائد الملحقة الادارية الاولى وممثل عن جماعة العروي بالإضافة إلى أعضاء المكتب المسير لجمعية رحاب والاطر الصحية بالمستشفى.
ونوه المسؤولون بعمل الجمعية على مدى أكثر من شهرين من عملية الإصلاح والتأهيل والتجهيز الشاملة للقسم والفضاء الخارجي والمرافق الخارجية، فيما صرح رئيس جمعية رحاب بالعروي فؤاد الميري أن تأهيل قسم المستعجلات، الذي عرف إصلاح جميع مرافقه وتجهيزه بوسائل وآليات حديثة، يندرج في إطار تعزيز الخدمات الصحية بالمستشفى وتوسيع العرض الصحي في أفق الاستجابة لحاجيات المواطنين بجودة عالية.
وأضاف الميري أن القسم في حلته الجديدة سيسمح بالتكفل بالحالات المستعجلة، وأنسنة ظروف الاستقبال والخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، وخلق فضاءات تساعد الأطر الطبية وشبه الطبية على أداء مهامها في ظروف جيدة.
وتأتي هذه العملية في إطار اتفاقية الشراكة التي تجمع الجمعية بوزارة الصحة ومن بينها نقل مرضى القصور الكلوي ودعم قسم الأمراض النفسية.
من جهتهم، أكدوا مديرة المستشفى ومندوبة الصحة ومدير التعاون الوطني عن الشراكة الكبيرة التي تجمع جمعية رحاب بهم وعن الثقة المتبادلة، وعن برمجة مشاريع أخرى مستقبلا.
وعلى امتداد الأشهر الماضية، استلمت الجمعية العديد من الهبات من طرف أفراد الجالية المغربية بالخارج، من بينها هبة من طرف عبد الكريم الادريسي وعبد الاله الكرتي عبارة عن أسرّة وكراسي، كما تسلمت الجمعية أيضا هبة من طرف نجاح بولقجر ومحمد ازرفان عبارة عن شاحنة محملة بالكراسي والملابس ومعدات التخييم وشاحنة أخرى متواجدة حاليا بالميريا من السيد امحمد البوقرابي كما أن سيارة هبة عبارة عن إسعاف ونقل المرضى قادمة في الأيام المقبلة للجمعية محملة بعدة معدات.
وفي ختام الافتتاح، تم عقد لقاء مشترك بين جمعية رحاب ومديرة المستشفى ومندوبة الصحة ومندوب التعاون الوطني وباشا المدينة، بحيث تم طرح المشاكل التي يعيشها قسم المستعجلات وغياب بعض الأطباء عن مداومتهم، فيما تم التأكيد على إيجاد حل لهذه المشاكل والتغلب عليها في القريب العاجل بسبب قلة الموارد البشرية.
وتأتي هذه العملية في إطار اتفاقية الشراكة التي تجمع الجمعية بوزارة الصحة ومن بينها نقل مرضى القصور الكلوي ودعم قسم الأمراض النفسية.
من جهتهم، أكدوا مديرة المستشفى ومندوبة الصحة ومدير التعاون الوطني عن الشراكة الكبيرة التي تجمع جمعية رحاب بهم وعن الثقة المتبادلة، وعن برمجة مشاريع أخرى مستقبلا.
وعلى امتداد الأشهر الماضية، استلمت الجمعية العديد من الهبات من طرف أفراد الجالية المغربية بالخارج، من بينها هبة من طرف عبد الكريم الادريسي وعبد الاله الكرتي عبارة عن أسرّة وكراسي، كما تسلمت الجمعية أيضا هبة من طرف نجاح بولقجر ومحمد ازرفان عبارة عن شاحنة محملة بالكراسي والملابس ومعدات التخييم وشاحنة أخرى متواجدة حاليا بالميريا من السيد امحمد البوقرابي كما أن سيارة هبة عبارة عن إسعاف ونقل المرضى قادمة في الأيام المقبلة للجمعية محملة بعدة معدات.
وفي ختام الافتتاح، تم عقد لقاء مشترك بين جمعية رحاب ومديرة المستشفى ومندوبة الصحة ومندوب التعاون الوطني وباشا المدينة، بحيث تم طرح المشاكل التي يعيشها قسم المستعجلات وغياب بعض الأطباء عن مداومتهم، فيما تم التأكيد على إيجاد حل لهذه المشاكل والتغلب عليها في القريب العاجل بسبب قلة الموارد البشرية.














































































