
ناظورسيتي: متابعة
أعلن فرناندو غراندي، وزير الدخلية في المملكة الإسبانية، عن قرار جديد بشأن بوابة مليلية، حيث أكد ضمن قرار نشره على الجريدة الرسمية أن إجراء إغلاق الحدود بين المدينة المحتلة وإقليم الناظور سيستمر إلى غاية 31 يناير 2022.
وحسب القرار المنشور على الجريدة الرسمية لإسبانيا، فإنه يأتي لتعديل الإجراء المتعلق بإغلاق المعابر الحدودية لمليلية، وتمديده لشهر إضافي إلى غاية 31 يناير الجاري.
وأوضح وزير الداخلية، أن هذا التمديد يروم تطبيق معايير التطبيق المؤقت للسفر غير الضروري من خارج الاتحاد الأوروبي والبلدان المنتسبة لشنغن، وذلك في إطار حماية النظام والصحة العامة ومكافحة انتشار فيروس كورونا.
وسيسري هذا التعديل إلى غاية منتصف ليلة 31 يناير 2022، مع فتح إمكانية تمديده مرة أخرى بناء على التوصيات التي يقدمها الإتحاد الاوروبي.
أعلن فرناندو غراندي، وزير الدخلية في المملكة الإسبانية، عن قرار جديد بشأن بوابة مليلية، حيث أكد ضمن قرار نشره على الجريدة الرسمية أن إجراء إغلاق الحدود بين المدينة المحتلة وإقليم الناظور سيستمر إلى غاية 31 يناير 2022.
وحسب القرار المنشور على الجريدة الرسمية لإسبانيا، فإنه يأتي لتعديل الإجراء المتعلق بإغلاق المعابر الحدودية لمليلية، وتمديده لشهر إضافي إلى غاية 31 يناير الجاري.
وأوضح وزير الداخلية، أن هذا التمديد يروم تطبيق معايير التطبيق المؤقت للسفر غير الضروري من خارج الاتحاد الأوروبي والبلدان المنتسبة لشنغن، وذلك في إطار حماية النظام والصحة العامة ومكافحة انتشار فيروس كورونا.
وسيسري هذا التعديل إلى غاية منتصف ليلة 31 يناير 2022، مع فتح إمكانية تمديده مرة أخرى بناء على التوصيات التي يقدمها الإتحاد الاوروبي.
وكان إدوارد دي كاسترو رئيس مجلس مدينة مليلية المحتلة، خرج أخيرا بتصريحات يعرب فيها عن ارتياحه وتفاؤله بخصوص العلاقات بين إسبانيا والمغرب، مبرزا أنه كله ثقة في وجود نية واضحة للتعاون الوثيق بين البلدين، موضحا أن هناك عدة أشياء يجب تحسينها من طرف الجانبين.
وأكد كاسترو خلال كلمته بمناسبة أعياد الميلاد التي تشهدها الدول المسيحية، أن الأزمة بين الرباط ومدريد لها تأثيرات كبيرة على الثغريين المحتلين، حيث اعتبر ان ردود الفعل المغربي تأتي كمعاملة بالمثل.
وحسب موقع كوبي الذي نقل كلمة رئيس مجلس مدينة مليلية، فإنه حث خلالها الدبلوماسيين الإسبان والأوروبيين، من أجل مواصلة التفاوض المشترك مع المملكة المغربية، وذلك لضمان العلاقات التي تستجيب لمبدأ حسن الجوار.
وقال إدوارد دي كاسترو، أنه كله أمل أن تعود المعابر الحدودية بين إسبانيا وسبتة ومليلية المحتلتين وبين المغرب إلى سابق عهدها وطبيعتها السابقة، معبرا أن البلدين يسعيان إلى إرجاع العلاقات الطيبة التي كانت تجمع بين البلدين، مبرزا أنها يجب أن تكون حاضرة بقوة وبشكل دائم بين البلدين.
كما كشفت مندوبة الحكومة الإسبانية بمدينة مليلية المحتلة، صابرينا موح، أنه لا يوجد لحد الان موعد محدد لفتح المعابر الحدودية مع المغرب. وأشارت إلى أنه رغم تداول عدد من الأنباء حول إمكانية فتح هذه الحدود بشكل تدريجي، فلم يتم الحسم في أي شيء بعد.
كما أبرزت ذات المسؤولة بالثغر المحتل، أن القرار الشهري الذي يصدر بموجبه تمديد إغلاق المعابر الحدودية مع المغرب، يطرح عند اقتراب نهايته، عديد التكهنات بشأن إعادة فتح المعابر.
واعتبرت ذات المتحدثة، أن إغلاق الحدود بين المدينة المحتلة والمغرب، كان مرده للوضع الوبائي والأزمة الصحية المرتبطة بفيروس كورونا.
ومن جهة اخرى، فقد سبق لبعض التقارير الصحفية الإسبانية، أن تناولت قرب فتح المعابر المؤدية من وإلى مدينتي مليلية وسبتة المحتلتين، والتي جرى إغلاقها في مارس 2020، من قبل السلطات المغربية، ضمن إجراءات وتدابير قامت بها للحد من انتشار فيروس كورونا.
وأكد كاسترو خلال كلمته بمناسبة أعياد الميلاد التي تشهدها الدول المسيحية، أن الأزمة بين الرباط ومدريد لها تأثيرات كبيرة على الثغريين المحتلين، حيث اعتبر ان ردود الفعل المغربي تأتي كمعاملة بالمثل.
وحسب موقع كوبي الذي نقل كلمة رئيس مجلس مدينة مليلية، فإنه حث خلالها الدبلوماسيين الإسبان والأوروبيين، من أجل مواصلة التفاوض المشترك مع المملكة المغربية، وذلك لضمان العلاقات التي تستجيب لمبدأ حسن الجوار.
وقال إدوارد دي كاسترو، أنه كله أمل أن تعود المعابر الحدودية بين إسبانيا وسبتة ومليلية المحتلتين وبين المغرب إلى سابق عهدها وطبيعتها السابقة، معبرا أن البلدين يسعيان إلى إرجاع العلاقات الطيبة التي كانت تجمع بين البلدين، مبرزا أنها يجب أن تكون حاضرة بقوة وبشكل دائم بين البلدين.
كما كشفت مندوبة الحكومة الإسبانية بمدينة مليلية المحتلة، صابرينا موح، أنه لا يوجد لحد الان موعد محدد لفتح المعابر الحدودية مع المغرب. وأشارت إلى أنه رغم تداول عدد من الأنباء حول إمكانية فتح هذه الحدود بشكل تدريجي، فلم يتم الحسم في أي شيء بعد.
كما أبرزت ذات المسؤولة بالثغر المحتل، أن القرار الشهري الذي يصدر بموجبه تمديد إغلاق المعابر الحدودية مع المغرب، يطرح عند اقتراب نهايته، عديد التكهنات بشأن إعادة فتح المعابر.
واعتبرت ذات المتحدثة، أن إغلاق الحدود بين المدينة المحتلة والمغرب، كان مرده للوضع الوبائي والأزمة الصحية المرتبطة بفيروس كورونا.
ومن جهة اخرى، فقد سبق لبعض التقارير الصحفية الإسبانية، أن تناولت قرب فتح المعابر المؤدية من وإلى مدينتي مليلية وسبتة المحتلتين، والتي جرى إغلاقها في مارس 2020، من قبل السلطات المغربية، ضمن إجراءات وتدابير قامت بها للحد من انتشار فيروس كورونا.