إنفجار بمنزل وزير داخلية وإصابة زوجته
ناظورسيتي: متابعة
أورد مسؤول أمني لوكالة رويترز، بأن انفجارا وقع يوم الاثنين ، ماي الجاري، بمنزل وزير الداخلية التونسي إثر ما يعتقد أنه تسرب غاز أسفر عن إصابة زوجته بحروق طفيفة.
وأضاف ذات المسؤول أن الوزير التونسي توفيق شرف الدين بخير وأن حروق زوجته خفيفة من الدرجة الأولى من الخطورة.
ويعد شرف الدين واحدا من أقوى الشخصيات في تونس، منذ الحركية الأخيرة للرئيس قيس سعيد التي بدأت الصيف المنصرم، حيث سيطر الأخيرة على السلطة التنفيذية، وحل البرلمان ليتحكم بمراسيم الحكم الفعلي.
أورد مسؤول أمني لوكالة رويترز، بأن انفجارا وقع يوم الاثنين ، ماي الجاري، بمنزل وزير الداخلية التونسي إثر ما يعتقد أنه تسرب غاز أسفر عن إصابة زوجته بحروق طفيفة.
وأضاف ذات المسؤول أن الوزير التونسي توفيق شرف الدين بخير وأن حروق زوجته خفيفة من الدرجة الأولى من الخطورة.
ويعد شرف الدين واحدا من أقوى الشخصيات في تونس، منذ الحركية الأخيرة للرئيس قيس سعيد التي بدأت الصيف المنصرم، حيث سيطر الأخيرة على السلطة التنفيذية، وحل البرلمان ليتحكم بمراسيم الحكم الفعلي.
ونقل الإعلام، على غرار إذاعة "ديوان إف إم" وهي منتمية للقطاع الخاص، عن مصدر مطلع لم تسمه، بأن الانفجار وقع صباحا بمنزل الوزير في العاصمة تونس، إثر تسرب للغاز المنزلي.
وأضاف المصدر الجديد للإعلام، أن "الوزير في صحة جيدة، فيما تم نقل زوجته إلى مستشفى الحروق ببن عروس (جنوب العاصمة)"، مشيرا إلى أن "حالتها الصحية مستقرة".
ولم يتسن للإعلام الحصول على تعليق من السلطات التونسية حول هذه الأنباء.
ويعتبر شرف الدين، رئيسا أسبق لحملة الرئيس التونسي قيس سعيد خلال انتخابات 2019، قبل تعيينه وزيرا للداخلية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وحول المشكل الأساسي في البلاد، فقد صدر اسم الرئيس التونسي قيس سعيد مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام العالمي، بعد إعلانه حلّ مجلس النواب المعلقة أعماله منذ ثمانية أشهر.
ويأتي ذلك عقب جلسة البرلمان التي تمت عن بعد وشارك فيها 121 نائبا. وافق 116 من جملة 217 نائبا بالبرلمان المعلقة أعماله على مشروع قانون يلغي الإجراءات الاستثنائية التي أعلنها الرئيس سعيد في 25 يوليو/تموز الماضي، وشملت حل الحكومة وتعليق عمل البرلمان، والتي هي بالنسبة لمعارضيه انقلابا على الدستور.
كما ألغى القانون الذي وافق عليه النواب المراسيم والأوامر التي أصدرها الرئيس منذ ذلك التاريخ.
وأضاف المصدر الجديد للإعلام، أن "الوزير في صحة جيدة، فيما تم نقل زوجته إلى مستشفى الحروق ببن عروس (جنوب العاصمة)"، مشيرا إلى أن "حالتها الصحية مستقرة".
ولم يتسن للإعلام الحصول على تعليق من السلطات التونسية حول هذه الأنباء.
ويعتبر شرف الدين، رئيسا أسبق لحملة الرئيس التونسي قيس سعيد خلال انتخابات 2019، قبل تعيينه وزيرا للداخلية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وحول المشكل الأساسي في البلاد، فقد صدر اسم الرئيس التونسي قيس سعيد مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام العالمي، بعد إعلانه حلّ مجلس النواب المعلقة أعماله منذ ثمانية أشهر.
ويأتي ذلك عقب جلسة البرلمان التي تمت عن بعد وشارك فيها 121 نائبا. وافق 116 من جملة 217 نائبا بالبرلمان المعلقة أعماله على مشروع قانون يلغي الإجراءات الاستثنائية التي أعلنها الرئيس سعيد في 25 يوليو/تموز الماضي، وشملت حل الحكومة وتعليق عمل البرلمان، والتي هي بالنسبة لمعارضيه انقلابا على الدستور.
كما ألغى القانون الذي وافق عليه النواب المراسيم والأوامر التي أصدرها الرئيس منذ ذلك التاريخ.
