إمتلاع وإثران وإينومازيغ وتبرنيت ورفروع يعيدون الأغنية الملتزمة إلى الواجهة في سهرة أمازيغية
بدر أعراب | حمزة حجلة
عادت الأغنية الأمازيغية الملتزمة إلى الواجهة، بعدما إعتلى ليلة أمس الجمعة، أقطاب وأعمدة الفن الأمازيغي بالريف، منصة المهرجان المتوسطي بفضاء كورنيش بمدينة الناظور، وسط حشود غفيرة من المتفرجين الوافدين من مختلف المدن لحضور سهرة ثالث يوم من الطبعة الخامسة للمهرجان المقام طيلة الفترة الممتدة من 3 غشت الجاري إلى غاية 6 منه، تحت شعار "الناظور في لقاء مع العالم".
سهرة ما قبل الختام التي عرفت تكريم قيدوم الأغنية الريفية الشعبية رشيد الناظوري، تمت برمجتها على أن تكون أمازيغية صرفة، بحيث أحياها كل من رواد الأغنية الملتزمة الساطعة نجومهم في سماء الريف، الحاملين للرسائل ذات المغزى "أعضاء مجموعة "إمتلاع" بقيادة محمد علاطي، فرقة إثران بقيادة ميمون الرحموني، مجموعة إينو مازيغ، حسن تيبرنيت، و ميمون رفروع"، إذ صدحت حناجرهم الرخيمة بأغانيهم الخالدة التي رددها لعقود من الزمن جمهور الريف من أقصاه إلى أدناه.
فقد أفلح المهرجان المتوسطي في الجمع بين أهرام الأغنية الريفية الملتزمة، ضمن سهرة فنية إختارت إدارة الجمعية المنظمة أن تكون أمازيغية بإمتياز، بعد غياب طويل لكبار الفن بالريف والفرق والمجموعات الغنائية المشهورة داخل وخارج أرض الوطن، لعقود من الزمن، ليجددوا اللقاء مع جمهورهم الواسع الذي تفاعل مع أغانيهم الملحمية الخالدة التي يحفظها الصغار والكبار.
عادت الأغنية الأمازيغية الملتزمة إلى الواجهة، بعدما إعتلى ليلة أمس الجمعة، أقطاب وأعمدة الفن الأمازيغي بالريف، منصة المهرجان المتوسطي بفضاء كورنيش بمدينة الناظور، وسط حشود غفيرة من المتفرجين الوافدين من مختلف المدن لحضور سهرة ثالث يوم من الطبعة الخامسة للمهرجان المقام طيلة الفترة الممتدة من 3 غشت الجاري إلى غاية 6 منه، تحت شعار "الناظور في لقاء مع العالم".
سهرة ما قبل الختام التي عرفت تكريم قيدوم الأغنية الريفية الشعبية رشيد الناظوري، تمت برمجتها على أن تكون أمازيغية صرفة، بحيث أحياها كل من رواد الأغنية الملتزمة الساطعة نجومهم في سماء الريف، الحاملين للرسائل ذات المغزى "أعضاء مجموعة "إمتلاع" بقيادة محمد علاطي، فرقة إثران بقيادة ميمون الرحموني، مجموعة إينو مازيغ، حسن تيبرنيت، و ميمون رفروع"، إذ صدحت حناجرهم الرخيمة بأغانيهم الخالدة التي رددها لعقود من الزمن جمهور الريف من أقصاه إلى أدناه.
فقد أفلح المهرجان المتوسطي في الجمع بين أهرام الأغنية الريفية الملتزمة، ضمن سهرة فنية إختارت إدارة الجمعية المنظمة أن تكون أمازيغية بإمتياز، بعد غياب طويل لكبار الفن بالريف والفرق والمجموعات الغنائية المشهورة داخل وخارج أرض الوطن، لعقود من الزمن، ليجددوا اللقاء مع جمهورهم الواسع الذي تفاعل مع أغانيهم الملحمية الخالدة التي يحفظها الصغار والكبار.
