إمبرودا: خطط الحكومة الإسبانية بشأن الحدود تفتقد للكثير من الوضوح
ناظور سيتي: متابعة
قال الرئيس الإقليمي للحزب الشعبي، خوان خوسي إمبرودا، خلال مؤتمر صحفي، "إن هناك حاليا الكثير من عدم الوضوح حول خطط الحكومة الإسبانية بشأن الحدود".
وأشار إمبرودا، إلى أنه لا يعرف إلى حدود الآن نوع التوثيق المطلوب من المارة المغاربة عند الانتقال إلى المرحلة الثانية من إعادة الافتتاح.
وأضاف المصدر ذاته، أنه كان على السلطات المعنية إبلاغ الحزب الرئيسي في مليلية المحتلة بالخطط، مبرزا، أنه لديهم الكثير ليقولوه بشأنها.
قال الرئيس الإقليمي للحزب الشعبي، خوان خوسي إمبرودا، خلال مؤتمر صحفي، "إن هناك حاليا الكثير من عدم الوضوح حول خطط الحكومة الإسبانية بشأن الحدود".
وأشار إمبرودا، إلى أنه لا يعرف إلى حدود الآن نوع التوثيق المطلوب من المارة المغاربة عند الانتقال إلى المرحلة الثانية من إعادة الافتتاح.
وأضاف المصدر ذاته، أنه كان على السلطات المعنية إبلاغ الحزب الرئيسي في مليلية المحتلة بالخطط، مبرزا، أنه لديهم الكثير ليقولوه بشأنها.
ووجه حزب الشعب، استفساراته للحكومة المركزية، تهم معرفة الموعد اليقيني لإعادة فتح الحدود الوهمية بالثغرين المحتلين.
كما تساءل عن الخطط الموجودة فيما يتعلق بالمراحل والموارد البشرية، وكذا نظام التحكم الذي سيتم تنفيذه.
ويرى إمبرودا، أن صمت الحكومة الإسبانية، لا يؤدي سوى إلى زيادة الارتباك في المراسيم، مسترسلا، "قلة الأخبار في هذا الصدد راجعة إلى أن الحكومة لا تعرف ماذا تفعل، كما أنها قلقة لكونها لا تملك الموارد البشرية".
وأوضح زعيم الحزب الشعبي، أن هذا الأخير يريد حدودا مفتوحة وعلاقات ممتازة مع المغرب، حيث عبر عن رغبته في إيجاد حل لكل الأمور العالقة في أسرع وقت ممكن، حتى يتم فتح الحدود في ظروف مناسبة، وذلك من أجل أمن مدينة مليلية السليبة واقتصادها.
كما تساءل عن الخطط الموجودة فيما يتعلق بالمراحل والموارد البشرية، وكذا نظام التحكم الذي سيتم تنفيذه.
ويرى إمبرودا، أن صمت الحكومة الإسبانية، لا يؤدي سوى إلى زيادة الارتباك في المراسيم، مسترسلا، "قلة الأخبار في هذا الصدد راجعة إلى أن الحكومة لا تعرف ماذا تفعل، كما أنها قلقة لكونها لا تملك الموارد البشرية".
وأوضح زعيم الحزب الشعبي، أن هذا الأخير يريد حدودا مفتوحة وعلاقات ممتازة مع المغرب، حيث عبر عن رغبته في إيجاد حل لكل الأمور العالقة في أسرع وقت ممكن، حتى يتم فتح الحدود في ظروف مناسبة، وذلك من أجل أمن مدينة مليلية السليبة واقتصادها.
