ناظور سيتي: متابعة
أكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الخميس، أن إسبانيا والمغرب تفتتحان اليوم مرحلة جديدة "بأفضل طريقة ممكنة" في علاقاتهما الثنائية، بالتصديق شخصيا للملك محمد السادس على انتهاء الأزمة بين البلدين.
وقال إلباريس في إحدى لقاءاته مع الصحافة الإسبانية "اليوم أعتقد أن الأزمة لا تنتهي فحسب، بل إن مرحلة جديدة من العلاقات بين إسبانيا والمغرب تفتح وتفتح بأفضل طريقة ممكنة، وهي المشاركة الشخصية لملك المغرب".
وأضاف وزير الخارجية الإسباني، أن المغرب سيصادق شخصيا على انتهاء هذه الأزمة.
أكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الخميس، أن إسبانيا والمغرب تفتتحان اليوم مرحلة جديدة "بأفضل طريقة ممكنة" في علاقاتهما الثنائية، بالتصديق شخصيا للملك محمد السادس على انتهاء الأزمة بين البلدين.
وقال إلباريس في إحدى لقاءاته مع الصحافة الإسبانية "اليوم أعتقد أن الأزمة لا تنتهي فحسب، بل إن مرحلة جديدة من العلاقات بين إسبانيا والمغرب تفتح وتفتح بأفضل طريقة ممكنة، وهي المشاركة الشخصية لملك المغرب".
وأضاف وزير الخارجية الإسباني، أن المغرب سيصادق شخصيا على انتهاء هذه الأزمة.
واعترف إلباريس بأن الأزمة الثنائية كانت تشكل واحدة من أعمق وأطول الأزمات التي مرت بها إسبانيا مع المغرب.
ويستضيف الملك محمد السادس اليوم الخميس رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، حيث سيترأس الملك محمد السادس اجتماعا في الرباط يرمز إلى الانتهاء النهائي للأزمة الدبلوماسية بين إسبانيا والمغرب وبدء مرحلة جديدة في العلاقات الثنائية.
كما أن هذا الاجتماع جاء لإثبات عودة العلاقات الثنائية إلى طبيعتها بعد أن صادق رئيس الحكومة الإسبانية على اقتراح الحكم الذاتي للصحراء المغربية، والذي سيحضر فيه وزير الخارجية أيضًا.
وأكد الوزير على أن التعاون بين إسبانيا والمغرب أساسي للسيطرة على تدفقات الهجرة غير النظامية، وكذلك من أجل الأمن والاستقرار، وذلك من أجل الدفاع عن العلاقات الثنائية الجديدة التي تعود بالفائدة على أوروبا أيضا.
ويستضيف الملك محمد السادس اليوم الخميس رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، حيث سيترأس الملك محمد السادس اجتماعا في الرباط يرمز إلى الانتهاء النهائي للأزمة الدبلوماسية بين إسبانيا والمغرب وبدء مرحلة جديدة في العلاقات الثنائية.
كما أن هذا الاجتماع جاء لإثبات عودة العلاقات الثنائية إلى طبيعتها بعد أن صادق رئيس الحكومة الإسبانية على اقتراح الحكم الذاتي للصحراء المغربية، والذي سيحضر فيه وزير الخارجية أيضًا.
وأكد الوزير على أن التعاون بين إسبانيا والمغرب أساسي للسيطرة على تدفقات الهجرة غير النظامية، وكذلك من أجل الأمن والاستقرار، وذلك من أجل الدفاع عن العلاقات الثنائية الجديدة التي تعود بالفائدة على أوروبا أيضا.