ناظور سيتي ـ متابعة
أبدت الجارة الإسبانية “قلقها” حيال شبكة الطائرات المغربية المسيرة، المخصصة للهجوم والمراقبة، التي يحمي بها حدوده الشمالية.
وقد أودت صحيفة “لاراثون” الإسبانية، أن المغرب يمتلك طائرات بدون طيار للهجوم والمراقبة وتدمير السفن وحتى “الانتحاريين”.
وأضافت الصحيفة نفسها، أن المغرب قد يضع هذه الطائرات في إطاره الدفاعي والهجومي، من أجل ردع أي خطر محتمل.
أبدت الجارة الإسبانية “قلقها” حيال شبكة الطائرات المغربية المسيرة، المخصصة للهجوم والمراقبة، التي يحمي بها حدوده الشمالية.
وقد أودت صحيفة “لاراثون” الإسبانية، أن المغرب يمتلك طائرات بدون طيار للهجوم والمراقبة وتدمير السفن وحتى “الانتحاريين”.
وأضافت الصحيفة نفسها، أن المغرب قد يضع هذه الطائرات في إطاره الدفاعي والهجومي، من أجل ردع أي خطر محتمل.
كما أضافت الجريدة نفيسها، أن المغرب استفاد من علاقته “الجديدة مع اسرائيل” والتي أصبحت مزوده الرئيسي من هذه المعدات، رغم أنه يشتريها من أسواق أخرى مثل أمريكا وتركيا.
وأكدت "لاراثيون" الإسبانية، أن الطائرات بدون طيار أصبحت سلاحًا أساسيًا للجيش المغربي “لتغطية الجبهات الإستراتيجية المختلفة”، ويتم استعمالها أيضا في مراقبة عمليات الهجرة وتهريب المخدرات.
وكانت وسائل اعلام قد أعلنت عزم اسرائيل إقامة مصانع أسلحة في المنطقة الشرقية للمغرب، كما تم الحديث عن تشييد قاعدة عسكرية مشتركة مع المغرب بالقرب من مدينة مليلية.
ويشار إلى أنه قد عزّزت العلاقات بين تل أبيب والرباط بتوقيع مذكرة دفاع للتعاون في الصناعات العسكرية، ستُركّز على أنظمة الدفاع الجوي التي تشتهرُ بها الصناعة الحربية الإسرائيلية.
وحسب مصادر القناة “12” العبرية فإن لقاء بيني غانتس، وزير الدفاع الإسرائيلي، مع نظيره عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب المكلف بإدارة الدفاع الوطني، أسفر عن توقيع صفقات أسلحة بمئات ملايين الدولارات.
وأورد المنشور الإعلامي أن الأسلحة المقتناة من الجانب المغربي تشملُ طائرات بدون طيار، ورادارات شركة “إلتا” المتخصصة في الخدمات الدفاعية، إلى جانب نظام “سكاي لوكْ” المضاد للطائرات المُسيّرة.
ولعلّ أهم ما يميّز الصفقة العسكرية هو تزويد الرباط بالمنظومة الدفاعية “باراك-8” بمدى 140 كيلومترا ضد جميع الأهداف الجوية، تبعاً للمصدر ذاته، الذي لفت إلى أن هذه المنظومة مصمّمة للدفاع ضد أي نوع من التهديدات المحمولة جوا.
وأكدت "لاراثيون" الإسبانية، أن الطائرات بدون طيار أصبحت سلاحًا أساسيًا للجيش المغربي “لتغطية الجبهات الإستراتيجية المختلفة”، ويتم استعمالها أيضا في مراقبة عمليات الهجرة وتهريب المخدرات.
وكانت وسائل اعلام قد أعلنت عزم اسرائيل إقامة مصانع أسلحة في المنطقة الشرقية للمغرب، كما تم الحديث عن تشييد قاعدة عسكرية مشتركة مع المغرب بالقرب من مدينة مليلية.
ويشار إلى أنه قد عزّزت العلاقات بين تل أبيب والرباط بتوقيع مذكرة دفاع للتعاون في الصناعات العسكرية، ستُركّز على أنظمة الدفاع الجوي التي تشتهرُ بها الصناعة الحربية الإسرائيلية.
وحسب مصادر القناة “12” العبرية فإن لقاء بيني غانتس، وزير الدفاع الإسرائيلي، مع نظيره عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب المكلف بإدارة الدفاع الوطني، أسفر عن توقيع صفقات أسلحة بمئات ملايين الدولارات.
وأورد المنشور الإعلامي أن الأسلحة المقتناة من الجانب المغربي تشملُ طائرات بدون طيار، ورادارات شركة “إلتا” المتخصصة في الخدمات الدفاعية، إلى جانب نظام “سكاي لوكْ” المضاد للطائرات المُسيّرة.
ولعلّ أهم ما يميّز الصفقة العسكرية هو تزويد الرباط بالمنظومة الدفاعية “باراك-8” بمدى 140 كيلومترا ضد جميع الأهداف الجوية، تبعاً للمصدر ذاته، الذي لفت إلى أن هذه المنظومة مصمّمة للدفاع ضد أي نوع من التهديدات المحمولة جوا.