إسبانيا تطلق برنامجا لدعم المغاربة العاملين بحقول الفراولة
ناظورسيتي – متابعة
شرعت وزارة العمل والضمان الاجتماعي والهجرة الإسبانية، في تنزيل برنامج يموله الاتحاد الأوروبي، يطلق عليه ب" وافيرا"، والذي يروم تعزيز آليات التعاون بين إسبانيا والمغرب في مجال الهجرة، ومواكبة تجربة المغربيات العاملات في حقول الفراولة".
وأفادت وزارة العمل الاسبانية، أن البرنامج سينطلق بمواكبة 50 امرأة من اللواتي تمكن من الوصول إلى "هويلفا" العام الماضي، مشيرة إلى أنه سيتم في المرحلة الثانية، مواكبة 200 امرأة بشكل يمكنهن من الاشتغال في المغرب.
ومن جهتها، أعلنت وسائل إعلام إسبانية، أن الحكومة الاسبانية، ستقوم باستثمار أزيد من 2.7 مليون أورو لتكييف وتحسين شبكة مكاتب التوظيف في مقاطعة هويلفا.
شرعت وزارة العمل والضمان الاجتماعي والهجرة الإسبانية، في تنزيل برنامج يموله الاتحاد الأوروبي، يطلق عليه ب" وافيرا"، والذي يروم تعزيز آليات التعاون بين إسبانيا والمغرب في مجال الهجرة، ومواكبة تجربة المغربيات العاملات في حقول الفراولة".
وأفادت وزارة العمل الاسبانية، أن البرنامج سينطلق بمواكبة 50 امرأة من اللواتي تمكن من الوصول إلى "هويلفا" العام الماضي، مشيرة إلى أنه سيتم في المرحلة الثانية، مواكبة 200 امرأة بشكل يمكنهن من الاشتغال في المغرب.
ومن جهتها، أعلنت وسائل إعلام إسبانية، أن الحكومة الاسبانية، ستقوم باستثمار أزيد من 2.7 مليون أورو لتكييف وتحسين شبكة مكاتب التوظيف في مقاطعة هويلفا.
وأضافت المصادر ذاتها، أنها ستقوم بتقديم إعانات للعاملين في الإقليم، بمن فيهم عُمال الحقول، وسيتم مواكبة وتأهيل اليد العاملة عبر دورات وتداريب.
وكان الاتحاد الأوربي، قد أطلق سنة 2019 مشروعا للهجرة الدائرية بين المغرب وإسبانيا يحمل اسم “الأجيال الشابة كوكلاء للتغيير” لفائدة 100 من الخريجين المغاربة الشباب الذين سيحصلون على درجة الماستر في إسبانيا في القضايا ذات الأولوية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية بالمغرب.
ويضع هذا المشروع المنسق من قبل الخدمة الإسبانية لتدويل التعليم، وبتمويل من الاتحاد الأوروبي، مخططا للهجرة القانونية مع المغرب تم التعبير عنها في ثلاث مراحل رئيسية تتعلق بما قبل المغادرة، والتنقل في إسبانيا، وإعادة الإدماج مع تنفيذ مشاريع الأعمال وريادة الأعمال في المغرب بعد الانتهاء من الماستر.
ومن جانب آخر، أوردت مصادر إخبارية إسبانية، بأن إغلاق المعابر الحدودية بين المغرب وامتداده بمليلية المحتلة، بسبب تداعيات تفشي الجائحة، قد أثر سلبيا على إدخال عاملات وعمال منزليين من مدن شمال المغرب إلى مدينة مليلية المحتلة.
وأضافت ذات التقارير الإعلامية، بأن آخر البيانات كشفت أن أعداد العمال المنزليين انتقلت من 1711 عاملة منزلية في فبراير 2020، إلى 500 عاملة في الوقت الراهن، ما يعني انخفاض بنسبة 80 في المائة في عدد العاملات المنزلية اللواتي كلهم تقريبا من المغرب.
وكان الاتحاد الأوربي، قد أطلق سنة 2019 مشروعا للهجرة الدائرية بين المغرب وإسبانيا يحمل اسم “الأجيال الشابة كوكلاء للتغيير” لفائدة 100 من الخريجين المغاربة الشباب الذين سيحصلون على درجة الماستر في إسبانيا في القضايا ذات الأولوية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية بالمغرب.
ويضع هذا المشروع المنسق من قبل الخدمة الإسبانية لتدويل التعليم، وبتمويل من الاتحاد الأوروبي، مخططا للهجرة القانونية مع المغرب تم التعبير عنها في ثلاث مراحل رئيسية تتعلق بما قبل المغادرة، والتنقل في إسبانيا، وإعادة الإدماج مع تنفيذ مشاريع الأعمال وريادة الأعمال في المغرب بعد الانتهاء من الماستر.
ومن جانب آخر، أوردت مصادر إخبارية إسبانية، بأن إغلاق المعابر الحدودية بين المغرب وامتداده بمليلية المحتلة، بسبب تداعيات تفشي الجائحة، قد أثر سلبيا على إدخال عاملات وعمال منزليين من مدن شمال المغرب إلى مدينة مليلية المحتلة.
وأضافت ذات التقارير الإعلامية، بأن آخر البيانات كشفت أن أعداد العمال المنزليين انتقلت من 1711 عاملة منزلية في فبراير 2020، إلى 500 عاملة في الوقت الراهن، ما يعني انخفاض بنسبة 80 في المائة في عدد العاملات المنزلية اللواتي كلهم تقريبا من المغرب.
