إحباط إدخال كمية كبيرة من المخدرات عبر ميناء بني انصار
ناظورسيتي: متابعة
تمكنت الأجهزة الأمنية والجمارك في مركز بني انصار بالناظور، اليوم الخميس الموافق 15 يونيو، من إحباط محاولة تهريب كمية كبيرة من الأقراص المخدرة.
وقد تم ضبط الشحنة الضخمة، التي تبلغ 14970 قرصًا طبيًا مخدرًا، داخل سيارة خفيفة تحمل لوحات ترقيم أجنبية.
تمت عمليات المراقبة والتفتيش بشكل دقيق على الناقلة، وأدت إلى اكتشاف الأقراص المخدرة التي كانت محكمة الإخفاء داخل إحدى العجلات في السيارة. بالإضافة إلى ذلك، تم التمكن من اعتقال السائق المغربي الذي يبلغ من العمر 50 عامًا.
تمكنت الأجهزة الأمنية والجمارك في مركز بني انصار بالناظور، اليوم الخميس الموافق 15 يونيو، من إحباط محاولة تهريب كمية كبيرة من الأقراص المخدرة.
وقد تم ضبط الشحنة الضخمة، التي تبلغ 14970 قرصًا طبيًا مخدرًا، داخل سيارة خفيفة تحمل لوحات ترقيم أجنبية.
تمت عمليات المراقبة والتفتيش بشكل دقيق على الناقلة، وأدت إلى اكتشاف الأقراص المخدرة التي كانت محكمة الإخفاء داخل إحدى العجلات في السيارة. بالإضافة إلى ذلك، تم التمكن من اعتقال السائق المغربي الذي يبلغ من العمر 50 عامًا.
تم تحويل السائق المشتبه به إلى النيابة العامة المختصة للتحقيق في الواقعة. يهدف التحقيق الجاري إلى كشف جميع الأشخاص المتورطين في هذه القضية، وتحديد الروابط المحتملة لهذا النشاط الإجرامي على المستوى الوطني والدولي.
تأتي هذه العملية ضمن سلسلة من العمليات الأمنية المكثفة التي تنفذها الجهات الأمنية، وذلك لمكافحة التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية، وللحد من الجريمة العابرة للحدود الوطنية. تعكس هذه الجهود التزامًا راسخًا في التصدي لتلك الظواهر الإجرامية وحماية المجتمع من تداعياتها السلبية.
وبناءً على ذلك، يعتبر هذا الإنجاز نموذجًا مشرفًا للتعاون الدولي والجهود المشتركة في مكافحة التهريب الدولي للمخدرات. فهو يؤكد أهمية التنسيق بين الدول وتبادل المعلومات الأمنية لمواجهة هذه الظاهرة الخطيرة.
وأكد مصدر أمني أن هذا الإنجاز يعكس القوة والقدرة التنفيذية للجهات الأمنية، وتعزز الثقة في قدرتها على التصدي للجريمة المنظمة والحفاظ على أمن البلاد وسلامة مواطنيها.
تأتي هذه العملية ضمن سلسلة من العمليات الأمنية المكثفة التي تنفذها الجهات الأمنية، وذلك لمكافحة التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية، وللحد من الجريمة العابرة للحدود الوطنية. تعكس هذه الجهود التزامًا راسخًا في التصدي لتلك الظواهر الإجرامية وحماية المجتمع من تداعياتها السلبية.
وبناءً على ذلك، يعتبر هذا الإنجاز نموذجًا مشرفًا للتعاون الدولي والجهود المشتركة في مكافحة التهريب الدولي للمخدرات. فهو يؤكد أهمية التنسيق بين الدول وتبادل المعلومات الأمنية لمواجهة هذه الظاهرة الخطيرة.
وأكد مصدر أمني أن هذا الإنجاز يعكس القوة والقدرة التنفيذية للجهات الأمنية، وتعزز الثقة في قدرتها على التصدي للجريمة المنظمة والحفاظ على أمن البلاد وسلامة مواطنيها.
