أوشن لناظورسيتي.. لم أنسحب من إنتخابات المستشارين وأتعرض لحملة دنيئة تستهدفني وتستهدف إخواني بالحزب
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
نفى عبد الله أوشن، المستشار البرلماني السابق وعضو مجلس جماعة عين الزهرة، أن يكون قد انسحب من غمار المنافسة على مقعدي مجلس المستشارين المتباري حولهما، وذلك بعد إعلان شغورهما إثر إسقاط عضوية كل من عبد القادر سلامة والجيلالي الصبحي.
وتابع عبد الله أوشن قوله في إتصال هاتفي بـ"ناظورسيتي"، أنه ''يعرف من يقف وراء هذه الحملة المغرضة التي تستهدف النيل من عزيمته وإرادته''، مضيفا أنه عرضت عليه الكثير من الإغراءَات والتحفيزات مقابل التراجع عن المنافسة على المقعدين الشاغرين بمجلس المستشارين عن الجهة الشرقية، وأبرز أوشن عبد الله أنه لن يتراجع ولن ينسحب من سباق المنافسة كما يروج البعض، قصد النيل منه ومن مصداقية حزبه، مضيفا أنه سينافس بقوة وبشفافية، لأنه يملك كامل الحظوظ في الفوز بأحد المقعدين.
من جهة أخرى، أشار عبد الله أوشن، أن ترشيحه للإنتخابات الجزئية جاء عن إقتناع كامل وإرادة قوية في الدفاع عن مصلحة الجهة ككل، ولا حسابات سياسوية ضيقة أو إنتخابية كما يحب للبعض أن يصفها، مضيفا أن البعض يود الإصطياد في الماء العكر، وإقحام شخصيات على صلة به وبالحزب الذي ينتمي له قصد زعزعة إستقراره.
وختم عبد الله أوشن قوله، أنه باق في السباق ولن يتنازل عن ترشيحه أبدا، مهما واصلت تلك الجهات في إستمالته وإغرائه، وتجدر الإشارة إلى أن ناظورسيتي حاولت مرارا معرفة الجهات التي تبتزه مقابل التراجع وإعلان إنسحابه إلا أنه رفض الإفصاح عنها.
نفى عبد الله أوشن، المستشار البرلماني السابق وعضو مجلس جماعة عين الزهرة، أن يكون قد انسحب من غمار المنافسة على مقعدي مجلس المستشارين المتباري حولهما، وذلك بعد إعلان شغورهما إثر إسقاط عضوية كل من عبد القادر سلامة والجيلالي الصبحي.
وتابع عبد الله أوشن قوله في إتصال هاتفي بـ"ناظورسيتي"، أنه ''يعرف من يقف وراء هذه الحملة المغرضة التي تستهدف النيل من عزيمته وإرادته''، مضيفا أنه عرضت عليه الكثير من الإغراءَات والتحفيزات مقابل التراجع عن المنافسة على المقعدين الشاغرين بمجلس المستشارين عن الجهة الشرقية، وأبرز أوشن عبد الله أنه لن يتراجع ولن ينسحب من سباق المنافسة كما يروج البعض، قصد النيل منه ومن مصداقية حزبه، مضيفا أنه سينافس بقوة وبشفافية، لأنه يملك كامل الحظوظ في الفوز بأحد المقعدين.
من جهة أخرى، أشار عبد الله أوشن، أن ترشيحه للإنتخابات الجزئية جاء عن إقتناع كامل وإرادة قوية في الدفاع عن مصلحة الجهة ككل، ولا حسابات سياسوية ضيقة أو إنتخابية كما يحب للبعض أن يصفها، مضيفا أن البعض يود الإصطياد في الماء العكر، وإقحام شخصيات على صلة به وبالحزب الذي ينتمي له قصد زعزعة إستقراره.
وختم عبد الله أوشن قوله، أنه باق في السباق ولن يتنازل عن ترشيحه أبدا، مهما واصلت تلك الجهات في إستمالته وإغرائه، وتجدر الإشارة إلى أن ناظورسيتي حاولت مرارا معرفة الجهات التي تبتزه مقابل التراجع وإعلان إنسحابه إلا أنه رفض الإفصاح عنها.
