أمن الناظور ينفي القبض على مُطلقي الرصاص بشارع الجيش الملكي
ناظورسيتي:
نفى مسؤول أمني بالمنطقة الإقليمية لأمن النّاظور ما تمّ تداوله من لدن الرأي العام المحلّي وبعض المنابر الإعلامية الوطنية من إيقافه لعدد من المُتورطين في حادث إطلاق الرصاص المطاطي في عملية سطو مُسلّح كان شارع الجيش الملكي بالمدينة مسرحا لها قبل أزيد من أسبوع.
وأكّد نفس المصدر الأمني، الذي رفض الإفصاح عن اسمه للعموم، أنّ ما تمّ تداوله قد تمّ بوجه مغلوط بناء على معلومات "غير دقيقة"، مُشيرا إلى أنّ التحقيقات ما زالت جارية على قدم وساق من أجل الإيقاع بمُنفّذي العملية والرؤوس التي خطّطت لها بأسلوب إجرامي عصاباتي.
وفي إجابة عن سؤال حول سير التحقيقات، أجاب نفس المسؤول بأنّ سرّية التحقيق تجعل الولوج إلى المعلومات محظورا، إلاّ أنّ هذا لا يمنع من إخبار الرأي العام المحلّي والوطني أنّ سيلا هامّا من المعلومات قد تمّ التوصّل إليه من لدُن المُحقّقين، وهو نفس السيل من المعلومات الذي يُقرّب من موعد سقوط تنظيم مُختصّ في عمليات اللصوصية والاستيلاء على مُمتلكات الغير عبر أساليب احترافية، مُشيرا إلى أنّ "مُفاجئات خطيرة" قد تمّ التوصّل إليها من لدن مُختلف المصالح الأمنية المُتدخّلة في القضية، وأنّ خبر الاعتقالات سيتمّ تبليغها للعموم فور استيفاء الأمر للمُتطلبات القانونية.
نفى مسؤول أمني بالمنطقة الإقليمية لأمن النّاظور ما تمّ تداوله من لدن الرأي العام المحلّي وبعض المنابر الإعلامية الوطنية من إيقافه لعدد من المُتورطين في حادث إطلاق الرصاص المطاطي في عملية سطو مُسلّح كان شارع الجيش الملكي بالمدينة مسرحا لها قبل أزيد من أسبوع.
وأكّد نفس المصدر الأمني، الذي رفض الإفصاح عن اسمه للعموم، أنّ ما تمّ تداوله قد تمّ بوجه مغلوط بناء على معلومات "غير دقيقة"، مُشيرا إلى أنّ التحقيقات ما زالت جارية على قدم وساق من أجل الإيقاع بمُنفّذي العملية والرؤوس التي خطّطت لها بأسلوب إجرامي عصاباتي.
وفي إجابة عن سؤال حول سير التحقيقات، أجاب نفس المسؤول بأنّ سرّية التحقيق تجعل الولوج إلى المعلومات محظورا، إلاّ أنّ هذا لا يمنع من إخبار الرأي العام المحلّي والوطني أنّ سيلا هامّا من المعلومات قد تمّ التوصّل إليه من لدُن المُحقّقين، وهو نفس السيل من المعلومات الذي يُقرّب من موعد سقوط تنظيم مُختصّ في عمليات اللصوصية والاستيلاء على مُمتلكات الغير عبر أساليب احترافية، مُشيرا إلى أنّ "مُفاجئات خطيرة" قد تمّ التوصّل إليها من لدن مُختلف المصالح الأمنية المُتدخّلة في القضية، وأنّ خبر الاعتقالات سيتمّ تبليغها للعموم فور استيفاء الأمر للمُتطلبات القانونية.
