ناظور سيتي ـ متابعة
مرفوقين بآبائهم أو أمهاتهم أو أولياء أمورهم، يدخل التلاميذ المغاربة أول يوم دراسي برسم السنة الجديدة، اليوم الجمعة فاتح أكتوبر الجاري، والعين على تحصيل جيد يستدرك ما فات، وكذلك حماية الصحة باحترام الإجراءات الاحترازية المعروفة.
وفي مختلف مدن المغرب،عرفت إقبالا كثيفا منذ الساعات الأولى من صباح اليوم على أبواب المدارس، التي فتحت في وجه التلاميذ بعد سنتين مرتبكتين بين التعليم الحضوري وعن بعد.
واعتمد المغرب نمط التعليم الحضوري بعد ضمان تلقيح نسبة مهمة من التلاميذ، وتوفر عدد كاف من الجرعات لضمان ما تبقى من عملية تطعيم التلاميذ (نسبة 35 في المائة لم تتلق بعد الجرعات).
وقد التحقت الأطر التربوية والتلاميذ بحجرات الدرس، معلنة انطلاقة فعلية للموسم الدراسي الحالي ومراهنة على تجاوز عثرات قد تضعها جائحة كورونا في طريق الموسم الدراسي.
مرفوقين بآبائهم أو أمهاتهم أو أولياء أمورهم، يدخل التلاميذ المغاربة أول يوم دراسي برسم السنة الجديدة، اليوم الجمعة فاتح أكتوبر الجاري، والعين على تحصيل جيد يستدرك ما فات، وكذلك حماية الصحة باحترام الإجراءات الاحترازية المعروفة.
وفي مختلف مدن المغرب،عرفت إقبالا كثيفا منذ الساعات الأولى من صباح اليوم على أبواب المدارس، التي فتحت في وجه التلاميذ بعد سنتين مرتبكتين بين التعليم الحضوري وعن بعد.
واعتمد المغرب نمط التعليم الحضوري بعد ضمان تلقيح نسبة مهمة من التلاميذ، وتوفر عدد كاف من الجرعات لضمان ما تبقى من عملية تطعيم التلاميذ (نسبة 35 في المائة لم تتلق بعد الجرعات).
وقد التحقت الأطر التربوية والتلاميذ بحجرات الدرس، معلنة انطلاقة فعلية للموسم الدراسي الحالي ومراهنة على تجاوز عثرات قد تضعها جائحة كورونا في طريق الموسم الدراسي.