هل ستصل إلى الناظور؟.. افتتاح محطات شحن جديدة للسيارات الكهربائية في 5 مدن مغربية
ناظورسيتي: متابعة
بلغ عدد محطات شحن السيارات الكهربائية من نوع TESLA Supercharger بالمغرب الى 5 مدن.
ويتعلق الأمر بكل من الرباط، مراكش وأكادير علاوة على المحطات الأولى في الدار البيضاء وطنجة.
هذا، واتخذت "تيسلا" أولى خطواتها في القارة الإفريقية، في أكتوبر 2021، عندما شوهدت أولى محطات الشحن السريع منشأة بالقرب من الطريق السريع في منتجع "هيلتون الهوارة" بمدينة طنجة، ثم فندق أونومو بمدينة الدار البيضاء، حيث تم تركيب أربع محطات للشحن السريع بقدرة 150 كيلو واط في كل موقع.
بلغ عدد محطات شحن السيارات الكهربائية من نوع TESLA Supercharger بالمغرب الى 5 مدن.
ويتعلق الأمر بكل من الرباط، مراكش وأكادير علاوة على المحطات الأولى في الدار البيضاء وطنجة.
هذا، واتخذت "تيسلا" أولى خطواتها في القارة الإفريقية، في أكتوبر 2021، عندما شوهدت أولى محطات الشحن السريع منشأة بالقرب من الطريق السريع في منتجع "هيلتون الهوارة" بمدينة طنجة، ثم فندق أونومو بمدينة الدار البيضاء، حيث تم تركيب أربع محطات للشحن السريع بقدرة 150 كيلو واط في كل موقع.
هذا، وكان وزير الصناعة قد أفصح سابقا، عن أن مصنعا بالدار البيضاء شرع في صنع أجزاء سيارات "تيسلا" الكهربائية، وذلك بعد أن توصل إلى اتفاقية مع الشركة الأم "تيسلا موتور" في الولايات المتحدة الأمريكية.
ويتعلق الأمر بشركة "إس تي إم إلكترونيكس" والتي لها مقر بمنطقة بوسكورة نواحي الدار البيضاء، إذ حصلت على عقد لتصنيع وتصدير أجزاء السيارات للشركة، كما شرعت بتصنيع جهاز الإرسال الرئيسي للسيارات مما سيعزز مكانة المغرب ضمن الشركات المصنعة العالمية.
وفي العام 2018، أعلن معهد الأبحاث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة عن الشروع في تركيب أولى محطات شحن السيارات الكهربائية بباحات الاستراحة في الطرق السيارة، وذلك في الطريق السيار طنجة-أكادير.
وأوضح يومها بلاغ للمعهد أنه في إطار مشروع “أميال خضراء” الذي يشرف عليه المعهد بشراكة مع شركة شنايدر إلكتريك، وشركة الطرق السيارة بالمغرب وجميع موزعي الوقود المتواجدين على مستوى محور الطريق السيار طنجة-أكادير، يتم العمل على إنشاء أول شبكة رائدة لمحطات الشحن على مستوى باحات الاستراحة، وذلك على رأس كل 60 كلم.
وأضاف البلاغ أنه “إجمالا، هناك 37 محطة، مع 74 نقطة شحن بتيارات كهربائية مختلفة يجري تركيبها في باحات الاستراحة بالطرق السيارة وذلك لتغطية محور طرقي يصل طوله إلى 800 كلم".
وأشار إلى أن إنشاء هذه الشبكة يندرج ضمن مقاربة شمولية تدمج بين الألواح الشمسية والتواصل الذكي بين محطات الشحن، وتطوير حلول مبتكرة تأخذ بعين الاعتبار جميع خصوصيات السياق السوسيو- اقتصادي المغربي.
وحسب المصدر ذاته، فإن هذه المقاربة ستساهم في تطوير السوق المحلي وإنشاء المنظومة الاقتصادية للتنقل الكهربائي بالمغرب.
وجاءت هذه المحطات، التي بدأ تركيبها سنة 2017، إثر عدد من مشاريع البحث والتطوير في مجال التنقل المستدام التي يقودها المعهد منذ سنة 2014 ضمن منشأة الأبحاث “جرين إنرجي بارك” التابعة له ببنجرير.
وأشار البلاغ إلى أن المحطات الأولى لمجموعة إفريقيا في طور التجهيز، وسيليها خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة تركيب محطات الشحن بباقي باحات الاستراحة الأخرى لموزعي الوقود المتواجدين على محور الطريق السيار طنجة-أكادير.
ويتعلق الأمر بشركة "إس تي إم إلكترونيكس" والتي لها مقر بمنطقة بوسكورة نواحي الدار البيضاء، إذ حصلت على عقد لتصنيع وتصدير أجزاء السيارات للشركة، كما شرعت بتصنيع جهاز الإرسال الرئيسي للسيارات مما سيعزز مكانة المغرب ضمن الشركات المصنعة العالمية.
وفي العام 2018، أعلن معهد الأبحاث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة عن الشروع في تركيب أولى محطات شحن السيارات الكهربائية بباحات الاستراحة في الطرق السيارة، وذلك في الطريق السيار طنجة-أكادير.
وأوضح يومها بلاغ للمعهد أنه في إطار مشروع “أميال خضراء” الذي يشرف عليه المعهد بشراكة مع شركة شنايدر إلكتريك، وشركة الطرق السيارة بالمغرب وجميع موزعي الوقود المتواجدين على مستوى محور الطريق السيار طنجة-أكادير، يتم العمل على إنشاء أول شبكة رائدة لمحطات الشحن على مستوى باحات الاستراحة، وذلك على رأس كل 60 كلم.
وأضاف البلاغ أنه “إجمالا، هناك 37 محطة، مع 74 نقطة شحن بتيارات كهربائية مختلفة يجري تركيبها في باحات الاستراحة بالطرق السيارة وذلك لتغطية محور طرقي يصل طوله إلى 800 كلم".
وأشار إلى أن إنشاء هذه الشبكة يندرج ضمن مقاربة شمولية تدمج بين الألواح الشمسية والتواصل الذكي بين محطات الشحن، وتطوير حلول مبتكرة تأخذ بعين الاعتبار جميع خصوصيات السياق السوسيو- اقتصادي المغربي.
وحسب المصدر ذاته، فإن هذه المقاربة ستساهم في تطوير السوق المحلي وإنشاء المنظومة الاقتصادية للتنقل الكهربائي بالمغرب.
وجاءت هذه المحطات، التي بدأ تركيبها سنة 2017، إثر عدد من مشاريع البحث والتطوير في مجال التنقل المستدام التي يقودها المعهد منذ سنة 2014 ضمن منشأة الأبحاث “جرين إنرجي بارك” التابعة له ببنجرير.
وأشار البلاغ إلى أن المحطات الأولى لمجموعة إفريقيا في طور التجهيز، وسيليها خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة تركيب محطات الشحن بباقي باحات الاستراحة الأخرى لموزعي الوقود المتواجدين على محور الطريق السيار طنجة-أكادير.
