ناظورسيتي - متابعة
أعطى الوكيل العام باستئنافية الناظور أوامره لإجراء أبحاث حول حيثيات ملف العثور على جثة لامرأة في إقليم الناظور وتحديدا بجماعة إحدادن الأسبوع الماضي، وإنجاز تقرير حول أسباب وفاة الضحية التي نقلت إلى مستشفى الحسني من أجل تشريحها
وذكرت جريدة الصباح، أنه من المرجح أن تكون الجريمة قد نفذت منذ بضعة أشهر، وأن الجاني أو الجناة قاموا بدفنها لتضليل العدالة والتستر على الجريمة، وأن رجال الدرك الملكي في صدد التحقيق أجل تحديد هوية الضحية والعمل على الوصول إلى معلومات تفيد في البحث
وتشتغل مصالح المركز القضائي للدرك الملكي في الناظور على الوصول إلى تاريخ اختفاء الضحية وعنوان إقامتها، من أجل الحصول على معلومات يمكنها أن تفك لغز الجريمة، حيث شرعت بتنسيق مع مصالح مديرية الامن الوطني في البحث بين بلاغات الاختفاء المسجلة بإسم فتيات أو نساء، من أجل إجراء تحاليل الحمض النووي لأسر المختفيات ومقارنتها بحمض الجثة
أعطى الوكيل العام باستئنافية الناظور أوامره لإجراء أبحاث حول حيثيات ملف العثور على جثة لامرأة في إقليم الناظور وتحديدا بجماعة إحدادن الأسبوع الماضي، وإنجاز تقرير حول أسباب وفاة الضحية التي نقلت إلى مستشفى الحسني من أجل تشريحها
وذكرت جريدة الصباح، أنه من المرجح أن تكون الجريمة قد نفذت منذ بضعة أشهر، وأن الجاني أو الجناة قاموا بدفنها لتضليل العدالة والتستر على الجريمة، وأن رجال الدرك الملكي في صدد التحقيق أجل تحديد هوية الضحية والعمل على الوصول إلى معلومات تفيد في البحث
وتشتغل مصالح المركز القضائي للدرك الملكي في الناظور على الوصول إلى تاريخ اختفاء الضحية وعنوان إقامتها، من أجل الحصول على معلومات يمكنها أن تفك لغز الجريمة، حيث شرعت بتنسيق مع مصالح مديرية الامن الوطني في البحث بين بلاغات الاختفاء المسجلة بإسم فتيات أو نساء، من أجل إجراء تحاليل الحمض النووي لأسر المختفيات ومقارنتها بحمض الجثة
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فقد تم العثور على بقايا عظام بشرية في المنطقة المذكورة التابعة لنفوذ جماعة احدادن، أمس الاثنين، وذلك خلال انتقال مواطنين من المكان اكتشفوا قيام كلاب ضالة بنهش القبر السري.
وانتقلت العناصر التابعة لمركز الدرك الملكي، على وجه السرعة إلى عين المكان مرفوقة بلجنة أمنية تابعة للشرطة العلمية والسلطة المحلية، وذلك للإشراف على نقل العظام إلى المستشفى الحسني على أن يتم اخذ عينات منها بهدف اخضاعها لتحاليل الحمض النووي.
وكشفت مصادر مطلعة لـ"ناظورسيتي"، أن العظام والبقايا البشرية التي تم العثور عليها في القبر المكتشف، يرجح أنها تعود لامرأة قتلت في ظروف غامضة خلال مدة لم تتجاوز سنة وفقا للتقديرات الأولية.
ويرتقب أن تنقل عينات من العظام لمختبر التحاليل الوطني التابع للقيادة العليا للدرك الملكي، من أجل اخضاعها للتحاليل والاختبارات العلمية والبحثية اللازمة لتحديد هوية الضحية.
وخلفت الواقعة ردود فعل متباينة في صفوف سكان المنطقة التي عثر فيها على جثتها، حيث تناسلت التأويلات والإشاعات حول هوية الضحية والظروف التي قلت فيها، في حين رفضت فيه المصالح الأمنية المشرفة على البحث الإدلاء بأي معلومات في والوقت الراهن إلى غاية الانتهاء من جميع التحريات التي باشرتها تحت إشراف النيابة العامة المختصة بمحكمة الايتئناف.
وعلاقة بالموضوع، أثارت الواقعة حالة من الرعب والهلع في صفوف ساكنة المنطقة بصفة خاصة وساكنة الجماعة وضواحيها بصفة عامة، والتي أطلقت تأويلات عديدة حول القضية، وسط حالة من الترقب التي لن تتوقف إلا بالكشف عن نتائج التحقيق في القضية.
وانتقلت العناصر التابعة لمركز الدرك الملكي، على وجه السرعة إلى عين المكان مرفوقة بلجنة أمنية تابعة للشرطة العلمية والسلطة المحلية، وذلك للإشراف على نقل العظام إلى المستشفى الحسني على أن يتم اخذ عينات منها بهدف اخضاعها لتحاليل الحمض النووي.
وكشفت مصادر مطلعة لـ"ناظورسيتي"، أن العظام والبقايا البشرية التي تم العثور عليها في القبر المكتشف، يرجح أنها تعود لامرأة قتلت في ظروف غامضة خلال مدة لم تتجاوز سنة وفقا للتقديرات الأولية.
ويرتقب أن تنقل عينات من العظام لمختبر التحاليل الوطني التابع للقيادة العليا للدرك الملكي، من أجل اخضاعها للتحاليل والاختبارات العلمية والبحثية اللازمة لتحديد هوية الضحية.
وخلفت الواقعة ردود فعل متباينة في صفوف سكان المنطقة التي عثر فيها على جثتها، حيث تناسلت التأويلات والإشاعات حول هوية الضحية والظروف التي قلت فيها، في حين رفضت فيه المصالح الأمنية المشرفة على البحث الإدلاء بأي معلومات في والوقت الراهن إلى غاية الانتهاء من جميع التحريات التي باشرتها تحت إشراف النيابة العامة المختصة بمحكمة الايتئناف.
وعلاقة بالموضوع، أثارت الواقعة حالة من الرعب والهلع في صفوف ساكنة المنطقة بصفة خاصة وساكنة الجماعة وضواحيها بصفة عامة، والتي أطلقت تأويلات عديدة حول القضية، وسط حالة من الترقب التي لن تتوقف إلا بالكشف عن نتائج التحقيق في القضية.