ناظور سيتي - متابعة
التحم العشرات من المواطنين في إخماد الحريق الذي شب بغابة "باب برد" بإقليم شفشاون، بعد أن استنجدت بهم السلطات.
وانخرط هؤلاء المواطنين، للمساهمة وتقديم المساعدة لإخماد الحريق الذي أجهز على مساحات من الغابة التي تعد رئة المنطقة والإقليم، بالرغم من بذل مجهودات كبيرة من طرف الوقاية المدنية للسيطرة عليه.
وعمل سكان المداشر القروية بالرغم من إمكانياتهم المحدودة، على التعاون الكبير مع السلطات المحلية، للإسهام في إخماد الحريق الذي بات يهدّد سلامتهم.
وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، العديد من الصور التي أظهرت مواطنين وهم يحملون المياه في اتجاه الغابة، بعدما وجه العديد من نشطاء المجتمع المدني والسلطات المحلية، نداءات متفرقة للمساهمة في جهود إخماد الحريق.
وتقدر المساحة التي أتت عليها النيران بحوالي 50 هكتارا، من مختلف الأشجار والأحراش الغابوية، فيما لم يعرف لحدود الساعة الأسباب الحقيقة وراء هذا الحريق، حيث أعطى العامل تعليماته بإجراء بحث دقيق في الموضوع مع مختلف الأطراف والمتدخلين لإجلاء الحقيقة في الملف.
التحم العشرات من المواطنين في إخماد الحريق الذي شب بغابة "باب برد" بإقليم شفشاون، بعد أن استنجدت بهم السلطات.
وانخرط هؤلاء المواطنين، للمساهمة وتقديم المساعدة لإخماد الحريق الذي أجهز على مساحات من الغابة التي تعد رئة المنطقة والإقليم، بالرغم من بذل مجهودات كبيرة من طرف الوقاية المدنية للسيطرة عليه.
وعمل سكان المداشر القروية بالرغم من إمكانياتهم المحدودة، على التعاون الكبير مع السلطات المحلية، للإسهام في إخماد الحريق الذي بات يهدّد سلامتهم.
وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، العديد من الصور التي أظهرت مواطنين وهم يحملون المياه في اتجاه الغابة، بعدما وجه العديد من نشطاء المجتمع المدني والسلطات المحلية، نداءات متفرقة للمساهمة في جهود إخماد الحريق.
وتقدر المساحة التي أتت عليها النيران بحوالي 50 هكتارا، من مختلف الأشجار والأحراش الغابوية، فيما لم يعرف لحدود الساعة الأسباب الحقيقة وراء هذا الحريق، حيث أعطى العامل تعليماته بإجراء بحث دقيق في الموضوع مع مختلف الأطراف والمتدخلين لإجلاء الحقيقة في الملف.








