
ناظورسيتي: ميمون بوجعادة-ج.ز
اشتكت فعاليات مدنية بجماعة راس الما مراسلة ناظورسيتي، ما عانته الجماعة من تغيب لعناصر الإطفاء التابعة للوقاية المدنية بالناظور، وتخلفها عن الحضور بعد اندلاع النيران بغابة لا لا جنادة التابعة ترابيا لراس الماء.
وتدخلت السلطات المحلية إثر ذلك، ببذل مجهودات جبارة قام بها كل من عناصر السلطة المحلية والقوات المساعدة في بؤرة الحريق.
وكانت الحرائق المندلعة اليوم السبت سابع عشر 2022، قريبة من التجمعات السكنية، قبل تتمكن سلطات الباشوية بإمكانيات بسيطة، من إخمادها والسيطرة عليها..
اشتكت فعاليات مدنية بجماعة راس الما مراسلة ناظورسيتي، ما عانته الجماعة من تغيب لعناصر الإطفاء التابعة للوقاية المدنية بالناظور، وتخلفها عن الحضور بعد اندلاع النيران بغابة لا لا جنادة التابعة ترابيا لراس الماء.
وتدخلت السلطات المحلية إثر ذلك، ببذل مجهودات جبارة قام بها كل من عناصر السلطة المحلية والقوات المساعدة في بؤرة الحريق.
وكانت الحرائق المندلعة اليوم السبت سابع عشر 2022، قريبة من التجمعات السكنية، قبل تتمكن سلطات الباشوية بإمكانيات بسيطة، من إخمادها والسيطرة عليها..
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>
<!-- Pub automatique -->
<ins class="adsbygoogle"
style="display:block"
data-ad-client="ca-pub-2034286937928332"
data-ad-slot="1086926944"
data-ad-format="auto"
data-full-width-responsive="true"></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>
<!-- Pub automatique -->
<ins class="adsbygoogle"
style="display:block"
data-ad-client="ca-pub-2034286937928332"
data-ad-slot="1086926944"
data-ad-format="auto"
data-full-width-responsive="true"></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>
وقالت المصادر، بأنه جرى ربط الاتصال بمسؤولي الوقاية المدنية بالناظور، من أجل إنقاد الغابة التي شرعت النيران في التهامها، غير أن هؤلاء تحججوا بــأن "المركز بعيد عن الجماعة" ما يعفيهم من الحضور.
تضيف المصادر، بأن مسؤولا بالوقاية المدنية، حث المتصلين بالتعاون من أجل إخماد النار التي كادت تأتي على حزام الغابوي الوحيد بالمنطقة، على شاكلة حرائق الشمال، قائلا: "تعاونوا بيناتكوم وطفيوها".
ويستاء جمعويون بالجماعات القريبة منذ مدة، معبرين عن غياب خدمات الوقاية المدنية، من إسعاف وإطفاء وغيرها منذ الاستقلال. خصوصا بكل من أركمان والبركانين وراس الماء.
وبشواطئ أركمان ورأس الما، يغرق مصطافون باستمرار في الوقت الذي تغيب فيه سيارات إسعاف الوقاية المدنية، وتتكلف سيارات الجمعيات بنقل المرضى والجثث، فيما يظل ضحايا حوادث السير على طول الطريق الماضية نحو بركان، مرميون على الإسفلت في انتظار تدخل ترقيعي لجماعة أو جمعبة بإحدى سياراتها.
ويسائل الوضع لا محالة أحد الوزراء بالمغرب، منتظرا مساءلته الفعلية من طرف أحد برلمانيي دائرة الناظور، جول ما أعدته الحكومة من خدمات لساكنة جماعات كبدانة وغيرها من المناطق التي تعتبر بوابة الإقليم على إقليم آخر، والتي تفتقر لأدنى شروط الحضارة أحيانا، خصوصا والحديث هنا عن خدمات حيوية لها ارتباط بصحة وحياة المواطنين.
تضيف المصادر، بأن مسؤولا بالوقاية المدنية، حث المتصلين بالتعاون من أجل إخماد النار التي كادت تأتي على حزام الغابوي الوحيد بالمنطقة، على شاكلة حرائق الشمال، قائلا: "تعاونوا بيناتكوم وطفيوها".
ويستاء جمعويون بالجماعات القريبة منذ مدة، معبرين عن غياب خدمات الوقاية المدنية، من إسعاف وإطفاء وغيرها منذ الاستقلال. خصوصا بكل من أركمان والبركانين وراس الماء.
وبشواطئ أركمان ورأس الما، يغرق مصطافون باستمرار في الوقت الذي تغيب فيه سيارات إسعاف الوقاية المدنية، وتتكلف سيارات الجمعيات بنقل المرضى والجثث، فيما يظل ضحايا حوادث السير على طول الطريق الماضية نحو بركان، مرميون على الإسفلت في انتظار تدخل ترقيعي لجماعة أو جمعبة بإحدى سياراتها.
ويسائل الوضع لا محالة أحد الوزراء بالمغرب، منتظرا مساءلته الفعلية من طرف أحد برلمانيي دائرة الناظور، جول ما أعدته الحكومة من خدمات لساكنة جماعات كبدانة وغيرها من المناطق التي تعتبر بوابة الإقليم على إقليم آخر، والتي تفتقر لأدنى شروط الحضارة أحيانا، خصوصا والحديث هنا عن خدمات حيوية لها ارتباط بصحة وحياة المواطنين.







