ناظورسيتي :
رفع المستشار البرلماني وعضو مجلس جهة الشرق، بوجمعة أشن، معاناة أسر ذوي الاحتياجات الخاصة بإقليم الدريوش، إلى وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، المعنية بوضعية ذوي الاحتياجات الخاصة على مستوى الحكومة.
وأشار البرلماني بوجمعة أشن ضمن السؤال الذي وجه للمسؤولة الحكومية إلى معاناة أسر العائلات التي يوجد بين أفرادها أبناء من ذوي الاحتياجات الخاصة بجماعات إقليم الدريوش.
رفع المستشار البرلماني وعضو مجلس جهة الشرق، بوجمعة أشن، معاناة أسر ذوي الاحتياجات الخاصة بإقليم الدريوش، إلى وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، المعنية بوضعية ذوي الاحتياجات الخاصة على مستوى الحكومة.
وأشار البرلماني بوجمعة أشن ضمن السؤال الذي وجه للمسؤولة الحكومية إلى معاناة أسر العائلات التي يوجد بين أفرادها أبناء من ذوي الاحتياجات الخاصة بجماعات إقليم الدريوش.
وقدم البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار أرقام الأشخاص الذين يوجدون في وضعية إعاقة على مستوى إقليم الدريوش والبالغ عددهم 17250 شخص، وهو الرقم الذي جعل الإقليم يحتل الرتبة الأولى على الصعيد الوطني في عدد الأشخاص في وضعية إعاقة.
وأكد الحاج بوجمعة أشن أن أسر وعائلات ذوي الاحتياجات الخاصة بإقليم الدريوش يعيشون عدة معاناة ومشاكل مادية ومعنوية بسبب ارتفاع تكاليف العلاج الباهظة، بالإضافة إلى الخصاص الكبير في الأطر الطبية والتربوية المختصة على مستوى الإقليم.
وطالب أشن من وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة من أجل معالجة وضعية معاناة أسر ذوي الاحتياجات الخاصة بإقليم الدريوش، وتقديم الدعم اللازم لهذه الأسر بجل المناطق المستهدفة بجماعات الإقليم.
حري بالذكر أن المستشار البرلماني وعضو مجلس جهة الشرق سبق وأن ترافع خلال الأسابيع الأخيرة عن عدد من الملفات، أبرزها وضعية الطريق الكارثية الرابطة بين جماعة عين الزهرة ومزكيتام، ووضعية الماء الصالح للشرب بعدد من الجماعات القروية بإقليم الدريوش.
وأكد الحاج بوجمعة أشن أن أسر وعائلات ذوي الاحتياجات الخاصة بإقليم الدريوش يعيشون عدة معاناة ومشاكل مادية ومعنوية بسبب ارتفاع تكاليف العلاج الباهظة، بالإضافة إلى الخصاص الكبير في الأطر الطبية والتربوية المختصة على مستوى الإقليم.
وطالب أشن من وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة من أجل معالجة وضعية معاناة أسر ذوي الاحتياجات الخاصة بإقليم الدريوش، وتقديم الدعم اللازم لهذه الأسر بجل المناطق المستهدفة بجماعات الإقليم.
حري بالذكر أن المستشار البرلماني وعضو مجلس جهة الشرق سبق وأن ترافع خلال الأسابيع الأخيرة عن عدد من الملفات، أبرزها وضعية الطريق الكارثية الرابطة بين جماعة عين الزهرة ومزكيتام، ووضعية الماء الصالح للشرب بعدد من الجماعات القروية بإقليم الدريوش.