ناظورسيتي: متابعة
ينتظر أن تحاكم جهادية هولندية من أصل مغربي عادت من سوريا بتهمة "الاستعباد" الذي مورس ضد الأقلية الإزيدية في العراق والانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" الذي التحقت به في عام 2015.
وتعتزم العدالة الهولندية محاكمة "حسناء أعراب"، وهي امرأة هولندية من أصل مغربي، متهمة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وغادرت حسناء إلى سوريا في أوائل عام 2015 مع ابنها البالغ من العمر 4 سنوات ببتوجه إلى مناطق القتال، في أوجه توسع الجماعة الإرهابية في سوريا والعراق.
ينتظر أن تحاكم جهادية هولندية من أصل مغربي عادت من سوريا بتهمة "الاستعباد" الذي مورس ضد الأقلية الإزيدية في العراق والانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" الذي التحقت به في عام 2015.
وتعتزم العدالة الهولندية محاكمة "حسناء أعراب"، وهي امرأة هولندية من أصل مغربي، متهمة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وغادرت حسناء إلى سوريا في أوائل عام 2015 مع ابنها البالغ من العمر 4 سنوات ببتوجه إلى مناطق القتال، في أوجه توسع الجماعة الإرهابية في سوريا والعراق.
وسيتعين على حسناء الذي تمت إعادتها من سوريا في نونبر 2022 أيضًا أن تتعرض للمحاكمة على أعمال العبودية ضد الأقلية اليزيدية والانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية حسب تقارير إعلامية محلية.
وستحاكم حسناء بصحبة 11 امرأة أخرى، تم إعادتهن أيضًا في نفس اليوم. وأكدت ذات المصادر أنه لم يتم بعد تحديد موعد المحاكمة.
واكد الادعاء العام بهولندا في بيان صحفي أن "هذه هي المرة الأولى التي يوجه فيها المدعون الهولنديون اتهامات بارتكاب جرائم ضد الإنسانية ضد اليزيديين، وهم أقلية دينية قديمة تجمع بين المعتقدات الزرادشتية والمسيحية والمانوية واليهودية والمسلمة".
وكان مئات المغاربة قد توجهوا إلى بؤر التوتر في العراق وسوريا، وانضموا إلى الجماعات الإرهابية والمتطرفة مثل داعش والقاعدة، بما في ذلك عشرات النساء، سواء من المغرب أو من أفراد الجالية المقيمين بالخارج.
وستحاكم حسناء بصحبة 11 امرأة أخرى، تم إعادتهن أيضًا في نفس اليوم. وأكدت ذات المصادر أنه لم يتم بعد تحديد موعد المحاكمة.
واكد الادعاء العام بهولندا في بيان صحفي أن "هذه هي المرة الأولى التي يوجه فيها المدعون الهولنديون اتهامات بارتكاب جرائم ضد الإنسانية ضد اليزيديين، وهم أقلية دينية قديمة تجمع بين المعتقدات الزرادشتية والمسيحية والمانوية واليهودية والمسلمة".
وكان مئات المغاربة قد توجهوا إلى بؤر التوتر في العراق وسوريا، وانضموا إلى الجماعات الإرهابية والمتطرفة مثل داعش والقاعدة، بما في ذلك عشرات النساء، سواء من المغرب أو من أفراد الجالية المقيمين بالخارج.