ناظورسيتي - حسن الرامي
في مستجد خطير يتعلق بقضية الأب المدعو (مراد العزيز)، القاطن بمنطقة "أفرا" ضواحي الناظور، المتهم من طرف زوجته باِغتصاب ثلاثة من بناتهما القاصرات، خرج نجلهما أخيرا عن صمته للكشف عن حقائق خطيرة وتفاصيل مثيرة من شأنها تغيير مجرى التحقيقات الأمنية الجارية حول القضية المدوية، بأقسام ضابطة الشرطة القضائية بالناظور.
وأشار الإبن، الذي كان يقيم بمركز للإيواء بمليلية من أجل متابعة دراسته، ببنان الإتهام إلى والدته بحبكها خطة دنيئة بإتفاق مع جدته وخاله، من أجل توريط والده بتهمة "مفبركة وباطلة" على حد وصفه، وذلك بهدف السطو على منزلـه الكائن بمنطقة "أفرا" الذي كانت تقطنه الأسرة منذ سنوات بعد قدومها للاستقرار بالناظور.
كاشفا أن القضية التي زجت بوالده في السجن الاحتياطي على ذمة التحقيق، لا يتعدى كونها جزء من خطة خبيثة من نسج أسرة والدته المنحدرة من الرشيدية، الهدف منها هو الاستيلاء على المنزل المعلوم، الذي كان أحد المحسنين وعد والده بأن يؤول إلى ملكيته نظرا لحالته الاجتماعية المزرية، يردف.
وأكد نجل المتهم، في إدلاءاته ضمن شريط على منصة "اليوتيب" ظهر فيه بوجه مكشوف، أن إحدى شقيقاته المعنية بالأمر، كشفت له على انفراد بأن والدهما لم يمسسها بأي سوء، وأن الأمر دبرته والدتهما، مخبرة إيـاه بكون الأخيرة هي من تلقنها "الأقوال" التي يفترض الإدلاء بها خلال تحقيقات الأمن لتوريط والدهـا، وفق المتحدث.
وأفاد الإبن الذي قرر التخلي عن دراسته من أجل إثبات براءة والدته، بأن والدته تعاني من اضطراب "انفصام الشخصية"، مما تسبب في تعكير صفو حياة الأسرة التي تعرف الكثير من الشقاق والشنآن بين الزوجين، موضحا أن والده معروف لدى المعارف والجيران بأخلاقه وحسن سيرته وبكدحه ليل نهار من أجل إعالة أبنائه.
ونفى الإبن، ما ورد على لسان والدته جملة وتفصيلا، حين إدعت ضمن شريط فيديوـ بأن زوجها لا يتوانى عن تعنيف إبنهما باستمرار وإجباره على مغادرة المنزل، مطالبا بفتح تحقيق معمق في القضية، سيما بعد كشفه المستور، داعيا الجمعيات المدنية المساندة لوالدته إلى تقصي الحقائق قبل تقديم أي دعم لفائدتها.
في مستجد خطير يتعلق بقضية الأب المدعو (مراد العزيز)، القاطن بمنطقة "أفرا" ضواحي الناظور، المتهم من طرف زوجته باِغتصاب ثلاثة من بناتهما القاصرات، خرج نجلهما أخيرا عن صمته للكشف عن حقائق خطيرة وتفاصيل مثيرة من شأنها تغيير مجرى التحقيقات الأمنية الجارية حول القضية المدوية، بأقسام ضابطة الشرطة القضائية بالناظور.
وأشار الإبن، الذي كان يقيم بمركز للإيواء بمليلية من أجل متابعة دراسته، ببنان الإتهام إلى والدته بحبكها خطة دنيئة بإتفاق مع جدته وخاله، من أجل توريط والده بتهمة "مفبركة وباطلة" على حد وصفه، وذلك بهدف السطو على منزلـه الكائن بمنطقة "أفرا" الذي كانت تقطنه الأسرة منذ سنوات بعد قدومها للاستقرار بالناظور.
كاشفا أن القضية التي زجت بوالده في السجن الاحتياطي على ذمة التحقيق، لا يتعدى كونها جزء من خطة خبيثة من نسج أسرة والدته المنحدرة من الرشيدية، الهدف منها هو الاستيلاء على المنزل المعلوم، الذي كان أحد المحسنين وعد والده بأن يؤول إلى ملكيته نظرا لحالته الاجتماعية المزرية، يردف.
وأكد نجل المتهم، في إدلاءاته ضمن شريط على منصة "اليوتيب" ظهر فيه بوجه مكشوف، أن إحدى شقيقاته المعنية بالأمر، كشفت له على انفراد بأن والدهما لم يمسسها بأي سوء، وأن الأمر دبرته والدتهما، مخبرة إيـاه بكون الأخيرة هي من تلقنها "الأقوال" التي يفترض الإدلاء بها خلال تحقيقات الأمن لتوريط والدهـا، وفق المتحدث.
وأفاد الإبن الذي قرر التخلي عن دراسته من أجل إثبات براءة والدته، بأن والدته تعاني من اضطراب "انفصام الشخصية"، مما تسبب في تعكير صفو حياة الأسرة التي تعرف الكثير من الشقاق والشنآن بين الزوجين، موضحا أن والده معروف لدى المعارف والجيران بأخلاقه وحسن سيرته وبكدحه ليل نهار من أجل إعالة أبنائه.
ونفى الإبن، ما ورد على لسان والدته جملة وتفصيلا، حين إدعت ضمن شريط فيديوـ بأن زوجها لا يتوانى عن تعنيف إبنهما باستمرار وإجباره على مغادرة المنزل، مطالبا بفتح تحقيق معمق في القضية، سيما بعد كشفه المستور، داعيا الجمعيات المدنية المساندة لوالدته إلى تقصي الحقائق قبل تقديم أي دعم لفائدتها.