ناظورسيتي: متابعة
صادق مجلس مليلية بالإجماع على إعلان الوزيرة السابقة ماريا أنطونيا تروخيو كشخص غير مرغوب فيه، بعد أن أدلت بتصريحات بشأن مليلية وسبتة المحتلتين، أدلت بها الأسبوع الماضي في مدينة تطوان.
وفي جلسة عامة استثنائية، وافقت الكتل البرلمانية الحاضرة على القرار الذي اقترحته رئاسة المدينة المغربية المحتلة.
ويعتبر مجلس مليلية، أن التصريحات التي أطلقتها ماريا أنطونيا تروخيو “تشكك في سيادة "مدينتنا"، لأسباب تاريخية وثقافية واجتماعية وسياسية”.
صادق مجلس مليلية بالإجماع على إعلان الوزيرة السابقة ماريا أنطونيا تروخيو كشخص غير مرغوب فيه، بعد أن أدلت بتصريحات بشأن مليلية وسبتة المحتلتين، أدلت بها الأسبوع الماضي في مدينة تطوان.
وفي جلسة عامة استثنائية، وافقت الكتل البرلمانية الحاضرة على القرار الذي اقترحته رئاسة المدينة المغربية المحتلة.
ويعتبر مجلس مليلية، أن التصريحات التي أطلقتها ماريا أنطونيا تروخيو “تشكك في سيادة "مدينتنا"، لأسباب تاريخية وثقافية واجتماعية وسياسية”.
هذا واتهم مجلس مليلية، الوزيرة السابقة بـ “الخيانة وازدراء مشاعر سكان مليلية وسبتة”.
هذا وسبق وأن أعلنت الجمعية العمومية في سبتة، و هي تعتبر برلمان المدينة، أنها تعد وزيرة الإسكان الإسبانية السابقة ماريا أنطونيا تروخيو شخصا غير مرغوب فيها، وذلك بعد تصريحات مثيرة جرى نقلها عبر الإعلام المغربي، يوم السبت الماضي في ندوة بمارتيل، وصرحت فيها أن سبتة و مليلية والصخور المحتلة تشكل إهانة لوحدة الأراضي المغربية.
وحسب الاتفاق الذي صودق عليه بين جميع الأحزاب الممثلة في الجمعية العامة بسبتة، فإن الوزيرة الإسبانية السابقة ارتكبت “خيانة جسيمة لإسبانيا ، و أبانت عن جهل مطلق بالتاريخ والقانون وازدراء وعدم احترام لمشاعر الناس في سبتة ومليلية ، الذين يشعرون بأنهم أسبان”.
هذا وسبق وأن أعلنت الجمعية العمومية في سبتة، و هي تعتبر برلمان المدينة، أنها تعد وزيرة الإسكان الإسبانية السابقة ماريا أنطونيا تروخيو شخصا غير مرغوب فيها، وذلك بعد تصريحات مثيرة جرى نقلها عبر الإعلام المغربي، يوم السبت الماضي في ندوة بمارتيل، وصرحت فيها أن سبتة و مليلية والصخور المحتلة تشكل إهانة لوحدة الأراضي المغربية.
وحسب الاتفاق الذي صودق عليه بين جميع الأحزاب الممثلة في الجمعية العامة بسبتة، فإن الوزيرة الإسبانية السابقة ارتكبت “خيانة جسيمة لإسبانيا ، و أبانت عن جهل مطلق بالتاريخ والقانون وازدراء وعدم احترام لمشاعر الناس في سبتة ومليلية ، الذين يشعرون بأنهم أسبان”.