ناظورسيتي: متابعة
سبق وأن ظهر "العالم" الذي تنبأ بحدوث الزلزال التركي-السوري قبل ثلاثة أيام من وقوعه فجر الإثنين الماضي، وهو الباحث الهولندي Frank Hoogerbeets الذي يبلغ من العمر 55 عاما، في فيديو جرى بثه يوم أمس الجمعة على منصة اليوتيوب، حيث تنبأ فيه بحدوث هزة قوية، كما تحدث عن إمكانية حدوث زلزال قوي يشمل مصر ولبنان.
وقال غربيتس بأن ذروة القمر "البدر" في 9-10 من فبراير ستؤدي إلى هزة قوية، قد تصل إلى 6 درجات بين 10 و12 فبراير، أي بين اليوم وغد الأحد، وأن عددا من الهزات الارتدادية تظهر في خريطة المنطقة التي وقع فيها زلزال الاثنين الماضي بسوريا وتركيا "كما يظهر في الخريطة نشاط زلزالي بالجنوب والجنوب الشرقي، حيث يقع لبنان، وعلى الجانب الآخر العراق وإيران" بحسب ما نسمعه في الفيديو المعروض.
أما عن إمكانية حدوث هزة أرضية بكل من مصر ولبنان فقال: "نعم، لأن هذه المنطقة عرضة للنشاط الزلزالي، ولكن لا يمكن أن نجزم، بالاستناد إلى النشاط الزلزالي ما إذا كانت ستحدث الأسبوع المقبل أو في الخمس أو العشر سنوات المقبلة (..) بما أن التنبؤ بتاريخ حدوث هزة أمر مستحيل، فإننا نستعين بموقع القمر والتقلبات المناخية المحتملة".
سبق وأن ظهر "العالم" الذي تنبأ بحدوث الزلزال التركي-السوري قبل ثلاثة أيام من وقوعه فجر الإثنين الماضي، وهو الباحث الهولندي Frank Hoogerbeets الذي يبلغ من العمر 55 عاما، في فيديو جرى بثه يوم أمس الجمعة على منصة اليوتيوب، حيث تنبأ فيه بحدوث هزة قوية، كما تحدث عن إمكانية حدوث زلزال قوي يشمل مصر ولبنان.
وقال غربيتس بأن ذروة القمر "البدر" في 9-10 من فبراير ستؤدي إلى هزة قوية، قد تصل إلى 6 درجات بين 10 و12 فبراير، أي بين اليوم وغد الأحد، وأن عددا من الهزات الارتدادية تظهر في خريطة المنطقة التي وقع فيها زلزال الاثنين الماضي بسوريا وتركيا "كما يظهر في الخريطة نشاط زلزالي بالجنوب والجنوب الشرقي، حيث يقع لبنان، وعلى الجانب الآخر العراق وإيران" بحسب ما نسمعه في الفيديو المعروض.
أما عن إمكانية حدوث هزة أرضية بكل من مصر ولبنان فقال: "نعم، لأن هذه المنطقة عرضة للنشاط الزلزالي، ولكن لا يمكن أن نجزم، بالاستناد إلى النشاط الزلزالي ما إذا كانت ستحدث الأسبوع المقبل أو في الخمس أو العشر سنوات المقبلة (..) بما أن التنبؤ بتاريخ حدوث هزة أمر مستحيل، فإننا نستعين بموقع القمر والتقلبات المناخية المحتملة".
وتابع الخبير قائلا: "إن ذروة القمر (البدر) في 9-10 فبراير، ستكون ذات أهمية في الأيام المقبلة. يمكننا أن نلاحظ ارتفاعا بنشاط زلزالي قد تكون قوته بين 6.4 إلى 6.7 درجات، بسبب اقتران القمر مع المشتري، وهذه الحالة قد تكون شديدة الأهمية.. في أسوأ الأحوال، قد نشهد على نشاط زلزالي، خصوصا في 11 و12 فبراير، ولكن بحسب تقديراتي، فإن قوة الزلزال هذه قد تكون 6 درجات، تحديدا بين 6.4 إلى 6.7 درجات".
ويستمر الهولندي في تنبؤاته العلمية، رغم رفض هيآت أمريكية لذلك، مفنذة إمكانيته، وتقول وكالة المسح الجيولوجي، إنه "لا يمكن توقع حدوث الزلازل بشكل دقيق، ولا نتوقع معرفة ذلك في أي وقت في المستقبل المنظور"، مضيفة أن يمكن للعلماء فقط، حساب احتمال وقوع زلزال كبير (كما هو موضح في خريطة المخاطر لدينا) في منطقة معينة خلال عدد معين من السنوات".
وتحث هيئة المسح الجيولوجي في الولايات المتحدة، على النظر في العناصر الثلاثة الأساسية، التي من شأنها أن تمثل تنبؤا حقيقيا ودقيقا بالزلازل، وهي: متى يحدث الزلزال؟ وأين؟ وبأي قوة؟، وبهذا يبقى تحذير "عاجلا أم آجلا" الذي نشره هوجبرتس دون جدوى، بحسب صحيفة مختصة.
ويستمر الهولندي في تنبؤاته العلمية، رغم رفض هيآت أمريكية لذلك، مفنذة إمكانيته، وتقول وكالة المسح الجيولوجي، إنه "لا يمكن توقع حدوث الزلازل بشكل دقيق، ولا نتوقع معرفة ذلك في أي وقت في المستقبل المنظور"، مضيفة أن يمكن للعلماء فقط، حساب احتمال وقوع زلزال كبير (كما هو موضح في خريطة المخاطر لدينا) في منطقة معينة خلال عدد معين من السنوات".
وتحث هيئة المسح الجيولوجي في الولايات المتحدة، على النظر في العناصر الثلاثة الأساسية، التي من شأنها أن تمثل تنبؤا حقيقيا ودقيقا بالزلازل، وهي: متى يحدث الزلزال؟ وأين؟ وبأي قوة؟، وبهذا يبقى تحذير "عاجلا أم آجلا" الذي نشره هوجبرتس دون جدوى، بحسب صحيفة مختصة.