ناظور سيتي: متابعة
خلفت عملية طعن جماعي عشرة قتلى و15 جريحا، أمس الأحد، 4 شتنبر الجاري،في بلدتين بكندا، حيث تسكن إحداهما الغالبية الكبرى من السكان الأصليين.
ووفقا لما تداولته وسائل إعلام أجنبية، فإن الشرطة باشرت البحث عن شخصين، وذلك للاشتباه في تورطهما في تنفيذ هذه الهجمات.
وذكرت المصادر ذاتها، أنه تم العثور على عشرة جثث في أوساط السكان الأصليين في جيمس سميث كري نايشن ومدينة ويلدون المجاورة في محافظة ساسكاتشوان.
خلفت عملية طعن جماعي عشرة قتلى و15 جريحا، أمس الأحد، 4 شتنبر الجاري،في بلدتين بكندا، حيث تسكن إحداهما الغالبية الكبرى من السكان الأصليين.
ووفقا لما تداولته وسائل إعلام أجنبية، فإن الشرطة باشرت البحث عن شخصين، وذلك للاشتباه في تورطهما في تنفيذ هذه الهجمات.
وذكرت المصادر ذاتها، أنه تم العثور على عشرة جثث في أوساط السكان الأصليين في جيمس سميث كري نايشن ومدينة ويلدون المجاورة في محافظة ساسكاتشوان.
وتابعت المصادر، أن الشرطة عثرت أيضا على عدد من الضحايا الذين أصيبوا بجروح، حيث تم نقل منهم 15 إلى مستشفيات مختلفة.
وأوضحت، أن عناصر الشرطة باشرت البحث عن رجلين مشتبه فيهما وفتحت تحقيقا في أماكن الجرائم المختلفة.
ويرجح أن يكون المشتبه فيهما هربا على متن سيارة "نيسان" سوداء، ما استنفر السلطات الأمنية من أجل إلقاء القبض عليهما.
ووصف رئيس الوزراء جاستن ترودو، في تغريدة له على حسابه على تويتر الهجمات التي وقعت أمس الأحد في ساسكاتشوان بالمروعة والمفجعة.
وأوضحت، أن عناصر الشرطة باشرت البحث عن رجلين مشتبه فيهما وفتحت تحقيقا في أماكن الجرائم المختلفة.
ويرجح أن يكون المشتبه فيهما هربا على متن سيارة "نيسان" سوداء، ما استنفر السلطات الأمنية من أجل إلقاء القبض عليهما.
ووصف رئيس الوزراء جاستن ترودو، في تغريدة له على حسابه على تويتر الهجمات التي وقعت أمس الأحد في ساسكاتشوان بالمروعة والمفجعة.