ناظور سيتي ـ متابعة
نظم عدد من سائقي طاكسيات الناظور وقفة احتجاجية للمطالبة برفع عدد الركاب إلى 5 ركاب، على غرار عدد من المدن المغربية الأخرى.
وندد المشاركون في الوقفة، بتوقيف زميل لهم في العمل، وحجز سيارته، نتيجة اعتماده 5 راكب في الطاكسي بدلا من 4 ركاب.
كما دعى السائقون بضرورة تدخل الجهات المسؤولة من أجل وضع حل لهذا المشكل، مشيرين إلى أن نسبة 75 في المئة تمثل أربعة أشخاص ونصف، وهو الأمر الذي يستحيل تطبيقه.
وأشار المشاركون إلى أن باقي وسائل النقل يتم التغاضي عنها، وعدم مراقبتها بحزم، كما هو الحال مع الطاكسيات.
وقال أحد المشاركين في الوقفة، في تصريح لناظور سيتي، أنه يستحيل أن يؤدي في التأمين ثمن 6 أشخاص، بينما في الواقع لا يسمح له أو يتجاوز 4 ركاب.
نظم عدد من سائقي طاكسيات الناظور وقفة احتجاجية للمطالبة برفع عدد الركاب إلى 5 ركاب، على غرار عدد من المدن المغربية الأخرى.
وندد المشاركون في الوقفة، بتوقيف زميل لهم في العمل، وحجز سيارته، نتيجة اعتماده 5 راكب في الطاكسي بدلا من 4 ركاب.
كما دعى السائقون بضرورة تدخل الجهات المسؤولة من أجل وضع حل لهذا المشكل، مشيرين إلى أن نسبة 75 في المئة تمثل أربعة أشخاص ونصف، وهو الأمر الذي يستحيل تطبيقه.
وأشار المشاركون إلى أن باقي وسائل النقل يتم التغاضي عنها، وعدم مراقبتها بحزم، كما هو الحال مع الطاكسيات.
وقال أحد المشاركين في الوقفة، في تصريح لناظور سيتي، أنه يستحيل أن يؤدي في التأمين ثمن 6 أشخاص، بينما في الواقع لا يسمح له أو يتجاوز 4 ركاب.
ومن جهة أخرى، فقد انخرط السائقون المهنيون لسيارات الأجرة الكبيرة بازغنغان في الناظور، في وقت سابق، في وقفة تضامنية مع التدخل المغربي بمعبر الكركرات.
وشهدت الوقفة التضامنية حضورا مكثفا لسائقي "الطاكسيات" الكبيرة، الذين رددوا شعارات أشادوا فيها بالتدخل العسكري المحدود والناجح للجيش المغربي، بأوامر ملكية، من أجل وصع حدّ للفوضى التي حاولت عناصر موالية لجبهة البوليساريو الانفصالية فرضها في المعبر التجاري الرابط بين المغرب وموريتانيا.
ووجّه السائقون المهنيون تحية خاصة لعناصر الجبش المغربي التي وضعت حدا لتحرّشات الميليشيات الانفصالية التي عمدت إلى "قطع الطريق" على القوافل التجارية بالمعبر طوال أسابيع، قبل أن تتدخل القوات المسلحة المغربية وتعيد الأمور إلى نصابها.
كما وجّهوا "رسالة" إلى المرتزقة الانفصاليين مفادها "سيرو فحالكم، المغرب ماشي ديالكوم"، كما عبّر عن ذلك أحد السائقين المهنيين لميكروفون "ناظورسيتي"، التي واكبت هذه الوقفة التضامنية.
وشهدت الوقفة التضامنية حضورا مكثفا لسائقي "الطاكسيات" الكبيرة، الذين رددوا شعارات أشادوا فيها بالتدخل العسكري المحدود والناجح للجيش المغربي، بأوامر ملكية، من أجل وصع حدّ للفوضى التي حاولت عناصر موالية لجبهة البوليساريو الانفصالية فرضها في المعبر التجاري الرابط بين المغرب وموريتانيا.
ووجّه السائقون المهنيون تحية خاصة لعناصر الجبش المغربي التي وضعت حدا لتحرّشات الميليشيات الانفصالية التي عمدت إلى "قطع الطريق" على القوافل التجارية بالمعبر طوال أسابيع، قبل أن تتدخل القوات المسلحة المغربية وتعيد الأمور إلى نصابها.
كما وجّهوا "رسالة" إلى المرتزقة الانفصاليين مفادها "سيرو فحالكم، المغرب ماشي ديالكوم"، كما عبّر عن ذلك أحد السائقين المهنيين لميكروفون "ناظورسيتي"، التي واكبت هذه الوقفة التضامنية.





































