متابعة
لاتزال حادثة وفاة المغني الراحل، الشاب عقيل، تثير الكثير من اللغط في الاعلام الجزائري، آخرها تصريح نقلته جريدة "الشروق" عن شقيق المرحوم، يوجه من خلاله اتهاما صريحا للنظام المغربي بالتورط في الحادث.
مصطفى عقيل وفي أول خروج إعلامي، صرح أن الحادث برمته لا يزال يثير الشكوك لدى العائلة، طاعنا في تقرير الدرك الملكي حول الحادث، وموضحا أن الحادث قد يكون مدبرا، كما أكد أن النظام المغربي خصّص سيارة متواضعة لنقل عقيل، بينما يتنقل باقي النجوم في سيارات فارهة.
و كانت محكمة خميس مليانة بولاية عين الدفلى، قد أمرت منذ أيام باستخراج جثة الشاب عقيل من مقبرة "سيدي عبد القادر"، وتحويلها إلى مصلحة الطب الشرعي بمستشفى"مكور حمو" لتشريحها بهدف معرفة أسباب وفاته.
و تضيف الشروق أن جثة الشاب عقيل لم تتعفن رغم مرور فترة طويلة على دفنها، مضيفة أن معاينة الجثة كشفت أن يد المطرب الراحل كانت مقطوعة بوسيلة حادة وأنه تمت خياطتها، كما عُثر على آثار ضرب في مؤخرة رأس الراحل.
هذا، و توجه عائلة الفنان انتقادات للموسيقي فتحي ياحي، الذي كان برفقة الشاب عقيل أثناء الحادث، حيث اعتبرت أن تصريحاته تحمل بعض التناقضات في مجملها، ما عّزز الشكوك لدى العائلة رغم تأكيد زوجة المرحوم الثانية "ف.ر" أن الحادث لا يعدو كونه مجرد قضاء وقدر.
لاتزال حادثة وفاة المغني الراحل، الشاب عقيل، تثير الكثير من اللغط في الاعلام الجزائري، آخرها تصريح نقلته جريدة "الشروق" عن شقيق المرحوم، يوجه من خلاله اتهاما صريحا للنظام المغربي بالتورط في الحادث.
مصطفى عقيل وفي أول خروج إعلامي، صرح أن الحادث برمته لا يزال يثير الشكوك لدى العائلة، طاعنا في تقرير الدرك الملكي حول الحادث، وموضحا أن الحادث قد يكون مدبرا، كما أكد أن النظام المغربي خصّص سيارة متواضعة لنقل عقيل، بينما يتنقل باقي النجوم في سيارات فارهة.
و كانت محكمة خميس مليانة بولاية عين الدفلى، قد أمرت منذ أيام باستخراج جثة الشاب عقيل من مقبرة "سيدي عبد القادر"، وتحويلها إلى مصلحة الطب الشرعي بمستشفى"مكور حمو" لتشريحها بهدف معرفة أسباب وفاته.
و تضيف الشروق أن جثة الشاب عقيل لم تتعفن رغم مرور فترة طويلة على دفنها، مضيفة أن معاينة الجثة كشفت أن يد المطرب الراحل كانت مقطوعة بوسيلة حادة وأنه تمت خياطتها، كما عُثر على آثار ضرب في مؤخرة رأس الراحل.
هذا، و توجه عائلة الفنان انتقادات للموسيقي فتحي ياحي، الذي كان برفقة الشاب عقيل أثناء الحادث، حيث اعتبرت أن تصريحاته تحمل بعض التناقضات في مجملها، ما عّزز الشكوك لدى العائلة رغم تأكيد زوجة المرحوم الثانية "ف.ر" أن الحادث لا يعدو كونه مجرد قضاء وقدر.