ناظورسيتي -متابعة
اهتزت مدينة سلا اليوم السبت السادس من فبراير على وقع جريمة مروعة ارتكبها شاب في حق أفراد عائلته.
وعاش حيّ "الرحمة" في الساعات الأولى من صباح اليوم فصول هذه المذبحة المروعة التي ارتكبها الشاب "بدون رحمة" في حق ستة من أصوله.
وقالت مصادر محلية إن الشاب الجانح أجهز على والدَيه وإخوته الأربعة عن طريق ذبحهم من الوريد إلى الوريد.
وتابعت المصادر ذاتها أن ضحية سابعا عُثر عليه في وضعية صحية مريعة جدا.
وتابعت المصادر أنّ الضحية الذي أفلت من هذه المجزرة البشعة نُقل إلى مستشفى مولاي عبد الله في المدينة ذاتها.
وتعتبر هذه الجريمة من أبشع الجرائم التي شهدتها مدينة سلا، حيث لاتزال الساكنة تعيش على وهل الصدمة
اهتزت مدينة سلا اليوم السبت السادس من فبراير على وقع جريمة مروعة ارتكبها شاب في حق أفراد عائلته.
وعاش حيّ "الرحمة" في الساعات الأولى من صباح اليوم فصول هذه المذبحة المروعة التي ارتكبها الشاب "بدون رحمة" في حق ستة من أصوله.
وقالت مصادر محلية إن الشاب الجانح أجهز على والدَيه وإخوته الأربعة عن طريق ذبحهم من الوريد إلى الوريد.
وتابعت المصادر ذاتها أن ضحية سابعا عُثر عليه في وضعية صحية مريعة جدا.
وتابعت المصادر أنّ الضحية الذي أفلت من هذه المجزرة البشعة نُقل إلى مستشفى مولاي عبد الله في المدينة ذاتها.
وتعتبر هذه الجريمة من أبشع الجرائم التي شهدتها مدينة سلا، حيث لاتزال الساكنة تعيش على وهل الصدمة
ولم تستبعد المصادر ذاتها أن يتم إنقاذ الضحية بالنظر إلى وضعه الصحي المحرج جدا.
وحتى الآن لا يزال الغموض يكتنف ظروف وحيثيات هذه المجزرة الرهيبة.
وقد حضرت إلى مسرح الجريمة السلطات المحلية ومصالح الأمن والوقاية المدنية.
وفي خضمّ ذلك، تواصل أجهزة الأمن المختصة تحرّياتها لكشف ملابسات هذه الواقعة المروعة.
ويعيش سكان حي "الرحمة" على وقع صدمة قوية جراء هذا الحاد المروع الذي روّع السلاويين أجمع هذا الصباح.
وتعرف مدينة سلا بانتشار الجرائم والمجرمين، إلا أنها لا تجاوز الجرح والسرقة وفي بعض الأحيان القتل في إطار الصراعات بين أفراد العصابات الإجرامية، إلا أن جريمة مثل هذه ستطبع ذاكرة السلاويين لسنوات عدة
وحتى الآن لا يزال الغموض يكتنف ظروف وحيثيات هذه المجزرة الرهيبة.
وقد حضرت إلى مسرح الجريمة السلطات المحلية ومصالح الأمن والوقاية المدنية.
وفي خضمّ ذلك، تواصل أجهزة الأمن المختصة تحرّياتها لكشف ملابسات هذه الواقعة المروعة.
ويعيش سكان حي "الرحمة" على وقع صدمة قوية جراء هذا الحاد المروع الذي روّع السلاويين أجمع هذا الصباح.
وتعرف مدينة سلا بانتشار الجرائم والمجرمين، إلا أنها لا تجاوز الجرح والسرقة وفي بعض الأحيان القتل في إطار الصراعات بين أفراد العصابات الإجرامية، إلا أن جريمة مثل هذه ستطبع ذاكرة السلاويين لسنوات عدة



