
ناظورسيتي: محمد العبوسي
شنت السلطة المحلية بالناظور، صباح اليوم الأحد، 6 نونبر الجاري، حملة جديدة بمجموعة من شوارع المدينة وسوق المركب التجاري والقيسارية، لتحرير الملك العمومي ومنع التجار من استغلال الممرات العمومية، ومحاربة ظاهرة "الباعة المتجولين".
وقد أشرف على الحملة قائد المقاطعة الأولى، والشرطة الإدارية التابعة لجماعة الناظور، والأمن الوطني وعاصر القوات المساعدة.
واستهدفت الحملة إعادة النظام إلى مجموعة من الفضاءات التي تعرف حركية تجارية، وذلك في حملة مستمرة منذ عدة أسابيع.
شنت السلطة المحلية بالناظور، صباح اليوم الأحد، 6 نونبر الجاري، حملة جديدة بمجموعة من شوارع المدينة وسوق المركب التجاري والقيسارية، لتحرير الملك العمومي ومنع التجار من استغلال الممرات العمومية، ومحاربة ظاهرة "الباعة المتجولين".
وقد أشرف على الحملة قائد المقاطعة الأولى، والشرطة الإدارية التابعة لجماعة الناظور، والأمن الوطني وعاصر القوات المساعدة.
واستهدفت الحملة إعادة النظام إلى مجموعة من الفضاءات التي تعرف حركية تجارية، وذلك في حملة مستمرة منذ عدة أسابيع.
ولم يتم استثناء بعض المقاهي التي تحتل الأرصفة من هذه الحملة، حيث تم حجز مجموعة من الكراسي لصالح المحجز البلدي.
وتأتي الحملة في إطار عدد من الحملات التي تشنها مصالح السلطات الإقليمية، لفرض النظام، ومحاربة القطاع غير المهيكل، واحتلال الفضاء العام والأرصفة والطرقات.
وستواصل سلطات مدينة الناظو ، حملاتها التمشيطية لمحاربة ظاهرة احتلال الملك العام وممارسة الأنشطة التجارية غير المرخص لها، وذلك بمشاركة القوات المساعدة والأمن الوطني.
وتأتي هذه الحملة بعد العديد من الخرجات التي شنها قواد عدد من المقاطعات وأعوان السلطة والشرطة الإدارية، والتي استهدفت عددا من شوارع وساحات المدينة، انتهت بمصادرة عدد من السلع والعربات المجرورة وبمنع التجار من عرض سلعهم في الأرصفة والأماكن العامة.
كما صادرت السلطات المحلية خلال هذه الحملة عدد من البضائع والسلع والكراسي والطاولات بمختلف الساحات العمومية التي تعرف نشاطات تجارية غير مرخص لها وتحتل بذلك الفضاءات العمومية وممرات الراجلين.
وتأتي الحملة في إطار عدد من الحملات التي تشنها مصالح السلطات الإقليمية، لفرض النظام، ومحاربة القطاع غير المهيكل، واحتلال الفضاء العام والأرصفة والطرقات.
وستواصل سلطات مدينة الناظو ، حملاتها التمشيطية لمحاربة ظاهرة احتلال الملك العام وممارسة الأنشطة التجارية غير المرخص لها، وذلك بمشاركة القوات المساعدة والأمن الوطني.
وتأتي هذه الحملة بعد العديد من الخرجات التي شنها قواد عدد من المقاطعات وأعوان السلطة والشرطة الإدارية، والتي استهدفت عددا من شوارع وساحات المدينة، انتهت بمصادرة عدد من السلع والعربات المجرورة وبمنع التجار من عرض سلعهم في الأرصفة والأماكن العامة.
كما صادرت السلطات المحلية خلال هذه الحملة عدد من البضائع والسلع والكراسي والطاولات بمختلف الساحات العمومية التي تعرف نشاطات تجارية غير مرخص لها وتحتل بذلك الفضاءات العمومية وممرات الراجلين.