ناظورسيتي من الدريوش – أيوب الصابري
في حلقة جديدة من برنامج "دين ودنيا" الذي يقدمه الأستاذ عبد الحكيم أزناي، واعظ ديني بالمجلس العلمي للدريوش، تم التطرق لِموضوع مهم وفضيل، وهو خصوصية شهر رمضان المبارك، شهر نزول القرآن الكريم.
وأكد أزناي وهو إمام وخطيب مسجد أنس بن مالك بمدينة ميضار، على مكانة شهر رمضان المتميزة، فهو الشهر الوحيد الذي ذكر اسمه صراحة في القرآن الكريم، مما يدل على مكانته العظيمة وفضله الكبير.
وشدد المتحدث على أهمية كتاب الله عز وجل، كونه دستور الأمة ودستور الحياة السعيدة لكل مسلم ومسلمة. وكان الرسول صلى الله عليه وسلم حريصا على مراجعة القرآن الكريم مع جبريل عليه السلام، ودراسته والتدبر في معانيه.
في حلقة جديدة من برنامج "دين ودنيا" الذي يقدمه الأستاذ عبد الحكيم أزناي، واعظ ديني بالمجلس العلمي للدريوش، تم التطرق لِموضوع مهم وفضيل، وهو خصوصية شهر رمضان المبارك، شهر نزول القرآن الكريم.
وأكد أزناي وهو إمام وخطيب مسجد أنس بن مالك بمدينة ميضار، على مكانة شهر رمضان المتميزة، فهو الشهر الوحيد الذي ذكر اسمه صراحة في القرآن الكريم، مما يدل على مكانته العظيمة وفضله الكبير.
وشدد المتحدث على أهمية كتاب الله عز وجل، كونه دستور الأمة ودستور الحياة السعيدة لكل مسلم ومسلمة. وكان الرسول صلى الله عليه وسلم حريصا على مراجعة القرآن الكريم مع جبريل عليه السلام، ودراسته والتدبر في معانيه.
نوه عبد الحكيم أزناي إلى أهمية قراءة القرآن الكريم في شهر رمضان، الذي أسماه الله عز وجل "النور". ففي هذا الشهر الفضيل تتضاعف الأجور وتفتح أبواب الرحمة والمغفرة.
وأشار إلى أن كل ما ورد في القرآن الكريم حظي بمكانة عظيمة وفضل كبير. فمثلا، جبريل عليه السلام الذي كلفه الله بنزول القرآن على النبي صلى الله عليه وسلم، حظي بمكانة عظيمة كونه أفضل الملائكة.
وبنزول القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حظي النبي بمكانة عظيمة كونه أفضل المرسلين. ونزل القرآن الكريم على أمة محمد، فجعلها الله خير أمة أخرجت للناس، واصفاها على كل الأمم. ونزل القرآن الكريم في ليلة القدر فجعلها خير من ألف شهر.
وأخيرا، أكد الواعظ الديني عبد الحكيم أزناي على أن من أحبه الله، اصطفاه لحفظ القرآن الكريم، فحفظ القرآن شرف عظيم وفخر كبير.
وأشار إلى أن كل ما ورد في القرآن الكريم حظي بمكانة عظيمة وفضل كبير. فمثلا، جبريل عليه السلام الذي كلفه الله بنزول القرآن على النبي صلى الله عليه وسلم، حظي بمكانة عظيمة كونه أفضل الملائكة.
وبنزول القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حظي النبي بمكانة عظيمة كونه أفضل المرسلين. ونزل القرآن الكريم على أمة محمد، فجعلها الله خير أمة أخرجت للناس، واصفاها على كل الأمم. ونزل القرآن الكريم في ليلة القدر فجعلها خير من ألف شهر.
وأخيرا، أكد الواعظ الديني عبد الحكيم أزناي على أن من أحبه الله، اصطفاه لحفظ القرآن الكريم، فحفظ القرآن شرف عظيم وفخر كبير.