ناظور سيتي ـ متابعة
لقي قاصران، الأول يبلغ من العمر 10 سنوات والثاني 12 سنة منتصف يوم الجمعة 18 يونيو الجاري ، مصرعهما غرقا بحوض مائي بضيعة فلاحية تتواجد بدوار الشليحات التابع للجماعة القروية الزوادة بإقليم العرائش .
وكشفت مصادر مطلعة ، أن الضحيتين قررا الذهاب في ظل ارتفاع نسبي للحرارة ، إلى الحوض المائي المذكور من أجل السباحة للتخفيف من أثر الحرارة ، قبل أن يتم العثور عليهما جثتين هامدتين من طرف سكان الدوار .
وأضافت المصادر ذاتها أن جثتي الضحيتين أحيلتا على مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي مريم بالعرائش ، في حين فتحت عناصر الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع لمعرفة ظروف وملابسات الحادث والأسباب الحقيقية التي أدت إلى وفاتهما
لقي قاصران، الأول يبلغ من العمر 10 سنوات والثاني 12 سنة منتصف يوم الجمعة 18 يونيو الجاري ، مصرعهما غرقا بحوض مائي بضيعة فلاحية تتواجد بدوار الشليحات التابع للجماعة القروية الزوادة بإقليم العرائش .
وكشفت مصادر مطلعة ، أن الضحيتين قررا الذهاب في ظل ارتفاع نسبي للحرارة ، إلى الحوض المائي المذكور من أجل السباحة للتخفيف من أثر الحرارة ، قبل أن يتم العثور عليهما جثتين هامدتين من طرف سكان الدوار .
وأضافت المصادر ذاتها أن جثتي الضحيتين أحيلتا على مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي مريم بالعرائش ، في حين فتحت عناصر الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع لمعرفة ظروف وملابسات الحادث والأسباب الحقيقية التي أدت إلى وفاتهما
وتعيدنا الحادثة إلى ما شهدته منطقة واد الملحة في دائرة بني احمد التابعة لإقليم شفشاون، في وقت سابق، من حدث مأساوي، ويتمثل في غرق طفل بحوض مائي.
وفي التفاصيل تقول مصادر محلية، أن الطفل البالغ 8 سنوات كان يلعب رفقة أقرانه كرة القدم، في دوار بوجعاد، قبل أن تتدحرج الكرة نحو حوض مائي، فحاول الهالك انتشالها من الحوض ليغرق داخله أمام أنظار أصدقائه.
وفور علمها بالحادث، حلت مصالح الدرك الملكي حيث باشرت تحقيقاتها لمعرفة ملابسات الحداث، في حين تم جثة الطفل إلى مستشفى محمد الخامس، في شفشاون.
وفي التفاصيل تقول مصادر محلية، أن الطفل البالغ 8 سنوات كان يلعب رفقة أقرانه كرة القدم، في دوار بوجعاد، قبل أن تتدحرج الكرة نحو حوض مائي، فحاول الهالك انتشالها من الحوض ليغرق داخله أمام أنظار أصدقائه.
وفور علمها بالحادث، حلت مصالح الدرك الملكي حيث باشرت تحقيقاتها لمعرفة ملابسات الحداث، في حين تم جثة الطفل إلى مستشفى محمد الخامس، في شفشاون.