ناظورسيتي: متابعة
يخوض محمد توفيق، حفيد الرايس بومدين، أول رئيس لجماعة أزغنغان، تجربة الانتخابات الجماعية القادمة، وذلك في إطار المنافسة من أجل الظفر بأحد مقاعد المجلس السالف ذكره وضخ دماء جديدة في شرايين النخبة السياسية المحلية كمؤشر جيد للتشبيب ودعم التغيير.
وفي هذا الصدد، فقد منحت الكتابة الإقليمية لحزب الاتحاد الدستوري بالناظور، محمد توفيق، صفة المنسق لهياكل الحزب بجماعة ازغنغان التابعة لتراب عمالة إقليم الناظور، وذلك من أجل تمثيله لدى مختلف السلطات في إطار القوانين الجاري بها العمل، وهي تزكية أشر عليها كريم الركراكي المنسق الإقليمي للحزب.
وسيترشح توفيق، وفقا مصادر مقربة من المعني، بالدائرة 9 بجماعة أزغنغان، المعروفة ببوكراع، مع مجموعة من الشباب في دوائر أخرى، أغلبهم مدعومين من طرف أبناء الجالية المقيمة بالخارج.
وبهذا الجيل الصاعد من المرشحين الجدد، فإن جماعة أزغنغان أصبحت أمام محك صعب سيفصل فيه قرار الناخبين خلال يوم الاقتراع المزمع إجراؤه في شتنبر القادم، إذ تراهن الكثير من الكفاءات بالمنطقة على المواطنين للقطع مع سلوكيات الماضي المتمثلة في التصويت على المعمرين في المجلس و المقاطعة.
يخوض محمد توفيق، حفيد الرايس بومدين، أول رئيس لجماعة أزغنغان، تجربة الانتخابات الجماعية القادمة، وذلك في إطار المنافسة من أجل الظفر بأحد مقاعد المجلس السالف ذكره وضخ دماء جديدة في شرايين النخبة السياسية المحلية كمؤشر جيد للتشبيب ودعم التغيير.
وفي هذا الصدد، فقد منحت الكتابة الإقليمية لحزب الاتحاد الدستوري بالناظور، محمد توفيق، صفة المنسق لهياكل الحزب بجماعة ازغنغان التابعة لتراب عمالة إقليم الناظور، وذلك من أجل تمثيله لدى مختلف السلطات في إطار القوانين الجاري بها العمل، وهي تزكية أشر عليها كريم الركراكي المنسق الإقليمي للحزب.
وسيترشح توفيق، وفقا مصادر مقربة من المعني، بالدائرة 9 بجماعة أزغنغان، المعروفة ببوكراع، مع مجموعة من الشباب في دوائر أخرى، أغلبهم مدعومين من طرف أبناء الجالية المقيمة بالخارج.
وبهذا الجيل الصاعد من المرشحين الجدد، فإن جماعة أزغنغان أصبحت أمام محك صعب سيفصل فيه قرار الناخبين خلال يوم الاقتراع المزمع إجراؤه في شتنبر القادم، إذ تراهن الكثير من الكفاءات بالمنطقة على المواطنين للقطع مع سلوكيات الماضي المتمثلة في التصويت على المعمرين في المجلس و المقاطعة.