ناظورسيتي: متابعة
بتعليمات من رئيس جماعة الناظور، انعقد بمقر الجماعة ظهيرة يوم 2أكتوبر الجاري، اجتماعا ترأسه النائب الرابع للرئيس سهيل هوبان، وبحضور المدير العام للمصالح، وجمعية بدر لتجار السمك واللحوم والدواجن والخضر والفواكه بالسوق المركزي، خصص لدراسة الوضعية الحالية للسوق بوصفه مرفقا عموميا جماعيا، مرصودا للمنفعة العامة، والعراقيل التي تحول دون تأديته لوظيفته الكاملة.
اللقاء انصب أساسا على تشخيص الاكراهات وإيجاد الحلول للمشاكل التي يعاني منها مهنيو السوق من أجل ضبط تجويد وتحسين خدمات القرب التي يقدمها للمواطن، واعتبر نائب الرئيس، أن اللقاء مع الجمعية تأسيسا لحوار جاد ومسؤول، وأعطى الكلمة لممثلي الجمعية الذين قدموا مطالبهم الأساسية والمستعجلة، التي ستمكن السوق من الخروج من حالة الانكماش الذي يعرفه، وتجعله مقصدا مفضلا للتسوق لدى الساكنة، كما قدموا وجهات نظرهم حول الوضعية الراهنة وكيفية التعامل معها من طرف الجماعة وعن النقص في الأشغال والتجهيزات، التي يعاني منها السوق، حيث خلص الحضور الى ضرورية الإسراع في تغطية السوق المركزي بواسطة هيكل معدنية، الشيء الذي أكده النائب الرابع لرئيس الجماعة، مشيرا إلى أن الجماعة تعمل مع الجهات المكلفة من أجل تسريع وثيرة إخراجه إلى الوجود، مبرزا أن المجلس سيراسل شركة العمران في هذا الصدد
والوقوف في إطار لجنة مشتركة للتنسيق على محلات السوق التي بقيت مغلقة ولم تفتح أبوابها، وإحصاء أصحابها، ودعوتهم لمزاولة أنشطتهم، أو إتخاد المساطر القانونية في حقهم.
والقيام بالإصلاحات الضرورية داخل السوق في إطار دراسة لتقنيي الجماعة وحسب الاعتمادات المتوفرة.
وإجراء دراسة تقنية لإمكانية خلق محطة لوقوف المركبات أمام السوق المركزي، والتقيد بالقوانين الجاري بها العمل في هذا المجال
بتعليمات من رئيس جماعة الناظور، انعقد بمقر الجماعة ظهيرة يوم 2أكتوبر الجاري، اجتماعا ترأسه النائب الرابع للرئيس سهيل هوبان، وبحضور المدير العام للمصالح، وجمعية بدر لتجار السمك واللحوم والدواجن والخضر والفواكه بالسوق المركزي، خصص لدراسة الوضعية الحالية للسوق بوصفه مرفقا عموميا جماعيا، مرصودا للمنفعة العامة، والعراقيل التي تحول دون تأديته لوظيفته الكاملة.
اللقاء انصب أساسا على تشخيص الاكراهات وإيجاد الحلول للمشاكل التي يعاني منها مهنيو السوق من أجل ضبط تجويد وتحسين خدمات القرب التي يقدمها للمواطن، واعتبر نائب الرئيس، أن اللقاء مع الجمعية تأسيسا لحوار جاد ومسؤول، وأعطى الكلمة لممثلي الجمعية الذين قدموا مطالبهم الأساسية والمستعجلة، التي ستمكن السوق من الخروج من حالة الانكماش الذي يعرفه، وتجعله مقصدا مفضلا للتسوق لدى الساكنة، كما قدموا وجهات نظرهم حول الوضعية الراهنة وكيفية التعامل معها من طرف الجماعة وعن النقص في الأشغال والتجهيزات، التي يعاني منها السوق، حيث خلص الحضور الى ضرورية الإسراع في تغطية السوق المركزي بواسطة هيكل معدنية، الشيء الذي أكده النائب الرابع لرئيس الجماعة، مشيرا إلى أن الجماعة تعمل مع الجهات المكلفة من أجل تسريع وثيرة إخراجه إلى الوجود، مبرزا أن المجلس سيراسل شركة العمران في هذا الصدد
والوقوف في إطار لجنة مشتركة للتنسيق على محلات السوق التي بقيت مغلقة ولم تفتح أبوابها، وإحصاء أصحابها، ودعوتهم لمزاولة أنشطتهم، أو إتخاد المساطر القانونية في حقهم.
والقيام بالإصلاحات الضرورية داخل السوق في إطار دراسة لتقنيي الجماعة وحسب الاعتمادات المتوفرة.
وإجراء دراسة تقنية لإمكانية خلق محطة لوقوف المركبات أمام السوق المركزي، والتقيد بالقوانين الجاري بها العمل في هذا المجال
