ناظورسيتي: متابعة
جريمة قتل مروعة هزت مدينة ألميريا في إسبانيا، حيث أقدم مواطن مغربي يبلغ من العمر 32 عاما على قتل زوجته أمام أعين أطفالهما الصغار، البالغين من العمر 9 و8 سنوات.
الحادثة وقعت في حي Pescadería بالمدينة، وحسب مصادر محلية فقد لجأ الأطفال لطلب المساعدة من الجيران والإبلاغ عن الجريمة المأساوية.
وبحسب مصادر من مركز الشرطة الإقليمي في ألميريا وفقا لـ EFE، قام الزوج بقتل زوجته البالغة من العمر 27 عاما بوحشية، حيث قطع حنجرتها باستخدام سكين مطبخ بطول 10 سنتيمترات أمام أعين أطفالهما. وكانت الضحية تعمل كمربية لطفل عمره خمسة أشهر. والزوجين كانا يقيمان قانونيا في إسبانيا.
جريمة قتل مروعة هزت مدينة ألميريا في إسبانيا، حيث أقدم مواطن مغربي يبلغ من العمر 32 عاما على قتل زوجته أمام أعين أطفالهما الصغار، البالغين من العمر 9 و8 سنوات.
الحادثة وقعت في حي Pescadería بالمدينة، وحسب مصادر محلية فقد لجأ الأطفال لطلب المساعدة من الجيران والإبلاغ عن الجريمة المأساوية.
وبحسب مصادر من مركز الشرطة الإقليمي في ألميريا وفقا لـ EFE، قام الزوج بقتل زوجته البالغة من العمر 27 عاما بوحشية، حيث قطع حنجرتها باستخدام سكين مطبخ بطول 10 سنتيمترات أمام أعين أطفالهما. وكانت الضحية تعمل كمربية لطفل عمره خمسة أشهر. والزوجين كانا يقيمان قانونيا في إسبانيا.
الأطفال، الذين كانوا شاهدين على مأساة قتل والدتهم على يد والدهم، توجهوا إلى جيرانهم بحثا عن المساعدة للإبلاغ عن الحادثة للشرطة الوطنية. وفور وصول رجال الشرطة إلى الموقع، تأكدوا من وفاة الزوجة واعتقلوا الجاني الذي قاوم الاعتقال بشكل طفيف.
وأفاد الضباط أن الزوج في البداية استخدم أحد أبنائه كوسيلة لتحصين نفسه، إلا أنه تم السيطرة عليه. وأشاروا إلى أن المغربي ليس لديه سجل جنائي، ولم تقدم ضده أي شكوى سابقة بشأن العنف الجنسي.
بينما أكدت السلطات المحلية في منطقة أندلوسيا أن الزوجة وزوجها ليسا جزءا من نظام المراقبة للعنف الجنسي. وإذا تأكد أن هذه الجريمة تمثل جريمة قتل تمت بدوافع جنسية، سيتصاعد عدد النساء اللاتي سقطن ضحايا للعنف الجنسي إلى 33 حالة منذ بداية العام، منها 10 حالات في منطقة أندلوسيا فقط. ومنذ عام 2003، تم توثيق 1217 حالة لنساء ضحايا للعنف الجنسي.
تم نقل أطفال الضحية إلى مركز خاص للأحداث القاصرين، فيما أكد الجيران أن الزوجين المغاربة قد وصلا إلى حي Pescadería منذ نحو عام، وكانت الزوجة حاملا في ذلك الوقت. وقال الجيران إنه لم تكن هناك خلافات واضحة بين الزوجين، وكان الرجل يتجول في الحي مع طفله.
وأفاد الضباط أن الزوج في البداية استخدم أحد أبنائه كوسيلة لتحصين نفسه، إلا أنه تم السيطرة عليه. وأشاروا إلى أن المغربي ليس لديه سجل جنائي، ولم تقدم ضده أي شكوى سابقة بشأن العنف الجنسي.
بينما أكدت السلطات المحلية في منطقة أندلوسيا أن الزوجة وزوجها ليسا جزءا من نظام المراقبة للعنف الجنسي. وإذا تأكد أن هذه الجريمة تمثل جريمة قتل تمت بدوافع جنسية، سيتصاعد عدد النساء اللاتي سقطن ضحايا للعنف الجنسي إلى 33 حالة منذ بداية العام، منها 10 حالات في منطقة أندلوسيا فقط. ومنذ عام 2003، تم توثيق 1217 حالة لنساء ضحايا للعنف الجنسي.
تم نقل أطفال الضحية إلى مركز خاص للأحداث القاصرين، فيما أكد الجيران أن الزوجين المغاربة قد وصلا إلى حي Pescadería منذ نحو عام، وكانت الزوجة حاملا في ذلك الوقت. وقال الجيران إنه لم تكن هناك خلافات واضحة بين الزوجين، وكان الرجل يتجول في الحي مع طفله.