NadorCity.Com
 


تقديم كتاب جديد حول مقاومة محمد بن عبد الكريم الخطابي بجامعة الناظور


تقديم كتاب جديد حول مقاومة محمد بن عبد الكريم الخطابي بجامعة الناظور
محمد كاريم

"تقديم أولي قبل الندوة"

بمناسبة الذكرى 47 لوفاة المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي، تتشرف الكلية المتعددة التخصصات بالناظور بإستضافة الأستاذة و المؤرخة و الأكاديمية الإسبانية، ماريا روسا ديمادريكادا، وذلك لتقديم كتابها الجديد حول مقاومة عبد الكريم الخطابي من أجل الإستقلال وذلك يوم الأربعاء 10 مارس الجاري، في الفترة الزوالية بأحد مدرجات الكلية و سيتكلف الأستاذ ميمون أزيزا بتقديم المؤرخة الإسبانية للجمهور الحاضر، ليتعرف على سيرتها، وسر إهتمامها بالريف والمقاومة الخطابية خصوصا، كما يقوم بتقديم وجيز وشرح بعض فصول الكتاب بصيغة مختصرة جدا، قبل أن تغوص الأستاذة ماريا روسا في شرح تفاصيل كتابها الجديد للحضور

وللتذكير فقط فإن المؤرخة الإسبانية ماريا روسا دي مادريكادا تعتبر من بين الأكاديميين و المؤرخين و الخبراء الذين ينبشون بالبحث والتحري وتقصي الحقائق في تاريخ حرب الريف، فهي حسب سيرتها الذاتية بدأت حبها وشغفها بالريف وجغرافيته المتشعبة منذ شبابها، حيث تفتقت عبقريتها عندما حضًرت أطروحتها لنيل الدكتوراه في أعرق الجامعات العالمية، إذ تفتخر مكتبة جامعة السوربون بباريس بالأطروحة الجامعية التي أنجزتها المؤرخة الإسبانية حول موضوع حرب الريف بقيادة الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي، ويعتبر هذا المرجع الأكاديمي من بين أهم وأبرز المراجع التي أغنت مكتبة جامعة السوربون، خصوصا و أن موضوع حرب الريف يعد من بين المواضيع المستهلكة في الدراسات و البحوث و الأطروحات الجامعية من طرف الطلبة والأساتذة الباحثين والشغوفين بدراسة تاريخ مقاومة الشعوب من أجل الحصول على الإستقلال، وذلك نظرا لتداخل الأحداث و المسؤوليات بين الدول التي كانت مستعمرة للمغرب خصوصا في شماله ويتعلق الأمر بكل من فرنسا وإسبانيا
ونظرا لإهتمامها الكبير بالمغرب وخصوصا المقاومة الخطابية بالريف على وجه التحديد، فقد نسجت الأستاذة ماريا روسا شبكة عنكبوتية من الإتصالات والمعارف مع نخبة من رجالات الساسة والثقافة والتاريخ، وهذا ما جعل منها واحدة من أبرز المؤرخين لتاريخ حرب الريف ومقاومته البطولية للإستعمار، بكتاباتها وإصداراتها المختلفة

فكما هو متعارف عليه في الفكر السياسي المعاصر فإن تاريخ الشعوب و مقاومتها للإستعمار يؤرخ لها رجالات من أهل البلاد، لكن المغرب يعتبر حالة إستثنائية على صعيد التأريخ السياسي للمنطقة فقط، وكل ما كتبه مؤرخ المملكة فيه نوع من الحياز وطمس للحقائق التاريخية خصوصا فيما يتعلق بحرب الريف، وهذا ما جعل الأكاديميون الإسبان والمؤرخون بإعتبار عامل القرب الجغرافي والعوامل التاريخية والثقافية المشتركة، إضافة إلى كون الدولة الإسبانية هي التي كانت تستعمر شمال المغرب وتنهب خيراته، وتجند مواطنيها للقتال في الحرب الأهلية الإسبانية وذلك في الصفوف الأمامية إلى جانب جنود الجنيرال "فرانكو"، نفس الشيء نهجه وصار على منواله المؤرخون الفرنسيون بإعتبار الدولتين معا ساهمتا في إخماد الثورة الخطابية بالريف بشتى الطرق والأساليب الغير الشرعية و المحضورة دوليا، كإستعمال الغازات السامة لإرغام المجاهدين على الإستسلام، ناهيك عن قصف المداشر وإبادة الأرياف، وإتلاف المحاصيل الزراعية وقتل وترويع المدنيين العزل

أما المؤرخون المغاربة فبإستثناء القلائل منهم الذين يعدون على رؤوس الأصابع، كزكية داود على سبيل المثال فقط لا الحصر، فإن الإنتاجات و المؤلفات الفكرية حول تاريخ حرب الريف تبقى ضعيفة ولا ترقى إلى مستوى تطلعات الباحثين المغاربة، وذلك بعدم جرأتهم على قول وكتابة الحقائق التاريخية، لأن الحقيقة مرة ومؤلمة يصعب كتابتها، فالمؤرخ النزيه يطبق دائما مقولة: "قل الحقيقة ولو على نفسك" حسب الفيلسوف ديكارت

فصاحب كتاب مجمل تاريخ المغرب على وجه التحديد تبقى مؤلفاته حول تاريخ حرب الريف لا تضاهي كتابات الأكاديمية والمؤرخة الإسبانية ماريا روسا، التي أغنت المكتبة الإسبانية بمؤلفات عديدة حول تاريخ حرب الريف، والثورة الخطابية، والمغاربة والحرب الأهلية الإسبانية، ومغاربة فرانكو، وحرب الغازات السامة بالريف، بإعتبارها أول منطقة جغرافية تقصف بالغازات السامة في العالم قبل تفجيرات ناكازاكي و هيروشيما، ويكن لها جميع الأساتذة الباحثين والمؤرخين في كلا البلدين إهتماما وإحتراما كبيرين نظرا لقيمتها العلمية والأكاديمية
وللعلم فقط فإن الباحثة الإسبانية ماريا روسا نشرت اطروحة دكتوراتها حول موضوع: "إسبانيا والريف، التاريخ المنسي" باللغة الفرنسية، وقد كرست هذه المؤرخة أزيد من أربعة عقود من البحث في تاريخ حرب الريف بكل تداعياتها من حلم الجمهورية الريفية بقيادة الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي، إلى تجنيد المغاربة في جيوش فرانكو و مشاركتهم في قتال الوطنيين في الحرب الأهلية الإسبانية، وهي دائمة الكتابة حول هذا الموضوع الذي شغل حياتها عبر التأليف تارة، و الكتابة في كبريات الصحف الإسبانية، كـ "إل باييس" و"إل موندو"، و"أب س"، ولاغوارديا، كما تنشر مقالات في صفحة الرأي في جريدة لوموند الفرنسية

ومن بين أكثر المواضيع التي تدافع عنها في مقالاتها بقوة الأستاذة ماريا روسا، هي التعويضات الهزيلة التي يتلقاها الجنود المغاربة البؤساء الذين شاركوا في الحرب الأهلية الإسبانية وقاتلوا إلى جانب الجنيرال فرانكو، وتدافع أيضا بقوة عن ضرورة منح تقاعد مريح لهؤلاء الأشخاص مماثل للتقاعد الذي يحصل عليه أي عسكري إسباني ينتمي إلى فترة الجنيرال فرانكو حيث تعتقد من خلال مقالاتها المستهلكة إعلاميا بكثرة أن غالبيتهم فارق الحياة ولم يتبقى منهم إلا القليل على قيد الحياة وهذا لا يكلف كثيرا الدولة الإسبانية ماديا
وكثيرا ما إتهمت الأستاذة ماريا روسا من طرف ساسة بلادها بتسييس الموضوع، وتعتبر أن غالبية المغاربة الذين شاركوا في الحرب الإسبانية كانت بدوافع إقتصادية، أما الموضوع الثاني الذي تشتغل عليه بكثة الأستاذة الباحثة بتنسيق مع جمعيات المجتمع المدني المغربي والإسباني هو موضوع إستعمال إسبانيا للغازات السامة في الريف، فموقفها واضح لا يحتاج لأي تفسيرات أو توضيحات أو تأويلات، فهي تصر وتلح على ضرورة تفديم إسبانبا رسميا إعتذارا لساكنة الريف لما أصابهم من عاهات مستديمة و حروق، وموتى إضافة إلى تداعياتها من إرتفاع معدلات الإصابة بالسرطان وكثرة الوفيات بهذا الداء الفتاك

وتجرأت ماريا روسا في جميع إستجواباتها ولقاءاتها الصحفية، على حث الدولة الإسبانية وليس الحكومة الحالية أو الحكومات المتعاقبة على ضرورة تقديم إعتذارها لساكنة أهل الريف، ومساعدة المنطقة عبر عملية جبر الضرر الجماعي بالإستثمارات وتقديم المشاريع الكبرى للتكفير عن أخطائها الجسيمة في حق ساكنة الريف وجغرافية المنطقة









































































































من الاحدث الى الاقدم | من الاقدم الى الاحدث

51.أرسلت من قبل Nabila Frankfurt في 07/03/2010 18:59
salam achkora mohamad karim 3ala hadihi alha9aa9 allati jama3taha lana likai nara ha9i9at 3abd krim alhkatabi wallahi ana fahkoraton minka ya mohamad karim atamana mina allahi an yahfadak

52.أرسلت من قبل younes في 07/03/2010 23:14
az .mazilto a3icho 3ala amaline ane ochahida yawmane filmane fi mostawa hada al batale al 3adime . kama howa achaene bi anisbati li 3omare al mokhtare .

53.أرسلت من قبل a9artas__narif في 08/03/2010 14:51
azul damaghnas amazwar a9aghas ittamghatta maria russa ath9adacham aswatas walah ila atfahad fe nafs alwa9t atkhay9ad minzi natraja adyas albarani adanagh yaschan amazroy anagh walah ila ahchoma walah rabda tmanigh yarabi a9bar ghamttagh adzagh filam natarikh narif nagh i3izan incha3alah yarabi ayuz ayuz ayuz ithamghatta maria tamghatt wahan taga minwayzama adyag wayaz

54.أرسلت من قبل MIMOUNE في 09/03/2010 11:03
COMMENT NE PAS ETRE FIER EN VOYANT SIDI ABDELKRIM AU MILIEU DE CES GRADES MILITAIRES ESPAGNOLS AVEC SON COSTUME TRADOTIONNEL MAROCAIN DE PETITE TAILLE..NEGOCIANT AVEC EUX .D EGAL E A EGALE..C EST UNE PERIODE DE L HITOITRE MAROCAINE QU ON PEUT PAS EFFACER SI FACILEMENT D UN REVERT DE LA MAIN ...NOTRE PAYS DOIT RENOUER AVEC SON HISTOIRE..EN RAPATRIANT LE CORPS DU CHAHID SIDI ABDELKRIME AVEC TOUT LES HONNEURS QU IL MERITE...C EST LE MOINDRE DES GESTES .. POUR LUI RENDRE HOMMAGE.....ET TOUTE LA RESISTANCE MAROCAINE.....

55.أرسلت من قبل YAMINE في 09/03/2010 11:48
POUR REPONDRE AU N13...EN LUI DISANTCOMME IL LE SAIT SUREMENT..QUE LE PLUS GRAND TRAITRE BEN ARAFA QUI VOULAI REMLACER M5 N ETAIT PAS RIFAIN ...DE MEME QUE LE MERCENAIRE MD ABDELAZIZ A LA TETE DU POLIZARIO QUI A TRAHI SON PAYS AU PRIFIT DES ALGERIENS N EST PAS NON PLUS UN RIFAIN......MORALITE DONC EN MATIERE DE TRAISON DES TYPES DE TON GENRE EN SONT LES CHAMPIONS ...

56.أرسلت من قبل imad في 09/03/2010 14:25
hola a todos.premero agradezcoa la universidad de salwan de invetar a esta gran escritora y buscadora que vino para`presentarnos una tema muy importante y especial,la de vida de abdel karim al khatabi.sin embargo,quiero decir que la fecha 10 de marzo on es la mejor fecha para esta gran conferencia.

57.أرسلت من قبل bouchaouaf في 13/03/2010 20:43
نتمنى أن يعاد دفنه في مسقط رأسه حتى نكون قد منحناه الوسام الذي يستحقه هذا المجاهد الكبير.

58.أرسلت من قبل adam في 16/03/2010 17:38
ola, en principio quiero agradece a esta gran señor por sus escrituras que sin duda tanto le costo para llegar a tener en este libro y otros tan magníficos.
• lo único que podemos aprender de la historia de un gran hombre es reflexionar sobre nosotros mismos, en cómo podemos llegar a hacer algo sin tener muchos medios , luchar por algo que es tuyo no solo con armas y menos en estos tiempos porque cada tiempo tiene sus armas , luchar con nuestras cabezas estudiando avanzando en desarrollarse sobre todo optando por las ciencias valer más de lo que podemos valer ahora así se gana sin duda un respeto y llegar a mas alto con la inteligencia y estudiando porque en estos tiempos llegar a lo más alto solo y solo se consigue con ciencias estudiando . De este modo podemos luchar y terminar lo que en su día empezaron nuestros ante pasados sin duda se sentirá más orgulloso de nosotros, allá donde están.
• Quiero decirles a los que aun siguen lamentando aquella tradición que hizo que la causa y el objetivo no llegase a cumplir, que no será la primera ni la última vez que haya una tradición porque simplemente siempre durante siglos y siglos formo parte del juego sucio por parte de invasor para ganarse parte del pueblo luchador porque sin ayuda local sería difícil el cumplimiento del objetivo del invasor. Por lo que espero que de esa tradición aprendamos a recordarla en hacer algo mejor de vez de seguir odiando a nuestros hermanos de sangre que también merecen un perdón porque el hombre ha de ser perdonado es lo que nos diferencia de un animal u otro ser vivo.
• Terminando mi comentario le deseo toda una gloria al pueblo rifeño por mucho el sufrimiento de nuestros ante pasados que sin duda allí arriba nos desean que cumplamos lo que ellos no pudieron llegar a terminar ni hacer saludos a todo rifeño en cualquier rincón del planeta.

59.أرسلت من قبل alouaryaghli hammou في 19/03/2010 17:40
Cuando el makhzan deceda de dejarnos llevar la rienda de nuestra futura autonomia de Rif sera la gloria y la paradigma de los rifiños la hestoria la han hecho los marteres heroes de thamasint beniouarieghal ajdir aith yussef ouaeri. los Fassi son los inimigos de Rif mas de 40 años de mentiras y abandono , basta cobardes trailledores fachistas racistas nunca olvidaremos los acontecimientos de 1958-1959-1984. la unica salvacion que nos dejan expresar libremente construeindo reparando loque el makhzan de alfassi a aruenado. o la autonomia de Rif o la tarde o temprano la Rifiña de la Marroquinidad de RIF viva aith warighal allah yarham mulay mohand abdelkarim lieon de Rif .

60.أرسلت من قبل muhand في 20/03/2010 14:44
ohne abdelkrim elkhattabi were marokko nie das was es heute ist ohne abdelkrim weren die araber immer noch sklawen von frankreich

61.أرسلت من قبل chichong_alhafid_athalith_li_abouyawawa في 20/03/2010 15:09
اولا اشكر هذا الموقع الجميل والشكر الثاني للكاتبة الاسبانية ماريا اكتفي بهذا فقط لانني لم اقرا بعد هذا الكتاب عندما اقراه حينئذ يمكنني ان اعلق عليه واقول رايي THAMAZIGHE IRA9IMAR MOLAY MOHAND IRADFARAR . تحية نضالية عالية الى جميع المناضيل الشرفاء العدالة ستحكم قريبا والحرية اتية

62.أرسلت من قبل fikri في 21/03/2010 19:01
rahima lah a nuestro lider abdalkrem-al jatabi el a echo todo lo posible y nosotros tenemos q aser lo mismo luchar por nuestra historia por la independencia pq nuestros anti pasados nos dieron la lebertad no dieron honor agradezco a la maria rosa su gran amor a rif y respondo al numero 13 el cobarde eres tu es q no quieres darte quenta q rif te da impedia somos unicos vivaaaaaaaaaa rif y saludo a todos los rifenos del mundo viva y saludo a los companeros de nadorcity grasias

63.أرسلت من قبل rifman في 22/03/2010 18:28
hola un saludo a todos los hermanos . y agradecimiento a doña maria rosa si la historia del rif y el heroe don mouhammad abdel karim al jatabi y toda su famila la llevamos los rfeños como una cruz es una verdad oculta por todo el mundo eso quiere decir que no tenemos amigos por eso grito y grito con toda mi rabia ¨{ aqui hace falta una movida pero que se note un todo el mundo si tene,mos que sacrificar lo haremos pero yaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa ruido

64.أرسلت من قبل samir في 22/03/2010 23:34
سعت إسبانيا إلى ألمانيا امدادات غاز الخردل هوجو Stoltzenberg ، في ألمانيا على الرغم من أن هذا البلد كان محظورا على صنع هذه الأسلحة بموجب معاهدة فرساي في عام 1919. الشحنة الأولى وقعت في عام 1923. واستخدام الأسلحة الكيماوية في الريف ، كان أول من وصف في مقال في صحيفة (المنحلة) الناطقة بالفرنسية نشرت طنجة ، لا ديبيش المغربية الاسم ، وتاريخ يوم 27 نوفمبر من ذلك العام. ) خوان باندو قد مؤرخ فقط الاسبانية الذي اعترف باستخدام غاز الخردل من عام 1923. وقالت صحيفة الإسبانية ، والمراسلات من اسبانيا ، ونشر المقالة بعنوان رسائل من جندي في 16 أغسطس 1923 دعم استخدام المواد الكيميائية .

وفقا لطائرات عسكرية عامة هيدالغو دي سيسنيروس في كتاب سيرته الذاتية "تغيير مسار" كان السائق الأول الذي انخفض 100 كيلوغرام من قنابل غاز الخردل من طائرته فرمان F.60 جالوت ، في صيف عام 1924. ) نحو 127 قاذفات القنابل استخدمت في الحملة ، سراح ما يقرب من 1،680 القنابل يوميا. من تلك الطائرات ، تمركزت عشر في قاعدة جوية عسكرية في اشبيلية. ) قبل نقله من قبل فرمان F.60 جالوت ، وقنابل غاز الخردل كانت قد أحضرت من الترسانات الألمانية وتسليمها في مليلية. [

65.أرسلت من قبل samir في 22/03/2010 23:54

وفقا للمعهد الوطني التاريخي ، وكان عثر عليها مؤخرا في حرب الريف الجيش الاسباني مع المدنيين الأفريقية استخدام غرف الغاز مشابهة لتلك المستخدمة في المحرقة

وفقا لوعد بلفور ، فإن الدافع كان يستند في المقام الأول لهجمات كيماوية في الانتقام لهزيمة الجيش في افريقيا والمجندين المغربي النظامي في معركة السنوي 22 تموز / يوليو ، 1921.

هزيمة الاسبانية ، ومعركة أنوال ، التي تكلف 13،000 حياة جنود الاسبان وفقا للرواية الرسمية ، أدى إلى أزمة سياسية حادة ، وإعادة تعريف للسياسة الاستعمارية الاسبانية تجاه منطقة الريف. الأزمة السياسية التي أدت الى إنداليسيو بريتو في مجلس النواب : "نحن في فترة ذروة الانحطاط الاسبانية. الحملة الأفريقية هو الفشل التام والمطلق ، لا هوادة فيه ، والجيش الاسباني."

وزير الحرب امر بتشكيل لجنة تحقيق برئاسة واحترام الجنرال خوان غونزاليس بيكاسو ، في وقت لاحق من شأنه أن يتطور ". على الرغم من اعلان العديد من الأخطاء العسكرية ، لم تمكن من تحديد المسؤولية السياسية عن الهزيمة بسبب العقبات التي أثارها عدد من وزراء وقضاة. الرأي الشائع على نطاق واسع باللائمة الملك ألفونسو الثالث عشر ، الذي ، وفقا لمصادر عدة ، قد شجع الجنرال مانويل فرنانديز سيلفستر لاختراق مواقع بعيدة غير مسؤول في مليلة ، دون امتلاك كافية المصدات الخلفية.

وحتى قبل استخدام الأسلحة الكيماوية ، والجيش الاسباني لجأت إلى أساليب القمع الوحشي ، والتي شملت في بعض الحالات ذبح ، بعد هزيمته الأولى في حرب عام 1909 مليلية

66.أرسلت من قبل oualid في 23/03/2010 19:55
soy walid de nador ,y estoy orgoyoso de la historia de mis antepasados son heroes ,y locharon por su tierra y su honor hasta la muerte.y ahora siguemos nosotros pacificamente pero sin temor ninguno y algun dia lograremos lo que querimos .saludos a todos los rifiños................................................................

67.أرسلت من قبل Español في 25/03/2010 01:05
Sabéis criticar e insultar pero no sabéis escribir.
Y por colmo hablan mal de España
Brutos no fueron a la escuela.

68.أرسلت من قبل arifi zi almanya في 28/03/2010 12:28

المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي هو أبو الريف, ونحن نفتخر بيه كمجاهد ضد الاستعمار

هناك ألان جيل كامل لا يعرف الكثير عن هذا البطل الكبير والمجاهد العظيم إن لم نقل لا يعرف عنه الا اسمه وذلك نتيجة للبرامج التعليمية الممنهجة والتي تتحاشى ولو الحديث في المقررات التعليمية عن شخصية عبد الكريم الخطابي، فتجد أناس في مناطق أخرى من العالم يعرفون عن هذا الرجل العظيم أكثر مما نعرفه عنه نحن أبناء المنطقة، فكل ما نعرفه "عن أسطورة الريف" عبد الكريم الخطابي سوى ما حكاه لنا أجدادنا.

رحمك الله يا أسد الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي

69.أرسلت من قبل samir في 30/03/2010 01:32
وحد صفوف قبائل الريف شمال المغرب. قبائل: آيت وياغر (بني ورياغل)، آيت تمسمان، آيت توزين، أبقوين...(وباقي قبائل الريف وقبائل جبالة). وسماها ومن انضم إليها: "مجلس القبائل". حَوٌلَ صراعهم وقوتهم نحو العدو الإسباني الذي احتل جل القبائل القريبة من مليلية ووصل إلى قلب تمسمان وإلى أنوال وهنا دارت معركة أنوال (مايو 1921)الشهيرة حيث انهزم الإسبان أمام المقاومة والاحتلال أمام التحرير والحرية، والآليات الحربية المعاصرة أمام عزيمة القبائل الثائرة المحاربة بالبندقية(و زادها : التين اليابس وخبز الشعير). واندحر الجيش المنَظٌم والكثير العددأمام قلة من المجاهدين، وانهزم الجنرال سلفستري (الصديق الحميم للملك ألفونسو 13 ملك اسبانيا آنذاك).الذي وعد ملكه وجيشه والعالم بأنه سينتصر على الريفيين وسيشرب الشاي في بيت عبد الكريم الخطابي بأجدير وخاب ظنه لما أرغم جنوده على شرب البول بسبب الحصار المضروب على الجيش الأسباني أمام محمد بن عبد الكريم الخطابي. قال عنه الأستاذ محمود محمد شاكر:
فهذا البطل الذي نشأنا منذ الصغر ونحن نمجد اسمه، ونسمو بأبصارنا إليه، ونحوطه بقلوبنا وإيماننا، ونجعله المثل الأعلى للعربي الأبي الذي لا يقبل ضيما ولا يقيم على هوان، هو نفسه الذي علمنا بفعله لا بلسانه أنه "لا مفاوضة إلا بعد الجلاء والاستقلال"

70.أرسلت من قبل ialak في 04/04/2010 18:18
viva abd alkarim viva amjahad

71.أرسلت من قبل Madrileño de madrid في 13/04/2010 12:14
En primer lugar decir al nª que me imajino que será jebala o de la zona sur. Que si es jebli que sepa que los jebala se unieron al movimiento rifeño . La historia no es para nada desconocida este libro de D. ANA
es el segundo que leo y la verdad esque Abdelkrim a llevado a cabo una labor tan importante que merece estar en la histori junto a personajes tan conocidos como el Chequevara de cuba o más que hassan 2
Porque Abdelkrim si que es un héroe nacional y un verdadero defensor de los intereses del pueblo y si no
fijaros donde nos han llevado los alauitas a la miseria,incultura y hambre basta ya de ocultar la historia de un héroe nacional VIVA EL RIF Y LOS RIFEÑOS PARA SIEMPRE

1 2











المزيد من الأخبار

الناظور

غريب.. رغم مراسلة وزارية الوكالة الحضرية بالناظور تعرقل ملفات طلبات رخص تسوية الوضعية

السلطات في إقليم الناظور تشرع في هدم أكثر من 20 مسكنا لهذا السبب

تعيين مسؤول جديد على رأس قطاع التعمير بوكالة مارتشيكا

بالصور.. مليلية تستقبل سفينة حاملة 438 سائحاً من أمريكا

تفاعلا مع مناشدات القراء.. المياه والغابات تنقذ قردا بكوروكو من المعاناة

حقوقيون بمليلية يدقون ناقوس الخطر بعد طرد 8 مهاجرين من مركز CETI

فريق حي أجواهرة السفلى يتوج بلقب دوري الشريف محمد أمزيان لكرة القدم بأزغنغان