ناظور سيتي ـ متابعة
أقدم أستاذ جامعي ليلة أمس الثلاثاء 28 دجنبر الحالي، على وضع حد لحياته، داخل منزل أسرته الواقع بحي الياسمينة 2 بخريبكة.
ووفق مصادر محلية فقد تم العثور على الهالك، الذي يبلغ من العمر 58 سنة، معلقا داخل بيت أسرته بحي الياسمينة 2 بخريبكة، في ظروف غامضة.
ولازالت أسباب إقدام الأستاذ الجامعي، الذي كان يعمل قيد حياته بالمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بخريبكة، مجهولة وغير معروفة.
أقدم أستاذ جامعي ليلة أمس الثلاثاء 28 دجنبر الحالي، على وضع حد لحياته، داخل منزل أسرته الواقع بحي الياسمينة 2 بخريبكة.
ووفق مصادر محلية فقد تم العثور على الهالك، الذي يبلغ من العمر 58 سنة، معلقا داخل بيت أسرته بحي الياسمينة 2 بخريبكة، في ظروف غامضة.
ولازالت أسباب إقدام الأستاذ الجامعي، الذي كان يعمل قيد حياته بالمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بخريبكة، مجهولة وغير معروفة.
وقد خلف هذا الحادث المأساوي حالة من الاستياء والحزن بين صفوف عائلة الضحية وأقاربه، وعموم معارفه.
وحلت السلطات المحلية والمصالح الأمنية بمدينة خريبكة بمكان الحادث، على وجه السرعة، فور توصلها بالخبر،حيث جرى فتح تحقيق في ظروف وملابسات الفاجعة.
كما تم نقل جثمان الهالك إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي بخريبكة قصد إخضاعها للتشريح الطبي، بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة.
وكان قطاع التعليم في المغرب قد عاش أوقاتا صعبة خلال السنة الماضية، بفقده ثلاثة أساتذة جامعيين قرروا إنهاء حياتهم بالانتحار، فيما يرجع متخصصون الأمر إلى طبيعة العمل الشاق الذي يقوم به الأكاديميون.
وأثارت عمليات الانتحار، التي وقعت خلال أقل من أسبوع، مخاوف في صفوف الأسرة التعليمية، وفتحت باب النقاش حول الأسباب التي دفعتهم لذلك.
بيد أنه حسب السلطات المغربية، التي فتحت تحقيقات في هذه الحوادث، فإن الدوافع لازالت مجهولة وغير معروفة.
وحلت السلطات المحلية والمصالح الأمنية بمدينة خريبكة بمكان الحادث، على وجه السرعة، فور توصلها بالخبر،حيث جرى فتح تحقيق في ظروف وملابسات الفاجعة.
كما تم نقل جثمان الهالك إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي بخريبكة قصد إخضاعها للتشريح الطبي، بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة.
وكان قطاع التعليم في المغرب قد عاش أوقاتا صعبة خلال السنة الماضية، بفقده ثلاثة أساتذة جامعيين قرروا إنهاء حياتهم بالانتحار، فيما يرجع متخصصون الأمر إلى طبيعة العمل الشاق الذي يقوم به الأكاديميون.
وأثارت عمليات الانتحار، التي وقعت خلال أقل من أسبوع، مخاوف في صفوف الأسرة التعليمية، وفتحت باب النقاش حول الأسباب التي دفعتهم لذلك.
بيد أنه حسب السلطات المغربية، التي فتحت تحقيقات في هذه الحوادث، فإن الدوافع لازالت مجهولة وغير معروفة.