حسن الرامي
أشادت البائبة البرلمانية عن إقليم الناظور، ليلى أحكيم، بـ"النهج الذي اعتمدته الحكومة المغربية خيارا استراتيجيا لمواجهة جائحة كورونا، وهو نهج مستمد من التوجيهات الملكية السامية يرتكز على توحيد الإمكانيات وتظافر الجهود المدنية والعسكرية مبعثها حس وطني رفيع" تردف.
ونوهت أحكيم، في معرض مداخلتها خلال جلسة برلمانية، بـ"الأطباء والممرضين والصيادلية ومساعديهم، والتقنيين ونساء ورجال النظافة" المستغلين في القطاع الصحي العسكري والمدني، وكذلك بـ"الدور الكبير الذي يلعبه المستشفى العمومي وباصطفاف مصحات القطاع الخاص إلى جانب المستشفيات العمومية المدنية والعسكرية".
داعيةً باسم فريقها النيابي، إلى ضرورة تعزيز المراقبة والصرامة وتوخي السلامة في تطبيق الحجر الصحي، الذي يعتبر الوسيلة الوقائية الأولى من الوباء، لا سيما وأن انتشار الفيروس راجع إلى بؤر عائلية ومهنية، داعية أيضا وزير الصحة إلى تنظيم ندوة صحفية أسبوعية لتنوير الرأي العام بخصوص الوضعية الوبائية بالمغرب.
وطالبت أحكيم، بـ"الرفع من عدد الفحوصات المخبرية وتعميمها على المستوى الجهوي تقليصا للمسافة وللوقت، وكذا فتحها على القطاع الخاص والمستشفيات الجهوية بالإضافة إلى المستشفيات الجامعية، مطالبة في الحين نفسه بالرفع من الموارد البشرية بتوظيف الأطباء والقابلات وتقنيي الصحة العاطلين عن العمل، ولما لا اللجوء إلى خدمات المتقاعدين منهم، خصوصا وأن الخصاص كبير في هذا القطاع".
أشادت البائبة البرلمانية عن إقليم الناظور، ليلى أحكيم، بـ"النهج الذي اعتمدته الحكومة المغربية خيارا استراتيجيا لمواجهة جائحة كورونا، وهو نهج مستمد من التوجيهات الملكية السامية يرتكز على توحيد الإمكانيات وتظافر الجهود المدنية والعسكرية مبعثها حس وطني رفيع" تردف.
ونوهت أحكيم، في معرض مداخلتها خلال جلسة برلمانية، بـ"الأطباء والممرضين والصيادلية ومساعديهم، والتقنيين ونساء ورجال النظافة" المستغلين في القطاع الصحي العسكري والمدني، وكذلك بـ"الدور الكبير الذي يلعبه المستشفى العمومي وباصطفاف مصحات القطاع الخاص إلى جانب المستشفيات العمومية المدنية والعسكرية".
داعيةً باسم فريقها النيابي، إلى ضرورة تعزيز المراقبة والصرامة وتوخي السلامة في تطبيق الحجر الصحي، الذي يعتبر الوسيلة الوقائية الأولى من الوباء، لا سيما وأن انتشار الفيروس راجع إلى بؤر عائلية ومهنية، داعية أيضا وزير الصحة إلى تنظيم ندوة صحفية أسبوعية لتنوير الرأي العام بخصوص الوضعية الوبائية بالمغرب.
وطالبت أحكيم، بـ"الرفع من عدد الفحوصات المخبرية وتعميمها على المستوى الجهوي تقليصا للمسافة وللوقت، وكذا فتحها على القطاع الخاص والمستشفيات الجهوية بالإضافة إلى المستشفيات الجامعية، مطالبة في الحين نفسه بالرفع من الموارد البشرية بتوظيف الأطباء والقابلات وتقنيي الصحة العاطلين عن العمل، ولما لا اللجوء إلى خدمات المتقاعدين منهم، خصوصا وأن الخصاص كبير في هذا القطاع".