ناظورسيتي من الدريوش
خلدت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، وعمالة إقليم الدريوش، يومه الجمعة21 يوليوز الجاري، الذكرى الـ102 لمعركة أنوال الخالدة، وذلك بلقاء احتضنته عمالة الدريوش.
وشهد اللقاء حضور، كل من ممثل المندوب السامي، والكاتب العام لعمالة إقليم الدريوش، ونائب رئيس المجلس الإقليمي، وممثل المجلس العلمي المحلي.
كما حضر هذا النشاط، عدد من المسؤولين وممثلي المصالح الخارجية والأمنية، والمجالس المنتخبة وذوي عدد من المقاومين.
خلدت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، وعمالة إقليم الدريوش، يومه الجمعة21 يوليوز الجاري، الذكرى الـ102 لمعركة أنوال الخالدة، وذلك بلقاء احتضنته عمالة الدريوش.
وشهد اللقاء حضور، كل من ممثل المندوب السامي، والكاتب العام لعمالة إقليم الدريوش، ونائب رئيس المجلس الإقليمي، وممثل المجلس العلمي المحلي.
كما حضر هذا النشاط، عدد من المسؤولين وممثلي المصالح الخارجية والأمنية، والمجالس المنتخبة وذوي عدد من المقاومين.
وفي كلمة لممثل المندوب السامي، تطرق فيها إلى مراحل المقاومة المغربية إنطلاقا من عهد الشريف محمد أمزيان مرورا بالبطل الكبير محمد بن عبد الكريم الخطابي، ووصولا إلى مقاومي وأعضاء جيش التحرير، حيث أثنى على ما بذلوه بالريف وفي باقي تراب المغرب.
وأشاد ذات المتحدث بنظالات المقاومين بالمنطقة ضد المستعمر ووقوفهم جنبا إلى جنب مع الملك محمد الخامس وولي عهده حينها الحسن الثاني وهم يقفون صفا واحدا ضد الاحتلال الأجنبي، مشيراً إلى أن ما يعرفه المغرب من نماء ونهضة وتقدم في عهد الملك محمد السادس يعتبرا جهادا أكبر.
وتم خلال هذا الحفل تكريم عدد من المقاومين وهم المرحوم محمد باهي، المرحوم علال أدرغال، المرحوم حمادي بولخريف، المرحوم محمد أقشار، المرحوم عمرو أقشار، المرحوم عيسى العركبي، وتم أيضا توزيع مبالغ مالية على عدد من ذوي وأبناء المقاومين، وفي ختام الحفل تم رفع برقية الولاء لجلالة الملك محمد السادس.
يذكر أنه بالموازاة مع تخليد المندوبية السامية لقدماء المقاومين لذكرى معركة أنوال التي غاب عنها المندوب السامي مصطفى الكثيري، نظم عدد من موظفي المندوبية وبدعم من نقابة الاتحاد المغربي للشغل، وقفة احتجاجية طالبوا فيها بإقالة المندوب السامي بسبب القرارات التعسفية حسب تعبيرهم، والتي أصدرها في حق عدد من الموظفين.
وأشاد ذات المتحدث بنظالات المقاومين بالمنطقة ضد المستعمر ووقوفهم جنبا إلى جنب مع الملك محمد الخامس وولي عهده حينها الحسن الثاني وهم يقفون صفا واحدا ضد الاحتلال الأجنبي، مشيراً إلى أن ما يعرفه المغرب من نماء ونهضة وتقدم في عهد الملك محمد السادس يعتبرا جهادا أكبر.
وتم خلال هذا الحفل تكريم عدد من المقاومين وهم المرحوم محمد باهي، المرحوم علال أدرغال، المرحوم حمادي بولخريف، المرحوم محمد أقشار، المرحوم عمرو أقشار، المرحوم عيسى العركبي، وتم أيضا توزيع مبالغ مالية على عدد من ذوي وأبناء المقاومين، وفي ختام الحفل تم رفع برقية الولاء لجلالة الملك محمد السادس.
يذكر أنه بالموازاة مع تخليد المندوبية السامية لقدماء المقاومين لذكرى معركة أنوال التي غاب عنها المندوب السامي مصطفى الكثيري، نظم عدد من موظفي المندوبية وبدعم من نقابة الاتحاد المغربي للشغل، وقفة احتجاجية طالبوا فيها بإقالة المندوب السامي بسبب القرارات التعسفية حسب تعبيرهم، والتي أصدرها في حق عدد من الموظفين.