
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
علمت ناظورسيتي، أن الشخص الذي قام بعملية "نصب" بمعية أخيه الذي يقطن بأوروبا، سيمثل أمام الفرفة الجنحية بمحكمة الإستئناف بالناظور، وذلك بعدما قام بإستئناف قرار قاضي التحقيق الذي قرر تعميق البحث معه في حالة إعتقال، حيث سبق أن قرر وكيل الملك بالمحكمة الإبتدائية إحالة ملفه على قاضي التحقيق ومتابعته في المنسوب إليه.
وحسب ذات المصدر فإن المعني بالأمر، يحاول الخروج وكسب مزيد من الوقت، حتى يتمكن أخوه القاطن بأوروبا من بيع قارب للصيد البحري في أعالي البحار، والذي تم فيه النصب على المستثمر الناظور في مبلغ يفوق 200 مليون، بعدما تم إيهامه بأنه سيكون شريكا لهم في هذا القارب مستغلين حسن نيته في الإستثمار في هذا المجال، ليكتشف أنه كان ضحية لعملية نصب.
وأضافت مصادر ناظورسيتي، أن المعنيين بالأمر والمتهمين ب 'النصب' قاموا بمجموعة من المحاولات من أجل أن يتم إخراج المتهم، إلا أن قاضي التحقيق ووكيل الملك قرروا إبقائه رهن الإعتقال لمزيد من البحث، خصوصا مع تواجد مجموعة من المعطيات والشهود يؤكدون الواقعة.
من جهة أخرى يخشى المتضرر تدخل بعض الأيادي الخفية، من أجل إيجاد طريقة لإخراجه من السجن، وكسب مزيد من الوقت حتى يقوم ببيع الباخرة، وكذلك عدم تأدية مستحقات المستثمر الناظوري الذي قاموا بالنصب عليه، في حين تبقى ثقته كامل في القضاء في إنصافه وإرجاع مستحقاته.
علمت ناظورسيتي، أن الشخص الذي قام بعملية "نصب" بمعية أخيه الذي يقطن بأوروبا، سيمثل أمام الفرفة الجنحية بمحكمة الإستئناف بالناظور، وذلك بعدما قام بإستئناف قرار قاضي التحقيق الذي قرر تعميق البحث معه في حالة إعتقال، حيث سبق أن قرر وكيل الملك بالمحكمة الإبتدائية إحالة ملفه على قاضي التحقيق ومتابعته في المنسوب إليه.
وحسب ذات المصدر فإن المعني بالأمر، يحاول الخروج وكسب مزيد من الوقت، حتى يتمكن أخوه القاطن بأوروبا من بيع قارب للصيد البحري في أعالي البحار، والذي تم فيه النصب على المستثمر الناظور في مبلغ يفوق 200 مليون، بعدما تم إيهامه بأنه سيكون شريكا لهم في هذا القارب مستغلين حسن نيته في الإستثمار في هذا المجال، ليكتشف أنه كان ضحية لعملية نصب.
وأضافت مصادر ناظورسيتي، أن المعنيين بالأمر والمتهمين ب 'النصب' قاموا بمجموعة من المحاولات من أجل أن يتم إخراج المتهم، إلا أن قاضي التحقيق ووكيل الملك قرروا إبقائه رهن الإعتقال لمزيد من البحث، خصوصا مع تواجد مجموعة من المعطيات والشهود يؤكدون الواقعة.
من جهة أخرى يخشى المتضرر تدخل بعض الأيادي الخفية، من أجل إيجاد طريقة لإخراجه من السجن، وكسب مزيد من الوقت حتى يقوم ببيع الباخرة، وكذلك عدم تأدية مستحقات المستثمر الناظوري الذي قاموا بالنصب عليه، في حين تبقى ثقته كامل في القضاء في إنصافه وإرجاع مستحقاته.